تهافت الاحباب و الصحاب على دخول الخيمة ،ظننت انها ستهوى على رؤوسهم ،لكن يبدو ان حبالها شدت باحكام و فيها متسع لجحافل من مثقفي امتنا ، ممن يحملون راية لغة الضاد ،لا يعتريهم اي احساس بالنقص او الخوف من مقارعة لغات بينى الاصفر .فلتحيا لغتى ...........
اخوكم الصعلوك التائه في رمال الصحراء ،الباحث عن الحرف العربي ، العاشق للقافية .د/يوسفي عبدالقادر /طبيب اسنان
|