السلام عليكم يا اهل الخيمة ان رسول الله اعضم واضن بان كل هده التفهات لا تزيدنا الا حبا وطاعة للله و رسوله وماتزيدنا الا امانا بلله واحتسابا اماعن المقاطعة فاضن ان هدا لا يكفي ويجب علينا ان نردعليهم
السلام عليكم يا اهل الخيمة ان رسول الله اعضم واضن بان كل هده التفهات لا تزيدنا الا حبا وطاعة للله و رسوله وماتزيدنا الا امانا بلله واحتسابا اماعن المقاطعة فاضن ان هدا لا يكفي ويجب علينا ان نردعليهم
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم حامو هذا ما نسعى اليه ...عدم الاكتفاء بالمقاطعة فقط ...بل ايجاد طرق و وسائل اخرى للرد عليهم بموضوعية و هدوء ...و تحضر كما يحلو لهم القول
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
يعتقد الغرب(مسيحيون ويهود وعلمانيون وملحدون ومن لا ملة لهم )أن قوة المسلمين ومناعتهم في تشبتهم بتعاليم دينهم الحنيف.ويعتقدون في نفس الوقت أنها نقطة ضعف المسلمين وإثارة غضبهم وسخطهم قصد اتهامهم بالتعصب والإندفاع ونفاذ صبرهم ؛ للتفرج على ردود أفعالهم وقياس درجة تشبتهم ودفاعهم عن مقدساتهم وهل حققت حملات التنصير التي يشنونها ضد المسلين أهدافها أم لا ؟وهنا ينبغي أن نزداد يقظة وصحوة وتشبتا بمقدساتنا بكل هدوء وثقة في النفس ونعمل بمقولة "القافلة تسير والكلاب تنبح".ويكفينا قول الله سبحانه وتعالى "إن ينصركم الله فلا غالب لكم"إنهم يضعون في طريقنا من حين لآخر مثل هذه الألغام ليشغلونا عن العمل والتقدم والتفكير في ديننا ودنيانا.فلا نعيرهم أي اهتمام،هناك من يدعو الى المقاطعة،كيف نقاطعهم وهم يتحكمون في قوتنا ودوائنا ...هذا ممكن في حالة تحقيقنا للإكتفاء الذاتي في جميع المجالات،ينبغي الا نسقط في الفخ ؛ماذا عساهم فاعلون؟؟؟
يعتقد الغرب(مسيحيون ويهود وعلمانيون وملحدون ومن لا ملة لهم )أن قوة المسلمين ومناعتهم في تشبتهم بتعاليم دينهم الحنيف.ويعتقدون في نفس الوقت أنها نقطة ضعف المسلمين وإثارة غضبهم وسخطهم قصد اتهامهم بالتعصب والإندفاع ونفاذ صبرهم ؛ للتفرج على ردود أفعالهم وقياس درجة تشبتهم ودفاعهم عن مقدساتهم وهل حققت حملات التنصير التي يشنونها ضد المسلين أهدافها أم لا ؟وهنا ينبغي أن نزداد يقظة وصحوة وتشبتا بمقدساتنا بكل هدوء وثقة في النفس ونعمل بمقولة "القافلة تسير والكلاب تنبح".ويكفينا قول الله سبحانه وتعالى "إن ينصركم الله فلا غالب لكم"إنهم يضعون في طريقنا من حين لآخر مثل هذه الألغام ليشغلونا عن العمل والتقدم والتفكير في ديننا ودنيانا.فلا نعيرهم أي اهتمام،هناك من يدعو الى المقاطعة،كيف نقاطعهم وهم يتحكمون في قوتنا ودوائنا ...هذا ممكن في حالة تحقيقنا للإكتفاء الذاتي في جميع المجالات،ينبغي الا نسقط في الفخ ؛ماذا عساهم فاعلون؟؟؟
اخي سيديوي حتما لا يضر القافلة نباح الكلاب و لكن اعتقد ان المسلم لابد ان يجيد فن صناعة عصيرا حلوا من الليمونة الحامضة
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
والمشكلة اننا شعوبا نائمه ورؤسااااء مهزومين وبدل عبادة الله والخوف منه صرنا نخاف من الغرب حتى لا نستغني عن بضائعه
اختاه ام الاسود الا تعتقدين انه حان الوقت لتجاوز مرحلة انتظار افعال من الانظمة و الانتقال الى مرحلة صنع الافعال بانفسنا و انطلاقا من انفسنا ...؟؟؟
جزاك الله خيرا
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
هناك ثلاث حلول لا رابع لهما :
أولهم أن نردح ونلطم .. ثم نظع همنا في صواني الطعام المرصوصة أمامنا فندمرها تدميرا ثم ننام وننسى .
أما الحل الثاني فهو أن نصمت كما النعاج .. ثم نظع همنا في صواني الطعام المرصوصة أمامنا فندمرها تدميرا ثم ننام وننسى .
أما ثالثة الأثافي فهي أن ندعو عليهم في سرنا حتى لايسمع حاكمنا و وعاضهم فيغضبون علينا .. ثم نظع همنا في صواني الطعام المرصوصة أمامنا فندمرها تدميرا ثم ننام وننسى .
هناك ثلاث حلول لا رابع لهما :
أولهم أن نردح ونلطم .. ثم نظع همنا في صواني الطعام المرصوصة أمامنا فندمرها تدميرا ثم ننام وننسى .
أما الحل الثاني فهو أن نصمت كما النعاج .. ثم نظع همنا في صواني الطعام المرصوصة أمامنا فندمرها تدميرا ثم ننام وننسى .
أما ثالثة الأثافي فهي أن ندعو عليهم في سرنا حتى لايسمع حاكمنا و وعاضهم فيغضبون علينا .. ثم نظع همنا في صواني الطعام المرصوصة أمامنا فندمرها تدميرا ثم ننام وننسى .
اخي جهراوي لا نملك لاصحاب تلك الحلول الا ان نقول .......فلتتواصل الكوابيس
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
السلام عليكم www.rasoulallah.net/ - 53k
ارى بان علينا نشر موقع الرسول صلى الله عليه وسلم بقدر الامكان وخاصة للاجانب من اوروبا و امريكا لانه من الممكن تغيير اللغة الى الانجليزيه و عدة لغات اخرى. وهذا اقل شيء علينا فعله لنصرة حبيبنا الرسول صلى الله عليه وسلم.
النمط الشجري
