اطاريح جامعية اختنقت باليورانيوم الديمقراطي

[اقبـال]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من يريد معرفة حقيقة الديمقراطية التي نشرهاالتحالف الامريكي والصهيوني والايراني على العراق فليتابع قراءة ماندونه في سطورنا هذه كمناهضين للعملية الديمقراطية سواء كنا عراقيين ام عرب اخلصو للعراق ولقيادته الشرعية حكومة صدام ولعل اول حروف الديمقراطية واسباب غزو العراق حجج امريكا هي امتلاك العراق اسلحة دمار شامل بعد ان سمحت حكومة صدام لفرق التفتيش في حينها الدخول الى اي مرفق حكومي او غير حكومي يرمون تفتيشه وخلاصة القول سواء وجدو ام لم يجدو اسلحة دمار فان قرار غزو العراق لابد منه وبتوقيته المخطط فعندما بدءت الحرب على العراق وبدون تفويض دولي شنت الولايات المتحدة الامريكية حربها على العراق وقد استخدمت هي القنابل الذكية والاسلحة المحرمه دوليا طبقا لتقاريردولية معنية بذلك ومنه اليورانيوم ( U235)المنضب وان كان لايوجد مصطلح للمنضب في قاموس الفيزياء النووية وانما اسمه اليورانيوم المستنفذ وهو بحد ذاته اسلحة الدمار الشامل الذي تبحث عنه امريكا في وادي الرافدين اطلقته كقذائف صاروخية على كل المدن العراقية بما فيها المنشئات المدنية والعسكرية والسكنية والبنى التحتية منذ عام 1990 وكررته في 2003 وسبق للجيش الاسرائيلي ان وجه ضربات بقذائف اليورانيوم المستنفذ للدبابات المصرية في حرب اكتوبر مدعين انه منضب ويراد من تغيير اسمه بالمنضب وليس المستنفذ لايهام المجتمع الدولي انه مصنوع لاغراض سلمية ولاضرر فيه وخلال اطلاعي لبعض المقالات تذكران الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات رحمه الله كان يصر على تسميته بهذا الاسم لا المنضب كما يريد الغرب مع العلم انه يدمر المعدات العسكرية فيذرها قاعا صفصفا هكذا كانت دخول قوات الامريكية الغازية للعراق بقذائف اليورانيوم المستنفذ القوات التي جاءت لتحرير العراق والعراقيين من بطشة نظام صدام وهو يمتلك اسلحة الدمار الشامل يستخدمها ضد شعبه جاؤ لينشرو الديمقراطية بقصفه باليورانيوم المستنفذ,فاسرعت امريكا بفبركة سرقة البراميل من مقر الطاقة الذرية العراقية من قبل العراقيين لتغطية جراءمهم بضرب العراق باسلحة دمار شامل متغافلين ان الله اعظم شاهد ولايرضى بغيرالحقبقوله تعالى (افامنو مكر الله فلايامن مكر الله الا القوم الخاسرون ) الديمقراطية حرية التعبير عن الراي كما يزعمون وهذا لم نجده منذ 20/3/2003 ولعل من اخطر النكبات التي يمر بها العراق تقييده بقرارات امريكيا وحرمانه من التعبيير ورفع صوت الحق مثلما ماصادفني قبل فترة ليست بالقصيرة وفي احدى المناسبات بحديث شجي مع بعض اساتذة الجامعات ومن حصلو على شهادات عليا في الماجستير والدكتوراه بمختلف التخصصات فقيل ان هناك اطاريح جامعية وجدت في عيناتها اليورانيوم المستنفذ ( U235) الا انه يحذف قرائته وتجاهله وكانه لم يكن موجودا واما باقي انواع اليورانيوم فتقرا بالتراكيز القليلة وتوخذ اقل القيم والادهى من ذلك يعتمد على المحددات الوكالة الدولية التي تهون من اضرار اليورانيوم التي جعلت من الحبة كبة فاتهمت العراق على اثره وللاسف الشديد شهدت وتشهد القاعات الجامعية العراقية بعد عام 2003منااقشة اطاريح ورسائل اختنقت باليورانيوم المستنفذ وتجنبت الحديث عنه ومن حسن الحظ قد لامست الواقع من احد الباحثين كان حاضرا وهو يتفاوض مع الاساتذة بادراج قيم اليورانيوم المستنفذ التي نطقت به عيناته التي قراها بام عينه الا ان ساتذته يرفضون الاعلان عنه ولابد من تجاهله بحجة انه يفتح باب للخطورة والمشاكل مع الحكومة العراقية العميله وعليه ان تقف نتائج بحثه اسوة بغيره من الاطاريح التي اختنقت باليورانيوم فهل عرفت ايها القاريء الكريم معنى الديمقراطية في العراق وكان الاجدر بنا ان نعد لهم العده من الاسلحه دفاعا عن ارضنا وديننا كما اوصانا به رسول الله صلى الله عليه وسلم (واعدو لهم ماستطعتم من قوة الا ان القوة الرمي الا ان القوة الرمي الا ان القوةالرمي) اتهم العراق ظلما بامتلاكه اسلحة دمار شامل ولما ضربو العراق بافتك الاسلحة الدمار الشامل يلجمون افواهنا عن التصريح بها الا لعنة الله على بوش وبلير ومن حالفهم ورحم الله قائدنا صدام الذي لم يترك العراق خوفا من اسلحة الدمار ورحم الله ياسر عرفات الذي ميز جرائم الصهاينة والامريكا فافضحهم على تسمية يورانومهم المستنفذ وتحية للجيش المصري الذي صمد امام يورانيوم اسرائيل المستنفذ فانتصر عليهم بفضل من الله وتحية للجيش العراقي الذي مرغ انف امريكا في الوحل فتلقى قذائف يورانيونهم المستنفذ والفسفور الابيض وكل مامحرم دوليا بصدورهم فهزمو الجيوش الجرارة المتحالفه بفضل من الله واليوم التقرير التالي يفضح حقيقة ترحير العراق باي انواع من اليورانيوم :-
وثائق مسربة : الطيران الاميركي شن 116 غارة على العراق عام 2003 باستخدام اليورانيوم

نيروبي-عر اق برس-7تشرين الاول / اكتوبر: أعلنت شبكة المعلومات الإقليمية المتكاملة، حصولها على وثائق تؤكد استخدام الطائرات الأميركية سلاح اليورانيوم المنضب، ضد “أهداف سهلة” في حربها على العراق عام 2003.


وأشارت الشبكة (مقرها العاصمة الكينية نيروبي) أنَّ تاريخ الوثائق يعود إلى عام 2003، وهي عبارة عن تقرير حول نتائج تحليل عينات أعطيت لجامعة جورج واشنطن عام 2003، إلا أنه لم يتم نشرها إلى الآن.


ويشير التقرير إلى 116 غارة شنتها طائرات أميركية من طراز A-10 ، استهدفت خلالها “أهداف سهلة” كالسيارات والشاحنات ومواقع عسكرية، بأسلحة تحوي اليورانيوم المنضب.


وأوضح التقرير أنَّ الغارات الأميركية الـ 116، شملت 16 بالمئة منها الأبنية و35.6 بالمئة أهدافًا سهلة، و4.2 بالمئة جنودًا، و10.4 بالمئة مدافع، و33.2 بالمئة دبابات.



ويوضح التقرير انتهاك الجيش الأميركي، للقوانين الدولية في استهدافه الجنود بأسلحة تحوي يورانيوم منضب.



ويبين أنَّ مثل هذه الأسلحة تترك أثارًا سلبيةً على صحة المواطنين العراقيين.



ويعتمد التقرير على معطيات صادرة عن وكالة حماية البيئة الأمريكية، بأنه على الرغم من أنَّ اليورانيوم المنضب يحوي تأثيرًا إشعاعيًا أقل من اليورانيوم العادي، إلا أنه يتضمن مواد كيميائية سامة، تمس صحة الإنسان عند الاحتكاك المباشر بجسده.



وأشارت الشبكة أنها حصلت على الوثائق عن طريق منظمة مدنية (PAX ) مركزها هولندا، ومؤسسة تدعى التحالف من أجل حظر اليورانيوم.انتهى (1)
انتهى الخبر وما عسانا ان نقول غير
وين يروح المطلوب النا

https://www.youtube.com/watch?v=b_5RI7PGSjc