عظمه كل ما في الحكم والامثال
لانها تنبع من تجارب من ماثر من كبار
ولانها ضاله المؤمن في زمان الحيره والارتياب
ولان مانعيشه يطالب بتفسير او تنظير
الان وجدت ماكنت ياعقل فيه محتار
وقيل : انك لا تعرف الأمور ما لم تعرف أشباهها .. ولا عواقبها مالا تعرف أقدارها .. ولن يعرف الحق من يجهل الباطل .. ولا يعرف الخطأ من يجهل الصواب.. وكيف يعرف السبب من يجهل المسبب