العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: طاحونة القلوب (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحرق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القصر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مراجعة بحثية لسورة الفيل (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخبت في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفجر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-06-2006, 01:55 AM   #1
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي


استشهاد أبو سمهدانة وثلاثة من مرافقيه جنوبي غزة


جمال أبو سمهدانة سبق أن تعرض لعدد من الاغتيالات من قبل جيش الاحتلال (الجزيرة)

شنت طائرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية على مركز تدريب للجبهة الشعبية جنوب غزة، مما أدى إلى استشهاد أربعة فلسطينيين بينهم قائد القوة التنفيذية جمال أبو سمهدانة.

وقال مراسل الجزيرة إن أبو سمهدانة وهو أيضا الأمين العام للجان المقاومة الشعبية، كان في زيارة تفقدية لمركز التدريب عندما أطلقت طائرة الاحتلال ثلاثة صواريخ على الموقع أسفرت عن استشهاده وثلاثة من مرافقيه.

وقد عين وزير الداخلية سعيد صيام الناشط أبو سمهدانة -المكنى "أبو عطايا"- قائدا للقوة التنفيذية التي شكلتها الوزارة بغزة.

ويعتبر أبو سمهدانة من النشطاء الأكثر استهدافا من قبل جيش الاحتلال حيث تعرض قبل ذلك لنحو خمس عمليات اغتيال وأصيب بجروح في محاولتين.

وأشار المراسل إلى أن الطائرات الاستطلاعية كانت تحلق بكثافة في سماء قطاع غزة وبالتحديد جنوبا, وتوقعت بعض المصادر الفلسطينية أن تكون الطائرات تبحث عن هدف محدد.

من جانبه وصف الناطق باسم حماس سامي أبو زهري استشهاد أبو سمهدانة بأنه جريمة كبيرة تعكس طبيعة الاحتلال العدوانية ونهجه في القتل والبطش ضد الشعب الفلسطيني.

ودعا رئاسة السلطة إلى تلقي الرسالة الصحيحة من هذه المجزرة من خلال توحيد الصف الفلسطيني.

استشهاد ثلاثة
جاء ذلك بعد ساعات من استشهاد ثلاثة فلسطينيين بينهم أحد أفراد الأمن الوطني الفلسطيني، وإصابة خمسة آخرين بنيران الاحتلال الإسرائيلي قرب معبر المنطار شمال شرق مدينة غزة.

وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن النار أطلقت على الفلسطينيين بينما كانوا في موقعهم، لكن جيش الاحتلال أعلن أن جنوده أطلقوا النار على ثلاثة رجال اشتبهوا في أنهم كانوا يحاولون التسلل قرب المعبر.

وذكر شهود عيان أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص وقذائف المدفعية وصاروخا من طائرة دون طيار. كما قصفت المدفعية الإسرائيلية مناطق أخرى في غزة.
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-06-2006, 02:03 AM   #2
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين

عقد رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت الخميس محادثات مع الملك عبدالله الثاني حول عملية السلام في المنطقة فور وصوله الى عمان وسط تظاهرات مناهضة له في الشارع. وقال مسؤولون اردنيون ان الملك واولمرت الذي سيعرض خطته الاحادية الجانب لرسم الحدود النهائية للدولة العبرية بحلول سنة 0102 والتي يرفضها العاهل الاردني، سيعقدان اجتماعا ثنائيا قبل انضمام باقي اعضاء الوفود الى المحادثات.
وكان مسؤول حكومي اسرائيلي رفيع اكد ان "هذه الزيارة القصيرة الى عمان تظهر اولا ان ايهود اولمرت يسير على خطى سلفه ارييل شارون، وسيبلغ خلالها (رئيس الوزراء) العاهل الاردني انه سيحاول تنفيذ خطته في الضفة الغربية في حال تبين ان خوض مفاوضات مع الفلسطينيين امر مستحيل". وتنص خطة اولمرت على انه في غياب الشريك الفلسطيني الذي يتمتع ب"صدقية"، ستجلي اسرائيل سبعين الف مستوطن من الضفة الغربية "لتعيد تجميعهم" في كتل استيطانية سيتم ضمها قريبا خلف "الجدار الامني". لكن الاردن يبدي تحفظات على هذه المقاربة على غرار الموقف الذي تجلى في واشنطن وشرم الشيخ.
وفي هذا السياق، قال الملك عبدالله الثاني لصحيفة "يديعوت احرونوت" الاسرائيلية الاربعاء ان "اي خطوة احادية الجانب تقوم بها اسرائيل تقلقني فعليا، لانها قد تحرم الفلسطينيين حقوقهم الشرعية المعترف بها دوليا في دولة مستقلة على اراضيهم". واضاف ان "خطوة احادية مماثلة ستثير شعورا بانعدام الامن ليس لدى الفلسطينيين فحسب، بل لدى جميع من يعملون من اجل السلام في المنطقة". واكد ان "هذا الامر قد يضر ايضا بالجهود الهادفة الى تحسين العلاقات بين اسرائيل والاردن".
ورافقت زيارة أولمرت تظاهرة مناهضة حيث نفذت النقابات الاردنية واحزاب المعارضة اعتصاما في عمان احتجاجا على زيارة رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت للاردن. وتجمع عشرات امام مبنى مجمع النقابات المهنية حاملين لافتات كتب عليها "لا لاستقبال قاتل اهلنا في فلسطين" و"ابوابنا مفتوحة لاعدائنا ومغلقة بوجه اخوتنا" و"القاتل اولمرت". وكان الملتقى الوطني للنقابات ولجنة التنسيق العليا لاحزاب المعارضة دعا المواطنين الى المشاركة في الاعتصام عند الساعة الواحدة.


مصدر الخبر موقع الخيمة
ونحن في غفلة معرضون
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-06-2006, 04:19 PM   #3
أحمد ياسين
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

حتى نتفطن لدعاة التطبيع وفرض التركيع


إقتباس:

"




هدى تشيع أسرتها في غزة وتصرخ "لا تتركوني وحيدة"


هدى تبكي والدها الذي حرمها الاحتلال منه
على حين غرة (الفرنسية-أرشيف)


أبكت الطفلة الفلسطينية هدى ذات السبعة أعوام
غالبية آلاف المشيعين الذين شاركوها تشييع أفراد أسرتها
الذين استشهدوا أمس في مجزرة جديدة للاحتلال الإسرائيلي
في بيت لاهيا بقطاع غزة.

هدى الصغيرة التي أمست وحيدة بعد أن فقدت أمها وأباها وثلاثة من الأشقاء والشقيقات، لم تستطع استيعاب الصدمة
فسقطت مغشيا عليها سبع مرات خلال التشييع،
لتستيقظ وهي تصرخ تارة "لا تتركوني وحيدة"
وتارة أخرى "مع السلامة جميعا".

النسوة اللواتي أحطن بهدى خلال مراسم التشييع
واللواتي كن يتولين إيقاظها بالماء والعطور بعد كل إغماءة
، والرجال الذين حملوا جثامين أفراد أسرتها الخمسة
لم يستطيعوا منع الدموع التي انهمرت مدرارة على وجناتهم،
وهم يرون الطفلة النحيلة تزحف على ركبتيها نحو قبر أبيها لتطبع قبلة عليه وتطلب منه بصوت منتحب
أن يسامحها قائلة "سامحني يا أبي، سامحني يا أبي".


أشقاء هدى الثلاثة الذين طالتهم النيران الإسرائيلية (الفرنسية)
أبكت الملايين
وقبل ذلك أبكت هذه الطفلة الصغيرة -التي لم تتحمل قوات الاحتلال سعادتها بنزهة عائلية على شواطئ غزة- الملايين الذين شاهدوها عبر شاشات التلفاز وهي تصرخ قرب جثة أبيها على الشاطئ وتضرب على رأسها وصدرها تارة، وتدفن رأسها بالرمال تارة قرب أبيها الذي حولته صواريخ المدفعية الإسرائيلية إلى جثة هامدة.

أحد المسؤولين الذين رافقوا رئيس الحكومة إسماعيل هنية إلى مستشفى بيت الشفاء أمس حيث نقل ضحايا المجزرة الإسرائيلية،
قال للجزيرة إن هدى كانت تصرخ طوال الوقت
"أريد أبي، أريد أمي، أين ذهب أشقائي".

ويبدو أن تجربة هدى مع رحلة شاطئ بيت لاهيا، التي جرعتها كأس اليتم والحزن مبكرا، قد حولت هذا الشاطئ وهذه الرحلة إلى كابوس مرعب في عيون أطفال بيت لاهيا، وقال أحد الأطفال وهو يرى الجثامين
محمولة إلى بيت الأسرة "لا أريد أن أذهب إلى الشاطئ".

أما الرجال الذين شاركوا بالتشييع
فقد أقسموا بالانتقام لهدى التي لن يعوضها أحد عن خسارتها الكبيرة،
وقال أحد أقاربها
"قسما سنقتل عشرة إسرائيليين مقابل كل فرد من أسرة هدى
  الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .