إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة transcendant
أشرقت الأنوار بضياء سيد الأتقياء الأبرار ..
لقد ذرفت عيوننا دموعا سجاما كي يفك أسر السيد المطاع و يعود ليخلصنا مما نحن فيه من شرور ..
إعلم سيدي الماسك أننا جميعا كنا ننتظر في لهفة و شوق خروجك علينا بعدما ضننا أنك غادرتنا ..
الحمد لله على الإياب .. هذا يوم عيد و فرحة و سندق الطبول و الأبواب ..
بشرى لكم .. عاد السيد .. عاد الماسك و سيقطع الشك باليقين ..
شايللاه شايللاه شايللاه ..
نحن نادمون عن عدم طاعة وليك سيدي حرازم كما أردت و الحق أنه نصح و ناصح ..
الحب هو مستقبل البشر .
|
لا تثريب عليكم فالخير فيكم ما هبت النسائم و ما ناحت على الايك الحمائم
سيدي عثمان اثابك الله رضوان منه و و مالا كثيرا
لقد كنت على وشك شد الرحال الى الخرطوم لكي اشارك في نشر الحب هناك لولا ان تدخلت المرا رضي الله عنها و هددت شيخا وقورا مثلي : "اذا ذهبت الى هناك فلا داعي للعودة ابدا"
و تدخلت الوالدة على الخط و قالت لا تفكر في الامر مجرد التفكي...ر يكفي ما جنيته من الملاعب طيلة السنوات الماضية ..." (تقصد ما عانيته من اذى في تبليغ رسالة المحبة)
فما كان مني الا ان ابعث من ينوب عني من مالي يزرع بذور الحب و الرومنسية في الملاعب و خارجها في الخرطوم.
سعدت بك يا عثمان فانت رمز المحبة الصادقة في الخيمة
تانميرت اكما