العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-03-2008, 09:50 AM   #1
starspole
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
المشاركات: 15
إفتراضي يا مسلمون احذروا الشيعة الإمامية الاثنى عشرية الروافض

يا مسلمون احذروا الشيعة الإمامية الاثنى عشرية

و
ما تخفي صدورهم أكبر

بقلم أبي الأشبال

بسم الله الرحمن الرحيم

مقدمة

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى، أما بعد:
كم يتشدق الشيعة الإمامية الاثنى عشرية(الروافض) برغبتهم في التقريب مع أهل السنة والوحدة الإسلامية،
وأن عدوهما واحدا هو الوهابية أو السلفيون أهل الحديث،
فأتهموهم بتكفير عموم المسلمين والشيعة،
والحال أن العكس هو الصحيح فإن الشيعة الإمامية هي التي تكفر جميع المسلمين أهل السنة والجماعة ويلقبونهم بالنواصب.وبعد الدراسة والتقصي وجدت أننا نحن أهل السنة والجماعة في نظر الشيعة الإمامية نواصب،
لنا أحكاما خاصة في دينهم قال بها علماؤهم في كتبهم ومراجعهم جعلتنا في حكم الكفار والمشركين، فأفتوا باستباحة دمائنا وأموالنا،
وأخرجنا عن دائرة الإسلام كما توضحه النصوص الصريحة في هذا البحث الذي جمعته من بعض كتبهم وبخاصة كتاب بحار الأنوار في فقه الأئمة الأطهار لمحمد باقر المجلسي (ت 1111 هـ)، وبعض المراجع الأخرى المذكورة في ثنايا البحث.
وكل ما يقوله الشيعة الإمامية في الفضائيات أو بعض المؤلفات الحديثة، من أنهم وأهل السنة متقاربون بإستثناء الوهابية والسلفيين، هو من باب التقية المقيت،
الذي يستخدمه الشيعة الإمامية للتغرير بالسذج من علماء الأمة وعوامها الذين أحسنوا الظن بهم، وظنوا إمكانية التقريب والعيش جنبا إلى جنب معهم بكل ود ومحبة،


لكن هل يعيش القط مع الطير في قفص واحد؟!


كما يدغدغ الشيعة الإمامية عواطف المسلمين ومشاعرهم حين يتكلمون عن قضية فلسطين والقدس والجهاد وانتصار حزب الشيطان وحشاه أن يكون حزبا لله،
فأين هم من فلسطيني العراق وما حصل لهم من قبل شيعة العراق،
وأين هم من مذابح المخيمات الفلسطينية في لبنان التي قامت بها حركة أمل الشيعة وعلى رأسها المجرم نبيه بري. ثم أين هم من المجازر التي حصلت لمسلمي أفغانستان والشيشان إبان الإحتلال السوفيتي،
وأين هم من المذابح التي حصلت لمسلمي البوسنة والهرسك.

لقد تعامل الشيعة الإمامية مع أهل السنة والجماعة بطريقة تنم عن خبث ودهاء شديدين مستندين على روايات وأقوال لعلمائهم، مع إستخدام التقية أسوأ استخدام جعلونا في مصاف اليهود والنصارى بل أبعد من ذلك،

والمتتبع لهذه الروايات في هذا البحث يعرف موقفهم منا.

ولا أدل على ذلك مما ذكره المجلسي في البحار حيث قال: "فإن إطلاق الناصب على غير المستضعف شايع في عرف الاخبار، بل يظهر من كثير من الروايات أن المخالفين في حكم المشركين والكفار في جميع الاحكام،

لكن أجرى الله في زمان الهدنة حكم المسلمين عليهم في الدنيا رحمة للشيعة،

لعلمه باستيلاء المخالفين واحتياج الشيعة إلى معاشرتهم و مناكحتهم ومؤاكلتهم،

فاذا ظهر القائم عليه السلام أجرى عليهم حكم المشركين والكفار في جميع الامور(1)، وبه يجمع بين كثير من الاخبار المتعارضة في هذا الباب، وبعد التتبع التام، لا يخفى ما ذكرنا على اولى الالباب".(2)

فانظر كيف جعلونا في حكم المسلمين اضطرارا، على أن كثيرا من الرويات تنقض هذا الكلام، حيث ذكرت روايات الشيعة كما هو مبين في عناويين هذا البحث أننا: أعداء لهم، ومنتحلون للإسلام، وكفار مشركون،

وأننا مخلدون في النار، ومحرومون من شفاعة الأنبياء والملائكة مستحقون للعن،

وأننا يوم القيامة تؤخذ حسناتنا وتعطى لهم وتعطى لنا سيئات شيعة آل محمد،

وأن دمائنا وأموالنا مستباحة لهم وجوّزوا قتلنا، وأننا متبعون لما تله الشياطين على ملك سليمان،

وحث أتباعهم على عدم الصدقة علينا ومنعنا من شرب الماء، وأننا لا نستحق الرحمة،

وأنهم لا يغسلون موتانا ولا يكفنوا ولا يصلى عليهم ولا يدفنوا وإن صلوا على موتانا خصونا بشر دعاء،

