سكن الليل وأسدل ستائرة المظلمة داخل قلبى
ومازال هناك بصيص من الأمل أطل به على نافذة أحلامى الضائعة
فذاك قلمى الذى يحتضن أحلامى برفق وتلك ورقتى التى تداعب حروفى بأنامل حريرية الملمس
فى كل ليلة تعزف مشاعرى لحنا رقيقا بنبضات قلب تخفق كلما تذكرتك
فأعيش حلما ورديا للحظات وتأخذنى اللهفة لتلك الطريق المجهول
الذى سئمت البحث عنه