العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 04-03-2008, 08:39 PM   #471
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي

تابـــــــــ قصة الهداية والبحث عن السعادة ـــــع



عاد أخي بعد مدة بغير الوجه الذي ذهب به من المغرب، وقد حَسُنَ دينه وخُلقه، وبعد جهد جهيد من طرف أخي والدعاة إلى الله الذين كانت هداية أخي على أيديهم، وجهد ودعاء والدتي –رحمها الله- شرح الله صدري وعزمت على الإقلاع عما كنت عليه، وندمت على ما فرطت في جنب الله، وعزمت أن لا أعود إلى ذلك.

فوجدت نفسي أعرف الكثير من المعلومات والثقافات، إلا عن الشيء الذي خلقت من أجله، والذي يحقق لي سعادة الدنيا والآخرة، وهو دين الله تعالى، فقررت أن أترك كل شيء لكي أتعلم ديني. فتفرغت لطلب العلم والدعوة إلى الله، فوجدت سعادتي المنشودة بفضل الله ومَنِّهِ، وأنا الآن سعيد والحمد لله، منذ أن سلكت هذا الطريق، وأسأل الله تعالى أن يثبتني عليه حتى ألقاه . غبت عن المغرب سنة وثلاثة أشهر لتعلم الدين والدعوة إلى الله في مجالس العلماء الربانيين، فخرجت بوجه، ورجعت بغير الوجه الذي خرجت به، وبعد رجوعي تصفحت قصاصات الجرائد والمجلات التي كانت تكتب عني، فوجدت السؤال الذي كان قد طُرح علي، وكان قد مرت عليه 12 سنة وهو: هل يطابق الاسم المسمى؟ أي هل أنت سعيد في حياتك الفنية والخاصة؟ وكان جوابي: أنا س ع ي ( سعيـ ) ولازال ينقصني – د – وأنا في بحث عنه، وعندما أجده سأخبرك . كان ذلك في سنة 1974 م . فبعثت برسالة إلى الصحافي الذي كان قد طرح علي السؤال أقول فيها: سألتني في حوار بجريدة الكواليس بتاريخ كذا ..السؤال التالي: وذكَّرته بالسؤال وكان جوابي هو التالي: وذكَّرته بالجواب، ثم قلت له: وبما أني وعدتك بأن أخبرك بمجرد ما أجد – د – فقد وجدته وأنا الآن سعيد، وجدته في الدين والدعوة .
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-03-2008, 02:27 PM   #472
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي كيف تستيقظ لأداء صلاة الفجر....؟

كيف تستيقظ لأداء صلاة الفجر....؟




يحكى أن أحد العلماء كان يحث ابنه ويوصيه على قراءة القرآن منذ أن كان صغيرا

وكان يعلمه حفظ القرآن وطريقة تجويده


وفي يوم من الأيام، دعا العالم ابنه، وقال له سأخبرك بسر من أسرار سورة الكهف، إنها آيات إذا

قرأتها قبل نومك فإنها توقظك عند اذان الفجر شرط أن تغمض عينيك وتقرأ هذه الآيات وبعد ذلك

تنام ... إستغرب الإبن قول أبيه مع إنه لا غريب في القرآن قرر الولد تجربة وصية أبيه

وعندما حل الظلام وحان وقت النوم، قرأ الولد تلك الآيات وبالفعل إستيقظ عند آذان الفجر

فما كان من الإبن إلا أن شكر والده وشكر ربه على هذه النعمة.


والآيات هي أواخر سورة الكهف.



((إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلا (107) خَالِدِينَ فِيهَا لا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلا (108) قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا )(110))




ملاحظة/ وردتني هذه القصة عبر الرسائل الخاصة والله تعالى أعلم ...
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-03-2008, 06:28 PM   #473
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي دخل الاسلام بفضل آية قرآنية

دخل الاسلام بفضل آية قرآنية




«ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين».. كانت تلك الآية الموجودة في أول سورة البقرة نقطة التحول في حياة القسيس الأميركي «علي قواتيمالا» وتغيير حياته بشكل أقرب ما يكون إلى الخيال.



قصة يمكن ان تكون ضربا من المستحيلات بأن تتحول من اقصى اليسار الى اقصى اليمين إثر كلمات تقع في قلبك موقع تأثير وتدفع بك الى الجهة الاخرى في وقت قد لا تتوقعه أنت. يقول علي قواتيمالا الذي يؤدي اولى فريضة حج له خلال تواجده في منى «كنت قسيساً في مدينة كوين جنوب الولايات المتحدة الأميركية، وعملت على نشر، وتعليم التنصير داخل سجون تلك المدينة، مع بذل الجهد والمشقة في تنصيرهم، كوني كنت طالباً في المرحلة الأخيرة في مدرسة القسيس وهي المدرسة المعنية بتخريج القساوسة».



ويضيف علي قواتيمالا الذي كان اسمه سيفريدوو رويس، قبل تخرجي في المرحلة الأخيرة من المدرسة المسيحية، يتطلب منا الإطلاع على الكتب السماوية، ليكون القسيس ملماً بجميع الديانات السماوية، ومن بين تلك الكتب القرآن الكريم الذي كان نقطة تحولي إلى الإسلام، حيث فتحت أولى صفحاته، ليسقط نظري على أول سورة البقرة «ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين»، تنبهت إلى تلك الآية التي لم تكن تقبل التفاوض أو المزايدة لأن المتعارف عليه عند بداية أي كتاب يبدأ مؤلفه بالاعتذار في حصول التقصير أو محاولة أن تتقبل ما كتب من عبارات، إلا أن ما شدني في تلك الآية هو أنني أمام حقيقة لا تقبل الشك أو الريبة بقوله: «ذلك الكتاب لا ريب فيه».



وتابع «بدأت في قراءة القرآن إلى أن وصلت إلى معلومات تناقض ما هو موجود في ديني ما جعلني أرجع إلى القساوسة الكبار في المدرسة، الذين تهربوا من أسئلتي ونصحوني بعدم قراءة القرآن كونه من عمل الشيطان ومن أعمال المسلمين، الأمر الذي زاد من إصراري وحبي لهذا الكتاب لعدة أشهر مع إيمان أن هذا الكتاب لا يستطيع أي من البشر كتابة ما هو موجود من الجمل والآيات الواضحة فيه».



وأضاف «عدت إلى منزلي في يوم من الأيام بعد البحث والتقصي في دين الإسلام، ودعيت الله أن يلهمني الصواب ويدلني على طريق الدين الصحيح وفي تلك الأثناء خرجت من المنزل لأجد أمامي شخصا يرتدي الثوب ويسير إلى المسجد، فسألته عن اسمه فقال سالم باعقيل وسألته عن ديانته فقال الإسلام، وإنه ذاهب لأداء الصلاة في المسجد، فذهبت معه دون تردد إلى أن وصلت إلى المسجد الذي لم أجد فيها طقوسا كما هو موجود في ديانتي، والتي منها تعليق الصور، لأستنتج بأن هذا الدين ليس فيه عنصرية كغيره من الديانات، وأصبحت اذهب إلى المسجد يوميا ولمدة أسبوع دون أن يكلمني أحد، إلى ان جاء احد المسلمين وأنا جالس في المسجد وطلب أن يدربني على الوضوء، فظننت في بادئ الأمر أنه يريد تعليمي الـ (voodoo) وهو نوع من أنواع السحر، يقولها ضاحكاً، ففزعت كيف أن المسلمين يعلمون السحر، إلى أن اخبرني أنها تعني الطهارة باللغة العربية، فرضخت لطلبه وتوضأت لأعلن بعدها إسلامي ومداومتي على المسجد دون خوف أو تردد.



ويشير علي قواتيمالا إلى أنه بدأت تمارس عليه الضغوط العائلية، خصوصاً من أخته التي تعتنق الديانة اليهودية، والتي حذرته في بداية اعتناقه الإسلام أن المسلمين سيقتلونه، الأمر الذي جعله يتخوف ويتغيب فترة عن الحضور الى المسجد، مستدركاً أن أخته بعد أن شاهدت تغيرا إيجابيا في حياته صرحت له بأنه «لم يغشك من دعاك إلى الإسلام»، طالبة منه أن يجلب لها تذكارا من مكة، عندما علمت بذهابه إلى الحج، مضيفاً أنه بعد ضغوط نفسية ومشاعر انجذاب، أرغمته على العودة إلى المسجد والتعمق في الإسلام والبدء في الدعوة إلى الإسلام في محيط مدينته.



وعن رحلة الحج ورؤيته للكعبة المشرفة التي تعتبر هي الأولى في حياته قال قواتيمالا: «إنها من أفضل الأيام التي قضيتها، خصوصا كوني أعلم أن الأماكن التي أزورها مرّ بها رسول الله صلى الله عليه وسلم خلال أدائه شعائر الحج، وكنت أشاهد الكعبة والمسجد الحرام من خلال التلفاز مع وجود أمنيات في داخلي لزيارتها ومشاهدتها عن قرب، ولكن عند مشاهدتي لها لأول مرة تصلبت قدماي ولم أستطع الحراك ولم أشعر بنفسي، إذ بدأت أبكي بحرقة مع شعور برعشة غريبة لم أستطع الحراك بعدها وظل ذلك المنظر راسخا في مخيلتي».



ويقول علي قواتيمالا: «منذ خمس سنوات وأنا أنام تحت تأثير المنومات، لكن عندما وضعت رأسي للمبيت في منى نمت دونها مع شعور بالراحة، افتقدته منذ زمن بعيد». الحاج الأميركي علي قواتيمالا واحد من 17 ألف حاج مسلم كانوا على الديانة اليهودية والنصرانية وتحولوا بمحض إرادتهم الى الاسلام يجمعهم دين واحد ومخيم واحد في منى ويرددون كلمة واحدة «لبيك اللهم لبيك».
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-03-2008, 08:09 PM   #474
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي خيانة زوجية لا تخطر على بال

خيانة زوجية لا تخطر على بال




هذا قصة غريبة جداً أترككم معها..

شاهدت احد أصدقائي بالصدفة حيث كان يشرف على إحدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والأسى وهو ينظر إلى إحدى كراسي المرضى ..فتاة شاردة الذهن مغيبة تنظر بعيدا ولا تدرك من حولها . حيث كان منظرها يدعو إلى الشفقة . وعندها طلبت منه الاذن بالخروج حتي لا اشغله عن عملة
فقال لي انتظرني في مكتبي دقائق فقلت له حسنا
وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه .
واخذني الفضول ان اسأل عن حال تلك الفتاة .
فنظر إلى نظرة حزن وقال ماذا تريدني ان اقول.
... اترككم مع القصة كامة .


كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلة مثل الكثير من
النساء وكانت تعيش في سعادة .
واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت
والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .
وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة
وكل شي علي ما يرام ولكن في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادتها .
ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف
واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر
الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .

لماذا لا تردين :

وعندها قالت الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال إلى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار.

ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة إلى قبل خروجك من العمل بساعة.

عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :

واخذت في التفكير لحل ذلك اللغز المحير

فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها

عندما يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول إلى الحجرة

ما عليك إلى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل

وعندها سوف احضر :

فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :

وفي صباح احد الايام المشؤومة .

جاء الزوج وطلب

من الخادمة اخذ الاطفال والدخول إلى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته.

فما كان من الخادمة إلى الاتصال على الزوجة واخبارة بما حدث .

وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت إلى البيت مسرعة .

وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .

وعندما حضرت الزوجة إلى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها

واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .

ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة ان لا يكون فيها احد .

عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................

ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى .

ليست هنا المصيبة

ولكن المصيبة الكبرى ان تلك المرأة لم تكن.

....... الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .

نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجتة .

ألست تلك مصيبة تذرف لها الدموع وتتقطع لها القلوب .

لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة .

فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان واخذت الدموع

تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .

فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد اصيبت بانهيار عصبي

كاد ان يؤدي بحياتها إلى الابد .

المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .

فادعوا لها .ان ينسيها تلك المصيبة .

فلم تجد الزوج المحب ولا الأم الحنونة


لا حول لنا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-03-2008, 10:13 AM   #475
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي هل الله ينـــــــــــــــــــام

هل الله ينـــــــــــــــــــام






الله لا اله لا هو الحي القيوم لا تأخذه سنه ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم

صدق الله العظيم


سأل بنو إسرائيل رسولهم موسي هـل ينام ربك ؟؟؟؟
فقال موسي : اتقوا الله!!!
فناداه ربه عز و جل: سألوك يا موسي هل ينام ربك؟؟ فخذ زجاجتين في يديك و قم الليل..
ففعل موسى ،
فلما ذهب منه الليل ثلثه نعس فوقع لركبتيه ،
ثم انتعش فضبطهما حتى إذا كان أخر الليل نعس موسى
فسقطت الزجاجتان عنه
فانكسرتا .
قال تعالى: يا موسى لو كنت أنام لسقطت السماوات و الأرض فهلكن كما هلكت
الزجاجتان في يديك .
ولهذا السبب أنزلت أية الكرسي.
ويستحب قراءة أية الكرسي عقب كل صلاة
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-03-2008, 01:17 PM   #476
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي يد الفتاة مصنعا للإبر

يد الفتاة مصنعا للإبر



القصة التي أرويها هذه المرة ليست من نسج الخيال وان بدت كذلك لما فيها من عناصر الغرابة التي تجعلها قصة خيالية بينما هي في الحقيقة قصة واقعية عايشتها بنفسي (والكلام لصاحبه) وبطلتها لا زالت حية ترزق بعد أن من الله عليها بالشفاء.القصة بدأت عندما بلغت الفتاة سن التاسعة عشر حيث عرضت عليها احدى قريباتها ان تكون زوجة لابنها ولكن الفتاة رفضت وهذا حقها الشرعي .

وبعد لاحظت الفتاة أن شيئا يشبه لسعة الناموس ظهر في يدها ولم تلق له بالا فلعل ناموسة لسعتها.

وفي اليـوم التالـي فوجئت الفتاة ان اللسعة تكبر وتصبح دملا ذا رأس يشبه رأس الدبوس مليء بالصديد، فبادر أهلها بالذهاب بها الى احدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم لها.

وفي المستشفى أجرى الطبيب المعالج فحوصاته للدمل وقرر عمل أشعة، وهنا كانت المفاجأة . فقد أظهرت الأشعة أن دبوسا صغيرا في يد الفتاة . وقام الطبيب باخراجه وهو في دهشة من الأمر اذ كيف يدخل دبوس كهذا في يد دون ان تشعر؟! ومع ذلك لم يتوقف الطبيب طويلا عند دهشته. وعادت الفتاة الى البيت وفي اليوم التالـي فوجئـت الفتاة بظهور عدة دمامل في كفيها وسارعت بالعودة الى المستشفـى وعمـلت الأشعـات اللازمـة وأكتشف الطبيب وجود دبابيس أخرى فقام باخراجها وسط ذهول الجميع.

وعادت الفتـاة الى البيت. وفي اليوم التالي فوجئت الفتاة للمرة الثالثة بظهور الدمـامل في قدميها وكفيهـا على حـد سـواء وأسرعت الى المستشفى. وما تم عمله في المرتين السابقتين حدث في المرة الثالثة.
ولكـن والدة الفتاة ظنت في الأمر وطوت عليه نفسها. فأخذت الفتاة الى نفر من الدجالين ولم تجد نتيجة . فطافت بها على بعض المشايخ القراء لقراءة القرآن عليها ولكن لا جديد في الأمـر وانتهى بالسيدة المطاف بأن جاءت الي وقصت لي ما حدث للفتاة . ولأنني على يقين تام بـأن القرآن الكريم فيه شفاء للناس لقول الله تعالى 'وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين..' قلت في نفسي ان الله قادر على أن يرينا آية من آيات قدرته في هذه الفتاة واستعنت بالله وبدأت أقرأ على الفتاة آيات الرقيـة ثم أعطيتها ماء وزيتا مقروءا عليه وانصرفت.

وبعد يومين عادت بها أمها لتخبرني أن الفتاة أصبحت شرسـة جدا منذ استخدامهـا للمـاء والزيت المقروء عليه. فطلبت منها أن تراجعني لفترة اقرأ عليها آيات الرقية وصارت تتردد علـي لمدة ثلاثة أشهر. وفي يوم من الأيام وأنا أقرأ على الفتاة وبعض النسوة حدث ما لم يكن في البال نطق على لسان الفتاة جني فقلت له لماذا تلبست جسد هذه الفتاة؟ فأجاب: أنا موجـود بفعل السحـر. قلت: ولمـاذا سحرت الفتاة؟ قال: حتى لا تتزوج . وعندئذ تكشفت الحقيقة . فطلبت منه أن يخرج من الفتاة فقال: لا أستطيع لأنني مربوط فيها ولست وحدي فمعي أربعـة آخرون. فحاولت أن يستجيب الجني لطلب الخروج . وبالفعل بدأت أساومه على ان يكف عن ايذاء الفتاة و له أن يبقى فيها. واستجاب الجني فامتنع عن ادخال الابر والدبابيس في قدم الفتاة ويديها واستمر الحال هكذا لفترة وذات يوم عاودتني الفتاة وهي تشكو من دخول ابرتين في قدميها وابرة في يدها ولكن المزعج في الامر ان الأبر هذه المرة في العظام . فقمت بالقراءة على الفتاة حتى اذا جاء الجني سألته: لماذا عدت الى ايذاء الفتاة؟ فنطق قائلا: لأنك أتعبتنا في القراءة. فقلت له: هذا كلام الله. فقال: اذن نخرج من جسد الفتاة . وكم كانت فرحتي بهذه النتيجة السريعة التي لم أتوقعها ولكنها ارادة الله تعالى، انما أمره اذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون والحمد لله على منه وكرمه. وقد استمرت الفتاة تراجع عندي ثلاثة أشهر حتـى تأكدت من خروج الجان تماما من جسدها . وهكذا عادت الفتاة الى حياتها بعدما زال عنها السحـر. والحمد لله الذي أشفاها وعافاها ورفع عنها هذا البلاء فهو الشافي وهو علي كل شيء قدير
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-03-2008, 08:48 AM   #477
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي علام يحسد أحدكم أخاه .. !!

علام يحسد أحدكم أخاه .. !!





علام يحسد أحدكم أخاه .. !! من عجيب ما رأيت أمام عيني -والحديث لصاحبه- (لا يصدق) !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسأل الله أن يمدكم بالعون والسداد وأن ينفع بكم البلاد والعباد ..

إطلالة :
عن ابن عباس قال كان رسول الله يقول لو كان شيء سابق القدر لسبقته العين وإذا استغسلتم فاغسلوا // رواه مسلم //

زميل لي ..

أعطاه الله من البلاغة والفصاحة .. وحب الخير والعصامية ما يدهش من حوله ..

بارك الله له ... ولله دره ..

أقام حياته لوحده وجذب الناس لوحده لم يكن له معين .. سوى الله

بكل ما تعنيه الكلمة ..

تعجبت لحاله كثيرا ..

في حين ينطلق الآباء مع أبناءهم للتسجيل في الجامعات ..

تجده لوحده وقد غادر من مدينته ..

وحيدا فريدا ..

وهو الآن من طلاب العلم .. الذين يشار إليهم بالبنان ..

خطيب مفوه .. ومتحدث بليغ ..

رغم حداثة سنه ..

شاب في الرابعة والعشرين أظنه .. !!

والعجيب رجل علاقات عامة فهو يعرف من جميع الطبقات ...

بشكل غير طبيعي يصعب على من كان في سنه حصد مثل هذه المعارف في وقت مبكر كسنه هذه!!

لله دره .. قولوا معي ما شاء الله تبارك الله ..

------------------------------

بدأ نبوغه من صغره ..

وكان وحيدا لا أب معين ولا أحد إلا الله ..

كان ينهي إجراءاته لوحده ويسافر لوحده..

فعلا عاش حياته لوحده ..

لم يكن خلفه إلا أما صالحة ... دفعته نحو المجد دفعا ..

وإلا فليس وراءه بعدها أحد ..

وكل من حوله كانوا يرون فيه أنه أعجوبة ..

انطلق للجامعة الإسلامية .. بالمدينة النبوية ..

وتعجب كل من حوله من أقاربه !!

حسدا وعجبا ..

كيف ذهب إلى هناك وليس معه أحد ونحن مع أبناءنا ولم يفلحوا و لم ينجحوا ويرسبون كل سنة .. !!

كيف نجح واختار المدينة وذهب لوحده هناك .. !!

ذهب زميلنا للمدينة وسجل .. وكان رقم قبوله من ضمن المئات المسجلة ..

رقمه قبوله ( 16 ) ما شاء الله ..

درس وأبدع وكون علاقات مع العلماء هناك يغبط عليها وأنا مطلع على حاله ..

أحبه زملائه وقدروه .. وأحتواه مشائخه وأجلوه ...

حتى أنهم في الجامعة لا ينادونه إلا الشيخ فلان ..

وحبب إليه المسجد النبوي حبا عظيما .. فكان حمامته .. حتى إنه ليفتقد إذا غاب ممن في الحرم ..

وله مكان .. أصبح لا يجلس فيه .. يعرفون أنه ( للزميل هذا )

ودخل رمضان ... شهر يهنأ فيه أهل الطاعات بطاعاتهم .. وأهل الدموع التائبة بدموعهم ..

شهر القرآن شهر التوبة شهر الرجوع .. ما أحلاها لمن عرف سره وذاق حلاوته ..

جلست معه مرة .. وهو عزيز وليس بيني وبينه أسرار ..

وقد اختلفت حاله ..

مالك يا فلان ؟؟

أراك متضائقا !! وجهك غير الوجه الوضاح ..

قال : الحمد لله على كل حال ...

(( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله ))

خير ... ما أصابك ؟؟

قال مذ أتيت المدينة .. ورمضان هذا الذي تعرفونه لم أذق طعمه ... !!

أعوذ بالله .. لماذا ؟؟

قال : والله يا فلان لا أعلم .. ما أدري ..

يضيق صدري بالطاعة وينشرح للمعصية ..!!

سبحان الله ينشرح للمعصية ... !!

قال لي تخيل .. !! لم أكن لأصدق لولا أني رأيت ذلك بعيني ...

تخيل ... لا أطيق أن أفتح المصحف لأقرأ فيه لأحظى بشرف القراءة في الزمان والمكان المباركين ..

حرمت التلذذ به .. يضيق صدري حتى لأكاد أرميه من بين يدي ...

إذا ذهبت للحرم .. ليس كما تعلم في غير رمضان ... أحب الحرم ويحبني ..

وإنما أشعر بحالة غريبة مذ أطأ بقدمي بوابة الحرم ..

أشعر أني غريب والكل ينظر لي ...

يضيق صدري ... والله لا أكاد أفطر مع الصائمين وأجلس بعد المغرب أقرأ وأسبح ..

إلا ويضيق صدري .. ضيقا ..

لا يثبت معه .. أحد ..

فو الله الذي لا إله غيره ..

أخرج من الحرم مبغضا للجلوس فيه مدبرا غير مقبل وللأسف ..

لدرجة أني لا أطيق أن أنظر ورائي له !!!!

وأودعه كما هو الحال في غير رمضان ..

لم أعد أحب الحرم ..

الحرم الذي كنت أذهب له في اليوم مرتين ..

صرت لا أدخله ربما في الأسبوع إلا مرتين ..

تخيل ... لا أستطيع إتمام التراويح .. في المسجد النبوي ..

صبرت المرة الأولى ... الثانية ..

حتى لم أعد أصلي فيه ..

بل حتى خارج الحرم ..

لا يهدأ بالي وتسكن نفسي إلا بالتقصير ..

لا بد أن أؤخر الصلاة عن وقتها .. فإذا صليتها مع الناس ضاقت علي دنياي ..

تتغير نفسيتي .. فأخسر بعض العلاقات ... ولا أحب الاختلاط ..

تحبب إلي الشهوات .. وتتكاثر علي الخواطر التي تدعوني للسيئ من الفعل والقول ...

بشكل يذهل منه العاقل ..

لأول مرة من سنوات يمر علي هذا الرمضان ولم أستطع تجاوز آل عمران وكنت أختم ما لا يقل عن ثلاث ..

واليوم لا أستطيع إكمال التراويح لما أجده من ضيق نفسي .. واضطراب جوارحي كأني على نار ..

ولسبب آخر لا أستطيع وهو الرئيس ولكني أخجل .. من ذكره ..

(( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله )) ...

والله تعبت من كل شيء من حياتي ... من نفسي لا أدري ما الحل ؟

على كل حال ارقي نفسي ... وأحاول قدر الاستطاعة اجتناب المحرمات ..

والعجيب ..

أنه في الليلة التي يعلن فيها العيد ...

أصبح وكأنه ليس بي بأس ..

مثل ( فلان ) الذي تذكره ..

والله كنت أقرأ قصص وأتعجب منها من شبه هذا قديما ولم أكن أتوقع .. يوما من الأيام ..

أني سأكون قصة خيالية ..

بل والبطل ..

والله وحده المستعان ..

وأعطيك أشد من هذا ..

أحيانا أسافر للدعوة ... أو للحج ..

أي سفر يكون سفر طاعة ومن الأسفار المؤقتة ..

يضيق صدري مع أي فجر يقبل علي ..

حتى كدت .. أقطع حجي .. في يوم من الأيام .. !!

وكانت حجة الإسلام ..

وقد رأيت في المنام رؤيا ..

وأخبرت بها من أثق في دينه .. وورعه ..

وعبرها لي تعبيرا ..

صبرت فيه واحتسبت ..

قال لي الشيخ أنت تخطب جمع ( تخطب خطبة جمعة ) في الجوامع ؟

قلت نعم ..

قال تتكلم في المساجد .؟؟

لك أنشطة جماهيرية ..

قلت نعم ..

قال تحصن نفسك قبلها ؟؟

قلت : لا ..

قال حرام عليك ظلمت نفسك ..

شف .. ترى ما فيك عين وإلا اثنين أنت مليء بالعيون ( أي حسدك كثير من الناس )

لكن اصبر وعليك بالأخذ من آثار من تشك فيهم ..

قلت الحمد لله على كل حال ..

صابر ومحتسب ..



----------------------------------------


فنقول علام يحسد أحدكم أخاه ؟؟ !!

لن أنقل لكم .. ولكن سأورد لكم فقط .. ما وقفت عليه ..مباشرة !!

ورأيت من أصيبوا بالعين بأم عيني ..

نسأل الله أن يشفي أخانا وكل مريض ..

والله وحده المستعان ...

ونجدد ختاما :

علام يحسد أحدكم أخاه ..؟؟


-------------------------------------


لو تأمل العاقل لبادر بالدعاء لكل ذي نعمة بأن يبارك له فيها ويرزقه خير منها .. ويكتب له الخير ..لأعطاه الله من الدنيا ورفع منزلته في الآخرة ..

فليتكم .. إخواني وأخواتي أن تجعلوا الأذكار نصب أعينكم ..وأن نذكر الله جميعا إذا رأينا ما يعجبنا ... عل الله أن يحرمنا وأن يكفينا شر العيون الحاسدة ..

والله خير حافظا .. وهو أرحم الراحمين ..

شفى الله كل معيون ومحسود .. وأبعد الله شر الحسد عن كل عائن ..


والله يحفظكم ويرعاكم
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-03-2008, 02:13 PM   #478
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي كدتُ أن أبيع الاسلام بعشرين بنسا‏

كدتُ أن أبيع الاسلام بعشرين بنسا‏





منذ سنوات, انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا, وكان يركب

الباص دائماً من منزله إلى البلد.

بعد انتقاله بأسابيع, وخلال تنقله بالباص, كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص

بنفس السائق.

وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس, فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة

عن المفترض من الأجرة.

فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر

مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر, فالمبلغ زهيد وضئيل , و لن يهتم به أحد

....كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص

عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ, إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله
وأسكت.

توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام , ولكنه قبل أن يخرج من الباب,

توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل, أعطيتني
أكثر
مما

أستحق من المال!!!

فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني
أفكر

منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام, ولقد أ عطيتك المبلغ
الزائد

عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!!

وعندما نزل الإمام من الباص, شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من
رهبة

الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه,و نظر إلى السماء و دعا باكيا:



يا الله , كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!


وبعد

تذكروا إخوتي وأخواتي , فنحن قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه
تصرفاتنا ..



فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس ..



أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلم ..



لذا يجب أن يكون كلٌ مِنَّا مثَلاً وقدوة للآخرين


ولنكن دائماً صادقين , أمناء لأننا قد لا نُدرك أبداً من يراقب تصرفاتنا
,
ويحكم

علينا كمسلمين...
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-03-2008, 05:19 AM   #479
دموع لاتنتهي
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
المشاركات: 2
إفتراضي

اللة يعطيكم العافية على الموضوع ونندتظر الجديد
دموع لاتنتهي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-03-2008, 08:42 AM   #480
النسري
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 9,066
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة دموع لاتنتهي
اللة يعطيكم العافية على الموضوع ونندتظر الجديد

أهلاً أختي دموع لاتنتهي الله يعافيكي

وشكراً جزيلاً لكي
__________________
اللهم اشغلني بما خلقتني له ...

ولا تشغلني بما خلقته لي ...
النسري غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .