لغه الورود لغة عالمية، يفهمها كل بني البشر بمجرد التعامل بين بعضهم بلغة الورود، ينقصنا ان نتداولها فيما بيننا. فوردة واحدة تغني عن اغلى الهدايا.
بعض الرموز التي تعنيها الورود عند تقديمها:
اذا كانت الوردة تميل الى اليمين: فهي تعني"انا"
اذا كان ميلها نحو اليسار: فهي تعني"انت"
واذا قدمت الوردة باليد اليمنى فهذا جواب ايجابي،
اما اذا قدمت باليد اليسرى فيدل هذا على جواب سلبي
في داخل كل منا عوامل نجاحه ..
ومقومات سعادته ..
فالامر يبدأ بقرار شخصي نتحمس لاتخاذه ..
وينتهي بنجاح نسعد بثماره ...
ومن بينهما تحدِّيات جعلنا الله قادرين على اقتحامها وتذليلها والاستفادة منها ..
بل واضافتها الى رصيدنا ..
فليس هناك انسان فاشل ,انما هناك إنسان يفكر في الفشل..
لغه الورود لغة عالمية، يفهمها كل بني البشر بمجرد التعامل بين بعضهم بلغة الورود، ينقصنا ان نتداولها فيما بيننا. فوردة واحدة تغني عن اغلى الهدايا.
بعض الرموز التي تعنيها الورود عند تقديمها:
اذا كانت الوردة تميل الى اليمين: فهي تعني"انا"
اذا كان ميلها نحو اليسار: فهي تعني"انت"
واذا قدمت الوردة باليد اليمنى فهذا جواب ايجابي،
اما اذا قدمت باليد اليسرى فيدل هذا على جواب سلبي
بان مسلس " نـور " الذي يعرض تلفزيونيا
سيسهم في رفع نسبة السياح القادمين
الي تركيا هذا العام .
وعندما سـًـل عن السبب - قال :
بان المناظر التي يعرضها المسلسل
وحالات التأخى والأنــس والـحـب
التى تطـغـى علي احداثه ؛ فتحـت
شهية المشاهدين لزيارة تركيا
والاستمتاع بنفس الاجواء والمشاعر
ولأن اكثر محبى مسلسل " نـور "
من النسـاء اللواتى يصدقن ما يحدث
في مثل هذه المسلسلات فانني
احذرهن من انهن اذا وصلن الي تركيا
قد لايجدن ايـــا من الابطـال الوسيمين
كـ مهند - او - فجـر - او - أنــور
في صـالة الفندق الذي سيقمن فيه .
نحتاج احيانا إلى ( جرعة رضا ) تنزل على قلوبنا فتصلحه ، وتطهرها من ( ذرة التسخط ) التي قد تكون هي السبب في قطع الطريق بيننا وبين ربنا جل وعلا
يقول ابن القيم في " زاد المعاد " : " أكثر الخلق بل كلهم إلا من شاء الله يظنون بالله غير الحق ظن السوء فإن غالب بني آدم يعتقد أنه مبخوس الحق ناقص الحظ وأنه يستحق فوق ما أعطاه الله ولسان حاله يقول : ظلمني ربي ومنعني ما أستحقه ونفسه تشهد عليه بذلك وهو بلسانه ينكره ولا يتجاسر على التصريح به ومن فتش نفسه وتغلغل في معرفة دفائنها وطواياها رأى ذلك فيها كامنا كمون النار في الزناد فاقدح زناد من شئت ينبئك شراره عما في زناده ولو فتشت من فتشته لرأيت عنده تعتبا على القدر وملامة له واقتراحا عليه خلاف ما جرى به وأنه كان ينبغي أن يكون كذا وكذا فمستقل ومستكثر وفتش نفسك هل أنت سالم من ذلك " ـ