إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي
( اختلاف بالرأي ) يمكننا أن نختلف أين نوقف السيارة أو أي خطة اقتصادية نستخدمها ويختلف فيها الإنفعال واللغة المستخدمة ، أما الإختلاف في كرامة الإنسان وحقوقه العالمية فلا.
|
يتبجحون و يتشدقون و ينتفشون كأنهم ديك منتوف ريشه .. و يدعون ما ليس فيهم .. فهم منذ ولادتهم و رثوا عن آبائهم المهانة والذلة .. و أأكد لكم انه لو قرع باب البيت و هو منتفش هكذا و يدعي غضبه على الكرامة .. فلو قام ونظر من ثقب الباب و رأى عسكريا عند الباب لرأيته يبلل ملابسه الداخلية من الخوف ...
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي
لماذا اتعب نفسي مع امثالكم لا أدري؟
|
أمثالنا يا دعلي هم من قال عنهم الله ((قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ .فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي
|
يا دعلى ردي كان نصيحة للجميع و ليس ردا على ما كتبت انت فشخابيطك لا تهمني ... يا دعلى نحن قوم لا نخاف إلا الله .. فالأنسان لا يموت إلا مرة واحدة ... و حكامنا و رجال السلطة في بلادنا لا توجد بيننا وبينهم حواجز .. فبعد انتهاء الدوام الرسمي يعودون مواطنين عاديين .. بلا مواكب و لا حرس .. تجدهم في مجالسنا .. و في مساجدنا كتف بكتف .. و يقفون بقربنا في طوابير التهنئة بالأعراس و المواساة في العزاء .. يا دعلي .. الحرية تاج على رؤوس الأحرار لا يراه إلا كل متسربل بالذل و الهوان ... و لهذا يحسدنا كل من في قلبه مرض ..
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي
سبحان الله ، يناقشون مستقبلنا وقضايا كرامتنا ثم يقولون لا تشتمون ولا تسبون بل نسب ونلعن ونشتم كل من نرأ أنه يستحق الشتم والسب .
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء ). رواه الترمذي
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي
طالما أن هناك معتوهين يرون أن النموذج المستقبلي للحكم هو طالبان أو السعودية ، اولئك الذين يعادون العقل خوفاً من تعريتهم .
|
أما المعتوه و الذي لا عقل له فهم هؤلاء :
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ (170)
وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ (171)
وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ (58)
إِنَّ شَرَّ الدَّوَابَّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ (22)
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ (100)
الحج (46) :افلم يسيروا في الارض فتكون لهم قلوب يعقلون بها او اذان يسمعون بها فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور