رفضت جميع الفصائل الفلسطينيه الموجوده في غزه على رأسها حماس والجهاد ومؤخرا الجبهه الشعبيه حيث أعلنت باالامس بعد التفاوض مع المصريين ومحاولة أقناعهم رفضهم لهذا المشروع المشبوه أن الفلسطينيون وبعد هذه التجربه مع العالم وخاصة الحكومات العربيه أصبحو من النضج الذي يجعل مثل هذه الالاعيب المكشوفه تنطلي عليهم بقى عليهم الآن أن ينظروا في الموضوع الأيراني فهو آخر المتاجرين بعد أن أنكشف البقيه وهو برايي لا يقل خطورة عن بني عربان حلفاء اليهود فستمرار هذه العلاقه يضع أكثر من علامة استفهام على ساسة غزه وهم اهل التجربه مايضيرهم اذا اعتمدو على انفسهم هل سيصيبهم اكثر مما هم فيه ما هي الخساره التي سيتعرضون لها وقد خسرو كل شئ الا كرامتهم فهي الاان راس مالهم بعد ان تكشفت لهم الاوجه القريبه التي تحكم عليهم الحصار وتحرص عليه اكثر من اليهود افلا يحافضوا على كرامتهم سترميهم ايران مثل مارماهم الاخرون .
|