العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: الموضة الممرضة والقاتلة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أشباح بلا أرواح (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 18-02-2008, 02:47 PM   #1
كيان العروبة
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2008
المشاركات: 19
Post الوحدة العربيه اسيرة عبودية الحكام العرب لعروشهم.... تميم منصور

الوحدة العربية اليوم أسيرة استعباد أمريكا للحكام العرب وأسيرة عبوديتهم لعروشهم
تميم منصور*

يعتبر الثاني والعشرين من شهر فبراير شباط سنة 1958 يوماً محورياً مفصلياً في تاريخ العرب الحديث، شهد هذا اليوم التاريخي أول تجربه لقيام وحده عربيه اندماجيه بين مصر وسوريا، تمخض عن هذه الوحده ميلاد دولة عربيه جديدة لها طابعها ومقوماتها الوطنيه والقومية والجغرافية والسياسيه المميزة.
أدى هذا الانصهار وهذا الدمج الى طمس معالم الكثير من الانفصال والتجزئة والاقليميه العربيه، قلب كل موازين التحالفات والقوى في منطقة الشرق الاوسط.
قبل ميلاد هذه الدولة التي اطلق عليها اسم الجمهوريه العربيه المتحده كانت سوريا مهدده بأخطار تكاد أن تهدد وحدتها الوطنيه والاقليميه وتهدد استقلالها، من الداخل دارت صراعات بين القوى المتناحره حول حاضر سوريا ومستقبلها شاركت في هذا الصراع عناصر من الشيوعيين والقوميين والسلفيين والاقليميين، هذه الصراعات أنهكت سوريا وفككت وحدتها الوطنيه ، والدليل على ذلك تكرار الانقلابات العسكريه، فقد حدثت أربعة انقلابات عسكريه بين سنة 1949 ــ سنة 1954 .
لم تهدد الاخطار سوريا من الداخل فقط ، لأن شبح التهديد والتدخل فيها جاء من الخارج أيضاً ، كانت عناصر امبرياليه وقوى عربيه تطمح بجر سوريا الى محورها ، في مقدمة هذه الدول دول حلف بغداد الذي كان يضم كل من العراق وتركيا، كما كان هذا الحلف يحظى بتعاطف ودعم كل من النظام الملكي في الاردن ولبنان عندما كان كميل شمعون رئيساً له، ومما هو جدير بالذكر أن بريطانيا هي التي وقفت وراء حلف بغداد وكانت عضو في جناحه العسكري بدعم من الولايات المتحده.
كانت مصر بقيادة الرئيس الخالد جمال عبد الناصر قد حملت على كاهلها كل هموم العرب ، كما كانت تعيش في مرحة المد الثوري الوطني القومي، لذلك فإن واجبها الوطني مديد العون لسوريا كي
تحافظ على عروبتها، استجاب جمال عبد الناصر لنداء الشعب السوري الذي مد يده بصدق وأمانه كي تلتقي وتتحد مع قدرات وطاقات مصر، من هنا اقيمت أول نواة للوحدة الاندماجية كي تكون قوة دفع تشق الطريق أمام قيام وحده عربيه شامله، شأنها شأن الوحدة الايطالية التي قادها كافور والوحده الالمانيه التي قادها بسمارك.
كان الرئيس الخالد جمال عبد الناصر يعرف كل تضاريس الطرق الوعره أمام هذه التجربه لكنه كان على استعداد لمواجهة كل الصعوبات لأنه يدرك أن الوحدة ما هي الا هدف وحلم كل عربي من المحيط الى الخليج.
لقد أربك قيام الدوله العربيه الجديده المكونه من مصر وسوريا كافة القوى العربية الرجعيه والانظمة والسلالات الملكيه التي رفضت هذه الخطوة، كما أربك اسرائيل التي وجدت نفسها فجأةً محاطه بدولة عربيه واحده ذات قياده عسكريه وسياسيه واحده من جهة الشمال وجهة الجنوب ، وجدت اسرائيل نفسها قد وقعت بين فكي كماشة بين جيش عربي واحد هو الجيش الأول والجيش الثاني.
