طبعاً من المؤكد أنه ليس السيد المالكي ، ولكنه قد يكون الطاغية المشنوق صدام الذي دمّر الحرث والنسل وباع نفسه ووطنه للشيطان ، أو أحد غلمانه الذين يقتفون خطاه ، اليوم ، في الجحور المعتمة ، ودهاليز الفضائيات والجرائد المسمومة .
تحياتي أيها الأمير الفقير ..
وسلامي الحار للزميل فراس الحمداني