وأن أعمال البر التي تصدر منا هي بفضل سنخ(2) طينة شيعة آل محمد،

وأن معاصيهم هي بسبب سنخ طينتنا، وأننا نبذنا القرآن خلف ظهورنا،

وينهون عن الصلاة خلفنا وعدم مناكحتنا والجلوس معنا والضحك في وجوهنا،

وأننا نكره جبريل وميكائيل، وأننا شر من مرتكب الكبائر ومن ولد الزنا ومدمن الخمر وعابد الوثن والكلب وأننا أنجس منه،

وأننا من شيعة إبليس،

فلا حول ولا قوة إلا بالله، وما تخفي صدورهم أكبر.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) وهذا منتهى التناقض من الشيعة الإمامية، حيث أنهم ينهون أتباعهم عن مناكحتنا ومجالستنا، فكيف احتاجوا إلينا هنا، وإذا كان ذلك كذلك، فما هو حكم من نسلهم من هذه المناكحة، هل يأخذ حكم الشيعي أو الناصبي. (2) بحار الأنوار (66/16

(2) "السنخ الأصل من كل شيء، والجمع أسناخ سنوخ، سنخ كل شيء أصله". انظر لسان العرب (3/26).

starspole غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-03-2008, 11:33 AM   #2
حفيدة الزهراء
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
المشاركات: 44
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة starspole
يا مسلمون احذروا الشيعة الإمامية الاثنى عشرية

و
ما تخفي صدورهم أكبر

بقلم أبي الأشبال

بسم الله الرحمن الرحيم

مقدمة

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى، أما بعد:
كم يتشدق الشيعة الإمامية الاثنى عشرية(الروافض) برغبتهم في التقريب مع أهل السنة والوحدة الإسلامية،
وأن عدوهما واحدا هو الوهابية أو السلفيون أهل الحديث،
فأتهموهم بتكفير عموم المسلمين والشيعة،
والحال أن العكس هو الصحيح فإن الشيعة الإمامية هي التي تكفر جميع المسلمين أهل السنة والجماعة ويلقبونهم بالنواصب.وبعد الدراسة والتقصي وجدت أننا نحن أهل السنة والجماعة في نظر الشيعة الإمامية نواصب،
لنا أحكاما خاصة في دينهم قال بها علماؤهم في كتبهم ومراجعهم جعلتنا في حكم الكفار والمشركين، فأفتوا باستباحة دمائنا وأموالنا،
وأخرجنا عن دائرة الإسلام كما توضحه النصوص الصريحة في هذا البحث الذي جمعته من بعض كتبهم وبخاصة كتاب بحار الأنوار في فقه الأئمة الأطهار لمحمد باقر المجلسي (ت 1111 هـ)، وبعض المراجع الأخرى المذكورة في ثنايا البحث.
وكل ما يقوله الشيعة الإمامية في الفضائيات أو بعض المؤلفات الحديثة، من أنهم وأهل السنة متقاربون بإستثناء الوهابية والسلفيين، هو من باب التقية المقيت،
الذي يستخدمه الشيعة الإمامية للتغرير بالسذج من علماء الأمة وعوامها الذين أحسنوا الظن بهم، وظنوا إمكانية التقريب والعيش جنبا إلى جنب معهم بكل ود ومحبة،


لكن هل يعيش القط مع الطير في قفص واحد؟!


كما يدغدغ الشيعة الإمامية عواطف المسلمين ومشاعرهم حين يتكلمون عن قضية فلسطين والقدس والجهاد وانتصار حزب الشيطان وحشاه أن يكون حزبا لله،
فأين هم من فلسطيني العراق وما حصل لهم من قبل شيعة العراق،
وأين هم من مذابح المخيمات الفلسطينية في لبنان التي قامت بها حركة أمل الشيعة وعلى رأسها المجرم نبيه بري. ثم أين هم من المجازر التي حصلت لمسلمي أفغانستان والشيشان إبان الإحتلال السوفيتي،
وأين هم من المذابح التي حصلت لمسلمي البوسنة والهرسك.

لقد تعامل الشيعة الإمامية مع أهل السنة والجماعة بطريقة تنم عن خبث ودهاء شديدين مستندين على روايات وأقوال لعلمائهم، مع إستخدام التقية أسوأ استخدام جعلونا في مصاف اليهود والنصارى بل أبعد من ذلك،

والمتتبع لهذه الروايات في هذا البحث يعرف موقفهم منا.