أربكت هذه الوحدة الدول الاستعماريه خاصةً بريطانيا التي أرادت المحافظه على حلف بغداد كي يكون قوة ضاربه ضد حركة التحرر العربيه التي قادها جمال عبد الناصر وحاجزاً أمام المد الشيوعي الى منطقة الشرق الاوسط، كما أربك واشنطن التي حاولت تصدير مشروع امبريالي جديد يدعى مشروع أيزنهاور الذي كان يزعم بأن الولايات المتحدة معنية بسد الفراغ الذي تركته بريطانيا في المنطقه بعد فشل العدوان الثلاثي على مصر سنة 1956م.
قبل قيام الوحدة لم تعتبر سوريا دولة النفط والثروات والمعادن الطبيعيه لذلك لم تكن لمصر اطماعاً اقتصاديه أو سياسية في هذا القطر العربي الهام كما إدعى الانفصاليون وجميع أعداء الوحده ، العكس هو الصحيح فقد قامت مصر بدعم سوريا اقتصادياً وعسكرياً ومعنوياً، لقد وقف الجيش المصري إلى جانب الجيش السوري ضد
الاعتداءات الاسرائيليه على جبهة الجولان في معارك النقيب وتل عزيزات وتل الحمرا وتل فاخر وغيرها، إعترف موشه ديان في مذكراته أن القوات الاسرائيليه أصبحت تواجه جيشاً آخر بعد الوحده.
الأهم من كل ذلك أن الشعوب العربيه جميعها انسجمت مع أعراس الوحده وباركتها واعتبرتها نقله نوعيه على طريق الوحده أو الاتحاد الشامل.
أمنت الشعوب العربيه بأن مقومات الوحده الاساسيه متوفره، فاللغه العربيه والتاريخ والحضارة المشتركين والعادات والتقاليد والبعد القومي والتقارب الديني والتواصل الجغرافي والتقارب الفكري جميعها محطات يمكن أن تلتقي فوقها جميع الدول العربيه لبناء اطاراً وحدوياً يحطم الحدود المصطنعه ورؤوس التجزئة والانفصال والاقليميه.
لم يستسلم أعداء الوحده العربيه لهذا الانجاز التاريخي فبدأوا يحبكون المؤامرات لاسقاط هذا الصرح الفتي، تصد هؤلاء الاعداء أفاعي السلالات الملكيه في أكثر من دولة عربيه واحدة، في مقدمتها الاسرة الطاغيه المغتصبة للحكم في السعوديه.
عملت هذه السلاله ولا زالت على عدم ربط الشعب العربي داخل الجزيرة العربية مع عجلة التطور الحضاري حتى يبقى فقيراً جاهلاً منعزلاً ، بعد قيام الوحده سارع الملك سعود بن عبد العزيز للتأمر عليها وافشالها، فقد حاول أكثر من مرة اغتيال جمال عبد الناصر، من بين هذه المحاولات دفع ثلاثة ملايين دولار للعقيد عبد الحميد السراج وزير الداخليه في الاقليم السوري في مرحلة الوحدة، كان المطلوب من السراج نسف المنصه التي سوف يقف عبد الناصر فوقها في دمشق أثناء أعياد الوحده، لكن السراج رفض هذه المؤامره وكشف أمرها أمام عبد الناصر وأمام العالم.
اما في بغداد وعمان فقد سارعت الاسره الهاشميه الحاكمه بهما الى اقامة اطاراً وحدوياً ارتجالياً شكلياً مضاداً بدعم من بريطانيا وحلف بغداد وبمباركة وكالة المخابرات الامريكيه وشاه ايران، أطلق على
هذا الاطار السياسي الجديد " الاتحاد العربي الهاشمي"، لكن عمر هذه التجربه كان قصيرٌ جداً فقد تم القضاء عليه بعد قيام ثورة الرابع عشر من تموز سنة 1958 في العراق حيث تم القضاء على النظام الملكي وأقيم بدلاً منه نظاماً جمهورياً.
كانت الجمهوريه العربيه المتحده أول من بادر الى الاعتراف بثورة العراق وقدمت لها الحماية والدعم لان هذه الثورة حطمت حلف بغداد الاستعماري وكسرت شوكة الرجعيه العربيه في ذلك الوقت.
لم تتوقف المؤامرات ضد الوحده المصرية السورية فقد تحالف الاردن مع السعوديه بدعم من بريطانيا والمخابرات الامريكيه وبمشاركة تركيا وشاه ايران . استطاع هذا الحلف الغير مُقدس شراء ذمم العديد من ضباط الجيش السوري خاصةً الذين لم تشبع الوحده اطماعهم مدعومين من الشركه الخماسية السوريه. تمكن هؤلاء الضباط الانفصاليين من القيام بانقلاب عسكري في دمشق . بفضل هذا الانقلاب سيطر الانفصاليون على الاقليم السوري وتم فصله عن توأمه الاقليم المصري في شهر ايلول سنة 1961 . كان باستطاعة عبد الناصر احباط هذا الانقلاب مع الغيورين على الوحده في سوريا وفي مقدمتهم العقيد جاسم علوان لكن عبد الناصر الذي كان يحرص على وحدة سوريا ومنع حرب أهليه فيها رفض استخدام القوة ضد هذا الانقلاب وأعاد المظليين المصريين الذين نزلوا من الطائرات يوم الانقلاب غربي دمشق.
نعم لقد سُدد خنجر الاقليميه والانانية والانفصال في خاصرة دولة الوحدة وكان من بين الذين هللوا لهذه المؤامرة اسرائيل لأنها تؤمن أن وحدة العرب قوة قادرة على تهديد وجودها.
لقد رفضت الجماهير العربيه داخل عواصم الدول العربية هذه الجريمة فخرجت الى الشوارع لتعبر عن غضبها في القاهرة والخرطوم وبغداد وطرابلس الغرب وعمان وبيروت وغيرها.
بعد الانفصال المشؤوم كانت هناك محاولات لاقامة أطراً وحدويه تضم العراق وسوريا ومصر، لكنها فشلت، لأن عبد الناصر أراد
وحدة بين الشعوب وليس وحدة لاشباع نزعات حزبية وقيادات متصارعة .
بعد رحيل عبد الناصر عملت غالبية الانظمة العربيه على قتل روح التطلع الى الوحدة ونجحت في طمس هويتها وقتل هذا الحلم وهذا الامل وهذه الرؤيه، السبب معروف هو ان الشعوب العربيه تخضع لعبودية السلالات الملكيه التي صنعتها بريطانيا وما يهم هذه السلالات هو تثبيت عروشها وامتصاص ثروات بلادها.
أما الاقطار العربيه المسماه جمهوريه فإن شعوبها هي الاخرى محاصره ومستعمره من قبل سلالات رئاسيه جديدة تجصصت اجسادها فوق مقاعد الحكم. نعم رؤوساء جمهوريات بالاسم ومع وقف التنفيذ الدستوري والحضاري لأن روح الملكيه التي سبقتهم في اقطارهم أصبحت تتجسد داخل اجسامهم وعقولهم.
اسرة محمد علي باشا عادت واستُنسخت من جديد في جسد وروح حسني مبارك. أما علي محمد صالح فقد تناسخت روح أسرة حميد الدين في اليمن داخل طوله وعرضه وكذلك هو الأمر في ليبيا فإن القذافي حكم ليبيا فتره زمنيه تساوي ضعف حكم ملوك السنوسيون الذين سبقوه في الحكم أما ألرئيس التونسي زين العابدين بن علي فقد استصدر بطاقة الحكم أبديه.
نعترف أن الأقطار العربية قد تحررت من الاستعمار الاجنبي المباشر بفضل تضحياتها لكن هذا الاستعمار عاد واستعبد شعوبها من خلال حكامها، اذاً كيف يمكن أن تفكر هذه الشعوب بالوحدة العربية وهي تعيش تحت خط الفقر المدقع، كيف تفكر بالوحدة وهي ملاحقة مطاردة مهاجرة حريتها مكبلة وفكرها موجهاً لخدمة حكامها.
لن ينبلج فجر الوحدة من داخل قصور وملاهي هؤلاء الحكام إلا اذا ولد من رحم المعاناة في مصر خاصةً زعيماً قوياً وقائداً شعبياً مثل جمال عبد الناصر، لم نعد بحاجه الى "مترنيخ" عربي همه الوحيد إعادة عجلات التطور الى الوراء كما يفعل حكام العرب اليوم.























* كاتب ومحلل سياسي فلسطيني
كيان العروبة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-02-2008, 08:52 PM   #2
عربي قرفان
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2007
المشاركات: 154
إفتراضي

الأخ كيان العروبة

مع إحترامي لكل ما قدمته من نقد و تحليل و مع إحترامي لكل من ذكرتهم بحسنى أو ذممتهم بسوء .... رحمهم الله أموتاً أو أحياءً ولكن مشروع الوحده بين مصر و سوريا أو أي مشروع و حده قائم على أساس القومية العربيه هو مشروع فاشل أو محكوم عليه بالفشل فالعرب لم يجتمعوا يوماً واحداً في تاريخهم إلا تحت راية الإسلام بل من يبحر في تاريخ العرب قبل الإسلام لن يجد إلا العداوة و البغضاء و الحروب فيما بينهم قال تعالى : (اذ كنتم اعداء فالف بين قلوبكم فاصبحتم
بنعمته اخوانا) و نعمة الله على العرب كانت الإسلام فلم ولن يجتمع العرب إلا تحت راية الإسلام ... انا لا اشكك في نوايا عبد الناصر رحمه الله ولا فيما قدمه لأمته ولكنه أخطأ حين أعتقد أنه قادر على إستبدال راية الإسلام براية العروبه ولكنها كانت محاولة منه لعمل ما يمكن عمله في ظروف كانت وما زالت تقف في سبيل الوحده الإسلامية و أولها تعدد المذاهب و إختلافها و خلافها الأزلي و كمثال سوريا فيها الشيعة و العلوييون و السنة و الدروز ووووووووووووو و شقيقتها لبنان بالمثل و العراق و البحرين و باكستان .... .... و لن تخلو بلد مسلمة إلا وفيها من إختلاف و خلاف المذاهب ولو سعى البعض لتجميع تلك المذاهب تحت فكر و ايديولوجية مذهب بعينه بالقوة فستقوم مذابح تأكل المسلمين في كل مكان ولذلك لم يكن أمام عبد الناصر إلا للإتجاه إلى فكرة القومية العربيه لأنها تشمل الكل بما فيهم الأقباط و اليهود (في بعض الدول ) ولكن وللأسف التاريخ و القرآن يؤكد لنا أن العرب إن لم يتجمعوا تحت راية الإسلام فستظل العداوة و الشحناء و الدماء و العصبيات بينهم ..



و حتى تتحقق المعجزة لا بد من الوفاق و التوافق بين المذاهب ولا أقول الإتفاق لأنه مستحيل فأن يتفق مذهبان معناه ان يعتقد مذهب بمعتقد المذهب الآخر وكما قلت هذا مستحيل و حتى يكون التوافق لا بد من البحث عن نقاط التوافق و الإجتماع عليها و نبذ نقاط الإختلاف ... فلن يكون هناك توافق سني شيعي تحت أي ظرف من الظروف طالما أستمر الشيعه في سب الصحابة و أمهات المؤمنيين علانية و في المساجد أنا أذكر هذا كمثال فقط ... وليس تحيزاً لطرف ضد آخر ... وكذلك لن يكون توافق في وجود و تأثير المتطرفين من جميع المذاهب فالتطرف آفه حقيره تنخر في المجتمع الإسلامي منذ ظهور الخوارج في عهد سيدنا علي و إلى اليوم فلابد من العمل على توعية الشباب المسلم لياخذ مناعه ضد تلك الحشرات السامه و السعي في إبادة ما يمكن منها ...

المقصود في النهاية الطريق إلى الوحده الإسلاميه هو الطريق الوحيد للوحده ولكنه طريق مليء بالحفر و المستنقعات ولا بد من تمهيده أولاً لنستطيع السير فيه إلى الغاية المنشوده ...

ولذلك فالإتجاه للوم الملك عبد العزيز أو غيره لن يفيد بشيئ ولا تنسى الوحده التي قامت بين سوريا و العراق بعد إتفاقية كامب ديفد ولم تصمد لعدة شهور فكما قلت هذا تاريخ و حكم إلاهي ثابت ولا دخل فيه لجمال أو سعود أو حسين أو غيرهم ....

آخر تعديل بواسطة عربي قرفان ، 18-02-2008 الساعة 09:06 PM.
عربي قرفان غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-06-2008, 02:21 AM   #3
ابن الجليل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
المشاركات: 51
إفتراضي تحية اجلال

تحية اجلال
لاعصار الضمير
ليوم يجول
في كل يوم
لزنبقة
لزهرة
لعباد شمس
يابى الفجر
ويسكن المجهول
تحياتي لكم
ابن الجليل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-06-2008, 05:43 PM   #4
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة كيان العروبة

، بعد قيام الوحده سارع الملك سعود بن عبد العزيز للتأمر عليها وافشالها، فقد حاول أكثر من مرة اغتيال جمال عبد الناصر، من بين هذه المحاولات دفع ثلاثة ملايين دولار للعقيد عبد الحميد السراج وزير الداخليه في الاقليم السوري في مرحلة الوحدة، كان المطلوب من السراج نسف المنصه التي سوف يقف عبد الناصر فوقها في دمشق أثناء أعياد الوحده، لكن السراج رفض هذه المؤامره وكشف أمرها أمام عبد الناصر























* كاتب ومحلل سياسي فلسطيني



مع احترامي للكاتبة ونقلها .. ولكن يبدو أن من وضع لنفسه لقب ( كاتب ومحلل سياسي) لا يرقى لهذا اللقب .. فمثل هذا الكلام كان كذبة تم اثباتها بالوثائق .. ومن يريد التحليل فعليه أن يكتب معتمداً على وثائق صادقة ومراجعة دقيقة لما تم كشفه لاحقاً .. لا أن يتقوقع على نفسه ويخرج لنا مقالات خرفة
__________________
تحت الترميم
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .