كل كلام أو فعل يساهم في إشعال نار العداء بين قطرين أو منطقتين أو طائفتين في مجتمعاتنا فهو فعل لصالح المشروع الصهيوني الذي عنوانه العام "فرق تسد" وعنوانه التطبيقي تحويل المنطقة لفسيفساء من الكيانات الصغيرة المسخ يتحكم هو فيها.
والحرب التي انتهينا منها إن شاء الله بين الجزائر ومصر في الخيمة تنتمي إلى هذه الفصيلة بلا شك.
والموضوع هو للتنبيه والتحذير.
والرسول عليه الصلاة والسلام يحدثنا عن كلمة لا يأبه لها قائلها تهوي به في النار سبعين خريفا.
كل كلام أو فعل يساهم في إشعال نار العداء بين قطرين أو منطقتين أو طائفتين في مجتمعاتنا فهو فعل لصالح المشروع الصهيوني الذي عنوانه العام "فرق تسد" وعنوانه التطبيقي تحويل المنطقة لفسيفساء من الكيانات الصغيرة المسخ يتحكم هو فيها.
والحرب التي انتهينا منها إن شاء الله بين الجزائر ومصر في الخيمة تنتمي إلى هذه الفصيلة بلا شك.
والموضوع هو للتنبيه والتحذير.
والرسول عليه الصلاة والسلام يحدثنا عن كلمة لا يأبه لها قائلها تهوي به في النار سبعين خريفا.
من قال لك أنها انتهت !!!!!!!!!!!
أذهب لتشاهد السنتها المشتعلة
طالما أن الأمور لا تصل الى حد كسر العظم فهي في دائرة المقبول
في أندية كرة القدم يقسم المدرب فريقه الى قسمين وهم ينتمون الى نفس النادي... وفي التمارين لا يوفرون بعضهم لأنهم ينتمون لنفس الفريق، بل يحاول كل فريق أن يبين تفوقه..
في أبناء الأب متعدد الزوجات، يحاول كل ولد أن يبين نفسه أنه الأكثر حرصا على المصلحة العامة .. وكذلك الحال في أحياء المدن والأقاليم، فهي مسألة طبيعية ..
ولولا اختراع الناس لآخر يتنافسون معه، لركدت الحياة كما يركد الماء ولانتشر (الخضرين) على وجهها من العفونة ..
النمط الشجري