ولا أدل على ذلك مما ذكره المجلسي في البحار حيث قال: "فإن إطلاق الناصب على غير المستضعف شايع في عرف الاخبار، بل يظهر من كثير من الروايات أن المخالفين في حكم المشركين والكفار في جميع الاحكام،

لكن أجرى الله في زمان الهدنة حكم المسلمين عليهم في الدنيا رحمة للشيعة،

لعلمه باستيلاء المخالفين واحتياج الشيعة إلى معاشرتهم و مناكحتهم ومؤاكلتهم،

فاذا ظهر القائم عليه السلام أجرى عليهم حكم المشركين والكفار في جميع الامور(1)، وبه يجمع بين كثير من الاخبار المتعارضة في هذا الباب، وبعد التتبع التام، لا يخفى ما ذكرنا على اولى الالباب".(2)

فانظر كيف جعلونا في حكم المسلمين اضطرارا، على أن كثيرا من الرويات تنقض هذا الكلام، حيث ذكرت روايات الشيعة كما هو مبين في عناويين هذا البحث أننا: أعداء لهم، ومنتحلون للإسلام، وكفار مشركون،

وأننا مخلدون في النار، ومحرومون من شفاعة الأنبياء والملائكة مستحقون للعن،

وأننا يوم القيامة تؤخذ حسناتنا وتعطى لهم وتعطى لنا سيئات شيعة آل محمد،

وأن دمائنا وأموالنا مستباحة لهم وجوّزوا قتلنا، وأننا متبعون لما تله الشياطين على ملك سليمان،

وحث أتباعهم على عدم الصدقة علينا ومنعنا من شرب الماء، وأننا لا نستحق الرحمة،

وأنهم لا يغسلون موتانا ولا يكفنوا ولا يصلى عليهم ولا يدفنوا وإن صلوا على موتانا خصونا بشر دعاء،

وأن أعمال البر التي تصدر منا هي بفضل سنخ(2) طينة شيعة آل محمد،

وأن معاصيهم هي بسبب سنخ طينتنا، وأننا نبذنا القرآن خلف ظهورنا،

وينهون عن الصلاة خلفنا وعدم مناكحتنا والجلوس معنا والضحك في وجوهنا،

وأننا نكره جبريل وميكائيل، وأننا شر من مرتكب الكبائر ومن ولد الزنا ومدمن الخمر وعابد الوثن والكلب وأننا أنجس منه،

وأننا من شيعة إبليس،

فلا حول ولا قوة إلا بالله، وما تخفي صدورهم أكبر.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) وهذا منتهى التناقض من الشيعة الإمامية، حيث أنهم ينهون أتباعهم عن مناكحتنا ومجالستنا، فكيف احتاجوا إلينا هنا، وإذا كان ذلك كذلك، فما هو حكم من نسلهم من هذه المناكحة، هل يأخذ حكم الشيعي أو الناصبي. (2) بحار الأنوار (66/16

(2) "السنخ الأصل من كل شيء، والجمع أسناخ سنوخ، سنخ كل شيء أصله". انظر لسان العرب (3/26).

أحسنت
وبورك بالشيخ
http://file7.9q9q.net/Download/87997...------.rm.html
__________________
حفيدة الزهراء غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 31-03-2008, 10:52 PM   #3
دكالي
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
المشاركات: 6
إفتراضي

السلام عليكم
تحية لأخي ابو ا\لشبال
وبعد
أما ان الأوان لنتخلص من براثين الخلافات الطائفية والمذهبية
أما ان الأوان لنفطن لحالنا
ونفكر لمآلنا
وننسى جروح الماضي البئيس
ونخفف عن عاتقنا وزر من صنعوه
وننظر لمستقبلنا كأمة تتآكل
وتتعرض للنهش والنهب
من داخلها وخارجها
أما آن لما أن نتكلم عن القواسم المشتركة
ونكف أقلامنا وألسنتنا عن نقاط الخلاف والتطاحن
أما آن لنا أن ننظر الى غيرنا
الى اين وصلوا
والى أين يطمحون
وماذا يصنعون
ولماذا يخططون
سئمنا هذه العبارات
سنة/شيعة
عرب/بربر
عرب/كرد
و و و و

والسلام
دكالي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 31-03-2008, 11:00 PM   #4
الحقيقة.
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,184
إفتراضي

إقتباس:
أما ان الأوان لنتخلص من براثين الخلافات الطائفية والمذهبية
أما ان الأوان لنفطن لحالنا
ونفكر لمآلنا
وننسى جروح الماضي البئيس
ونخفف عن عاتقنا وزر من صنعوه
وننظر لمستقبلنا كأمة تتآكل
وتتعرض للنهش والنهب
من داخلها وخارجها
أما آن لما أن نتكلم عن القواسم المشتركة
ونكف أقلامنا وألسنتنا عن نقاط الخلاف والتطاحن
أما آن لنا أن ننظر الى غيرنا
الى اين وصلوا
والى أين يطمحون
وماذا يصنعون
ولماذا يخططون
سئمنا هذه العبارات
سنة/شيعة
عرب/بربر
عرب/كرد
و و و و

يا أخ بارك الله فيك ..
الافتراق في هذه الأمة حاصل لامحالة ..وهذه إرادة الله ..

كيف تقول نترك الخلافات يا أخ الخلافات ليست فرعية أو سياسية بل خلاف عقدي في اصول الدين ..

لالقاء بيننا وبين من يقول بتحريف القرآن ويعبد القبور ..
لالقاء مع من يسب الصحابة خير من مشى على وجه الأرض بعد الأنبياء عليهم السلام



.................
الحقيقة. غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .