العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: Poverty (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: طارق مهدي اللواء (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاحتضار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-04-2023, 05:21 PM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,044
إفتراضي نظرات في الجزء السابع من فوائد أبي زكريا المزكي

نظرات في الجزء السابع من فوائد أبي زكريا المزكي
المؤلف: أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن محمد المزكي النيسابوري المتوفي: 414 هـ
أخبرنا الشيخ الإمام الحافظ شيخ الإسلام، أوحد الأنام أبو طاهر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم السلفي الأصبهاني، رضي الله عنه، [سنة ست وسبعين وخمس مئة] (أخبرنا أبو عبد الله القاسم بن الفضل بن أحمد بن أحمد بن محمود الثقفي بأصبهان، قراءة عليه، في ذي القعدة سنة ثمان وثمانين وأربع مئة، أخبرنا أبو زكريا يحيى بن إبراهيم بن محمد بن يحيى المزكي النيسابوري بها قراءة عليه في شعبان سنة اثنتي عشرة وأربع مئة:
1 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه، أخبرنا عبد الملك بن محمد، قراءة عليه، حدثنا بشر بن عمر، حدثنا شعبة، عن مغيرة قال: سمعت أبا وائل، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله (ص): أنا فرطكم على الحوض وليرفعن لي رجال ثم ليختلجن دوني فأقول يا رب، فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك.
رواه البخاري، عن عمرو بن علي، عن غندر، عن شعبة.
والخطأ وجود حوض واحد للنبى (ص)هو الكوثر وهو ما يخالف أن كل مسلم رسول أو غير رسول له عينان أى نهران أى حوضان مصداق لقوله تعالى "ولمن خاف مقام ربه جنتان فبأى آلاء ربكما تكذبان ذواتا أفنان فبأى آلاء ربكما تكذبان فيهما عينان تجريان ".
2 - أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس بن سلمة الطرائفي , حدثنا عثمان بن سعيد الدارمي، أخبرنا سعيد بن أبي مريم، أخبرنا محمد بن جعفر , أخبرني زيد وهو ابن أسلم , عن عطاء , عن أبي رافع أن رسول الله (ص)ستسلف من رجل بكرا فقدمت على النبي (ص)لإبل , قال أبو رافع: فأمرني رسول الله (ص)ن أعطي الرجل بكره وابتغيت في الإبل فلم أجد فيها إلا جملا رباعيا , فذكرت ذلك للنبي (ص) , فقال: أعطه إياه , فإن خيار عباد الله أحسنهم قضاء.
رواه مسلم عن أبي كريب، عن خالد بن مخلد، عن محمد بن جعفر."
الحديث من الممكن حدوثه وهو اعطاء صاحب الدين أكثر من حقه إن لم يمكن اعطائه حقه بالضبط
3 - أخبرنا عبد الله بن إسحاق أبو محمد , حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن منصور أبو سعيد , حدثنا يحيى بن سعيد القطان , عن عبيد الله بن عمر , حدثني سعيد بن أبي سعيد , عن أبي هريرة , عن النبي (ص) قال: إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينزع داخلة إزاره فلينفض بها فراشه , ثم ليتوسد يمينه ويقول: باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه , اللهم إن أمسكتها فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين.
استشهد به البخاري، وقال: قال يحيى.
ورواه زهير بن معاوية، وأنس بن عياض، وإسماعيل بن زكريا، عن عبيد الله.
وأدخلوا بين سعيد، وأبي هريرة، أباه، أبا سعيد المقبري."
الخطأ ألمر بنزع داخلة الإزار بتنظيف الفراش بها فتنظيف الفراش أو نفضه يحدث بأى أداه وليس بداخلة الإزار
4 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد الدوري، حدثنا خالد بن مخلد، حدثنا سليمان بن بلال، حدثنا عمارة بن غزية، عن نعيم بن عبد الله، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله (ص): أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من إسباغ الوضوء فمن استطاع منكم فليطل غرته وتحجيله.
رواه مسلم عن أبي كريب، عن خالد.
والخطأ هو أن الأمة غر من السجود محجلون من الوضوء ويخالف هذا أن كل الأقوام المسلمة عبر العصور كانت تتوضأ وتصلى مثلنا كما أن الله يبيض وجوه كل المسلمين عبر العصور فى يوم القيامة مصداق لقوله تعالى "وأما الذين ابيضت وجوههم ففى رحمة الله هم فيها خالدون "
5 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن كامل القاضي، ببغداد، حدثنا أحمد بن سعيد الجمال، حدثنا أبو نعيم، وأحمد بن يونس، قالا: حدثنا زهير، عن بيان، عن أنس: أن النبي (ص) بنى بامرأة، فدعوت رجالا إلى الطعام.
رواه البخاري، عن مالك بن إسماعيل، عن زهير."
الرواية من الجائز وقوعها والمستفاد منها عمل طعام لحاضرى العرس
6 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أبو بكرة بكار بن قتيبة، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا ابن أبي زيد، عن القاسم بن عباس، عن عبد الله بن عمير، عن عبد الله بن عباس، أن رسول الله (ص) قال: لئن سلمت إلى قابل، لاصومن يوم التاسع.
رواه مسلم، عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن وكيع، عن ابن أبي ذئب."
الخطأ هو صوم يوم التاسع من المحرم وهو ما يخالف أنه لا يجوز صوم دون تشريع من الله لأن الصوم حتى لو كان تطوعا مقلل للثواب فهو بعشر سنوات بينما وجبتى الافطار والغداء بعشرين حسنة كما قال تعالى :
" من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"
7- حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ، حدثنا محمد بن عبد الوهاب الفراء ، حدثنا خالد بن مخلد ، حدثنا مالك بن أنس ، عن ابن شهاب ، عن سالم ، عن أبيه : أن رسول الله (ص) كان إذا افتتح الصلاة رفع يديه حذو منكبيه ، وإذا أراد أن يركع فعل مثل ذلك ، وإذا رفع رأسه من الركوع رفعهما كذلك ، وقال : سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد ، ولا يفعل ذلك في السجود رواه البخاري ، عن عبد الله بن مسلمة ، عن مالك .
8- أخبرنا أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني ، حدثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة ، حدثنا عبيد الله ، يعني ابن موسى ، حدثنا ابن أبي ذئب ، عن القاسم بن عباس ، عن عبد الله بن عمير ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله (ص) : لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع عاشوراء .
رواه مسلم ، عن ابن أبي شيبة ، عن وكيع ، عن ابن أبي ذئب .
سبق
9- أخبرنا أبو بكر أحمد بن كامل القاضي ، حدثنا محمد بن إسماعيل السلمي ، حدثنا أيوب بن سليمان ، حدثنا أبو بكر بن أبي أويس ، عن سليمان بن بلال ، عن محمد بن أبي عتيق ، وموسى بن عقبة ، عن ابن شهاب ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن أبي سعيد الخدري ، عن رسول الله (ص) قال : ما بعث الله من نبي ولا استخلف من خليفة إلا كانت له بطانتان : بطانة تأمره بالخير وتحضه عليه ، وبطانة تأمره بالشر وتحضه عليه ، والمعصوم من عصمه الله تعالى رواه البخاري ، من حديث يونس بن يزيد ، عن ابن شهاب .
ثم قال في عقبه : وقال سليمان بن بلال : عن ابن أبي عتيق ، وموسى بن عقبة ، عن ابن شهاب .هكذا استشهد به "
الخطأ وجود بطانتان لكل نبى حسنة وسيئة وهو ما يخالف أنها بطانة واحدة للمسلم من المسلمين كما قال تعالى ناهيا عن اتخاذ بطانة من الكفار وهم أهل السوء فقال :
" لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا"
10- حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ، حدثنا محمد بن عمرو الجرشي ، حدثنا القعنبي , حدثنا سليمان بن بلال , عن عتبة بن مسلم , عن نافع بن جبير , عن رافع بن خديج , قال : حرم رسول الله (ص) ما بين لابتيها .
رواه مسلم ، عن القعنبي ."
الخطأ تحريم المدينة فلا يوجد سوى حرم واحد هو حرم مكة كما قال تعالى :
"حرما آمنا "
11- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، يعني الأصم ، حدثنا أبو يحيى زكريا بن يحيى بن أسد ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن الزهري ، عن سعيد ، عن أبي هريرة ، يبلغ به النبي (ص) قال : الفطرة خمس ، أو خمس من الفطرة : الختان ، والاستحداد ، ونتف الإبط ، وقص الشارب ، وتقليم الأظفار .
رواه البخاري ، عن علي بن المديني ، عن سفيان .
ورواه مسلم ، عن ابن أبي شيبة ، عن سفيان .
والخطأ هو إباحة تغيير خلق الله بالختان وهو ما يعد إستجابة لقول الشيطان الذى رواه الله فى سورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا "فهذه الأمور تغيير لخلق الله محرمة .
12- أخبرنا أبو محمد عبد الله بن إسحاق بن الخراساني ، حدثنا يحيى بن جعفر بن الزبرقان ، قال : أخبرنا عبد الوهاب ، يعني ابن عطاء ، أخبرنا سعيد بن أبي عروبة ، عن عبد الله الداناج ، عن حضين أبي ساسان ، قال : ركب نفر منهم ، فأتوا عثمان ، فأخبروه بما صنع الوليد ، فقال عثمان لعلي بن أبي طالب : دونك ابن عمك فاجلده ، قال : فقال علي للحسن : قم فاجلده ، قال : فقال الحسن : فيما أنت وهذا ، ول هذا غيرك ، قال : فقال له : بل عجزت ، ووهنت ، وضعفت ، قم يا عبد الله بن جعفر ، فاجلده ، قال : فجعل يجلده ، وعلي يعد حتى إذا بلغ أربعين ، قال : أمسك ، جلد رسول الله (ص)ربعين ، وجلد أبو بكر أربعين ، وكملها عمر ثمانين ، وكل سنة .
رواه مسلم ، عن أبي بكر بن أبي شيبة ، عن إسماعيل بن علية ، عن سعيد .
الخطأ أن الحد أربعين وهو ما يخالف ان حد الافتراء ثمانين كما قال تعالى :
"والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة"
13- أخبرنا أبو الفضل محمد بن إبراهيم بن الفضل المزكي ، حدثنا يوسف بن يعقوب القاضي , حدثنا عمرو بن مرزوق ، أخبرنا شعبة ، عن عبيد الله بن أبي بكر بن أنس ، عن أنس ، عن النبي (ص) قال : أكبر الكبائر الإشراك بالله ، وقتل النفس ، وعقوق الوالدين ، وقول الزور ، أو قال : شهادة الزور .رواه البخاري ،
والخطأ تقسيم الكبائر لكبائر وأكبر الكبائر والكبائر كلها واحدة لأن معنى كلمة الكبائر هو التكبر على الله بطاعة غيره وكل ذنب هو طاعة لغير الله والخطأ الثانى أن عقوق الوالدين وشهادة الزور والقتل والشرك بالله كبائر وينبغى أن نعرف أن كل ذنب هو إشراك بالله فالعقوق وشهادة الزور والقتل كلها شرك لأن فاعلها يشرك غير الله فى الطاعة أى يطيع غير الله زد على هذا أن القول لم يذكر فى أكبر الكبائر ما اعتبره القرآن أكبر من القتل وهو الفتنة فقال تعالى "والفتنة أكبر من القتل"وهو ما يناقض القرآن
14- حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب ، حدثنا يحيى بن محمد ، حدثنا سهل بن بكار ، حدثنا وهيب ، عن ابن طاووس ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، أن النبي (ص)حتجم ، وأعطى الحجام أجره واستعط .
رواه مسلم
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .