العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الشؤم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التحية في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغد فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القضاء في القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل الجن والشياطين يسكنون البحار ؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال محمد اسم لرسالة وليس اسمًا لشخص بيولوجي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الذرية فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 08-06-2009, 06:28 PM   #2
سيدي حرازم يطرونس
المشرف العام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: SDF
المشاركات: 1,056
إفتراضي

أنا من ثبت الموضوع.
ولم أثبته عنادا في دين الله أو غير ذلك..
بل إيمانا مني بأنه موضوع راق وجميل.
وقد حذفه عابر سبيل لأسباب شرحها لي..

أخي/محي الدين.
كان أحد علماء عصر النهضة المعروفين موثقا بحبل يشده إلى عمود خشبي، وقد أحاط به جمع غفير من المتفرجين والغوغاء، وفي نفس اللحظة التاريخية كان الجلاد يستعد لإضرام النار حوله تنفيذا للعقوبة الكبرى التي حكم عليه بها رجال الدين، بتهمة الزندقة والتجديف.
وفي آخر اللحظات، وكما جرت العادة، سأل الجلاد، هذا العالم، أن يفصح عن آخر كلماته، لعله يتوب، كما تريد بذلك الكنيسة وقساوستها.
نظر العالم الكبير في عيني الجلاد، بصق أرضا ثم قال في هدوء :
- ومع ذلك، فإنها تدور.

__________________
"Noble sois de la montaña no lo pongais en olvido"

آخر تعديل بواسطة سيدي حرازم يطرونس ، 08-06-2009 الساعة 06:45 PM.
سيدي حرازم يطرونس غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .