سيدتي الكاتبة
اتفق معك فالغرب يصنع لنا الرموز في كل مناحي الحياة
وقد كانت مناقشة حامية بيني وبين عميد كلية الآداب
بالجامعة العبرية عام 92 وقلت له أنتم من أعطيتم
الرجل الجائزة .
فاحتد وقال : ولم نعطيه الجائزة ؟
أجبت : لأنه عهر كل الاسماء ذات المعنى الديني
ولوث صورهم امام القاريء فمحمد وأحمد وفاطمة
وعائشة وخديجة ومصطفى واسماء مرغها بالرذيلة
والتراب والخمر والخيانة.
فقطع النقاش وانصرف !!
|