ولع رماد الشوق يامعذبي نار .......... من كان يحلم باشتعال الرمادي ؟ ماكنت احسب انه يكون اللقاء حار ..........لين التقينا واشبكتنا الايادي وقامت لنا الذكرى تغني على الطار ..........تنساب باسماعي نغم حب هادي حسيت شي لفني مثل الاعصار ..........واستيقظت نشوة غلاك بفؤادي اخذت لي سجه وانا شبه منهار ..........بين الخيال وبين علمٍ وكادي وفزيت يوم انى تنبهت وش صار ..........مثل الذى توه صحي من رقادي تغير الموقف بلا سابق انذار .........وغير المشاعر جت مشاعر جدادي رديت لك عقب التجافي والانكار .........وطويت صفحات الزعل والعنادي وتبددت ذيك المبادي والافكار ..........ايه جنون افكار وايه مبادي تراي انا مليتها لعبه النار ..........ما احد لعبها قبلنا واستفادي من رد للجنه عقب صالى النار ..........حتى السموم يصير عنده برادي
إقتباس: المشاركة الأصلية بواسطة بيلسان حين نتشبث بأحلامنا ندرك أن للنور مجرى خفياً في أرواحنا.. وحين يتحول الحلم الى واقع نتشبث للنور ذاته... وهذا ما ابحث عنه وأتذكره دائماً. ألم يأن للأحباب أن يترحموا ... و للناقضين العهد أن يتندموا ألم يأتهم أنباء من بات بعدهم ... و في قلبه نار الأسى تتضرم فياليت قومي يعلمون بما جرى ... على مرتج منهم فيعفوا و يرحموا حكى الدمع مني ما الجوانح أضمرت ... فيا عجباً من صامت يتكلم شهور بها الآمال تقضي من الصبا ... و في شأننا عيش الربيع محرم أيا من علا كل السلاطين سطوة ... ترحم جزاك الله فالخير مغنم لكل من الخلان ذخر و نعمة ... و للحافظ المسكين فقر و مغرم