قال ابن حجر الهيثمي في الفتاوى الكبرى
( من أخذ منه شيء على سبيل الحياء من غير رضا منه بذلك لا يملكه الآخذ )
وقد صار كثير من اهل العلم على هذا المذهب
فهل ( ما أخذ باستحياء فهو حرام ) حديث ؟
ان كان كذلك فما مرتبته ؟
لاتتسرع فلعل الاجابه ليست في جوجل
تحياتي