يقال ..أن اكثر الناس تعاسة هم الأدباء ...لأنهم يحرقون مشاعرهم في خيالهم ويحلون مشاكلهم فيه!!!
أتفق معك جداااااااااا
و لعل أشهر الروايات العالمية كانت إبداعا من التعساء من الأدباء
البؤساء، الحرب و السلام، كمثال، كانتا نابعتين من تعاسة يعيشها الأديبان
ما سبح بخيالهما نحو رائعتين من روائع الأدب العالمي
يقال ....أن أكثر الناس تذوقا للشعر ..من تكون حياته خالية تماما من مشاعر يعيشها ...!!!
غير صحيح، فلن يتذوق الشعر و يفهمه إلا شاعر
يقال.. عندما يسقط رمش من العين اليمنى ..فاطلب من صاحبها أن يتمنى فإن امنيته ستتحقق واخبره بعد ذلك بسقوطها
تمنيت أمنية البارحة و لم تتحقق
يقال... أن الانطباع الأولى فخ..وليس حدسا قويا ..!!!
أحيانا فقط، و ليس دائما
يقال....أن غرور الرجل وغباء المرأة...سببا لوجود تلك القلوب المحطمة على قارعة الطريق..!!!
هي معادلة عكسية أيضا، و هذا يعتمد على من يكون على قارعة الطريق
يقال...يدٍ ما تقاويها صافحها .....
لست مع ذلك، و ما عالمنا و واقعنا الذي نعيش فيه إلا خير دليل
و أظن أن ذلك سيكون خنوع ليس إلأ
فالأولى تجنب تلكم اليد، أو محاربتها
يقال ...عندما يطيل الرجل النظر في عيني المرأة فاعلم أنه رجل مغرور ..!!
كيف ذلك
يقال ....أن القول ..إذل قيل ...فهناك ..امران ثالهما الغباء ...إما أن تفهمه كما كتبه صاحبه فتكون قارئ ذكي وإما أن تفهمه كما تريد ..فتكون قارئ محتال ...وإما الثالثة ..
يقال....أن غرور الرجل وغباء المرأة...سببا لوجود تلك القلوب المحطمة على قارعة الطريق..!!!
اختي على رسلك انا لا سميه غباء انما فقط هي الطيبوبة.
فالانسان الطيب عادتا لا يرى الخبث في اخيه, لذا يسهل استغلاله وتحطيمه.
بعض النساء من باب الذكاء الشديد لديهن يتظاهرن امام الرجل بانهن غبيات
او عديمات الفهم او اقل خبرة او ذكاء من الرجل ليرضين غرور الرجل.
اليس هذا قمة الذكاء منهن؟
والفئة الاخرى ، هن فقط طيبات ويسهل استغلالهن.
فالطيب يصفح، لسانه لين لا يقوى على الجرح والإهانة والسب وإحراج الآخرين.
لا يهتم بمصالحه مثل اهتمامه بمصالح الآخرين،يضحي بكل شي لاجل سعادتهم ورضاهم
وهذا في نظر العديد ،غباء في غباء
والخلاصه:
هناك المراة الطيبة:الغبية
وهناك المرأة التي تتغابى لارضاء غرور الرجل: وان اكتشفت فهي ماكرة.
طرح جميل للموضوع اختي على رسلك