إقتباس:
كلام مؤسف وغير منطقي ..
لكى آعرفك بالاخ والداعية العريفى فهو خيمة وقصر للفكر والثقافة والجَمال الإنساني والخير وسيد من سادة العرب .
|
ما ودنا في مصيبة إلا الكلام الكبير هذا في وصف أناس ليس لهم إنجاز يذكر ، والمذكور أعلاه ليس قصر ولا خيمة للفكر والثقافة ( ويا ويح حالي من وصف كهذا ) أي فكر؟ وأي ثقافة؟
وأي جمال - بالله عليك! - أصارحك القول أسمع بعضهم يقولون أنهُ جميل فأتعجب وأقول تقصدونه هو ؟ يقولون : نعم ... ثم اضحك بخبث .
إقتباس:
الداعية العريفى لا يحتاج من هب ودب ليقيمه او يحكم عليه بسفسطه وثرثرة لا طائل من ورائها ، ثم انه معروف بعلمه وادراكه لدين التوحيد ، والرجل يتمتع باللباقة الادبية والاخلاق الاسلامية ، ثم انه بشر يدعوا لوحدانية الله سبحانه ، فآن اصاب فله اجره وان اخطاء فله اجره ، آنها لمن المفارقة ان تقارن ثرثرة رخيصة بشخصية اسلامية تتمتع بادب واخلاق اسلامى رفيع
|
فليدعو لمن يشاء لكن بدون أن يتكسب من مال الناس ، لا أرى أخلاقاً رفعية فيه ولا ادب .
إقتباس:
ياحبذا تنقل لنا ضلال دعاة المتعة ووطئ الدبر ، ومصائب احفاد ابو لؤلؤة وعيال المهدى المستعجل ، وجن احمدى نجاد ، وسحرة خامئنكم وبقية العربنجية وهم كآلاتى :
|
أنا لستُ شيعياً يا زوبير وليكن في العلم أن كون المرء شيعي ليس تهمة تلزمه الدرء .
أما عن زواج المتعة فأليس النبي محمد - عليه الصلاة والسلام - هو من شرعها؟ ثم منعها ( على اختلاف الروايات التاريخية فمنها من ينسب المنع إلى عمر -رضي الله عنه - ) .
إذا أليس العيب في المتعة هو عيب في النبي ، والصحابة والصحابيات الذين مارسو المتعة ؟
لكنني - يا صديقي- لا الومك فأنت ضحية ، ضحية لثقافة غسيل العقول وملئها بهراء لا فائدة منه .
إقتباس:
المفارقة : هى احاول جاهدا ان ارسمها لكم بخط عصرى لعلى اكون قادر على ايصالها لحضرتكم ، ولكى اقربها اكثر لخلاياكم العقلية سآرسم خط آعرض ولكن هذه المرة باللون والتكنولوجيا الصينية لان الصينيين (شباب عصريون ينتسبون إلى عالم التقنية الرقمية ويجيدون استخدامها) فلعلى وفقت :المفارقة:
نشرت البى بى سى البريطانية خبريين متلاصقين ومصور كل منهما ..
آلآول يقول:
رجال القوة الجوية الصينية يفحصون طائرة الشبح -' 20-j-'
في تشينغدو باقليم سيشوان الصيني
والثانى يقول :
كلاب - تم انقاذها من تاجر كان ينوي بيعها لمطاعم لحوم الكلاب.
قام 200 شخص بانقاذ كلاب بعد ان حاصروا شاحنة كانت تقلهم قرب بكين
|
هههههههههههههه ،
هؤلاء يعيشون عصرهم ( وأفهم يا فاهم ) .