بتدب فىَّ الحياه
وبيوصل بصدق قلبى
ف العشق لمنتهاه
لما بشوق لحضنى
ييجى ويقولى ضمى
الكون ضاق وساعنى
براح صدرك ياأمى
باشوفه دايماً صغير
وعوده فرع أخضر
مع إن رجولته أكبر
من خوفى ومن مداه
لكن طبع الأمومة
مشاعره مش مضمونه
لو حتى شعره شاب
حاأفضل دايماً شايفاه
وكإنه لسه بيحبى
جوه دروب الحياه
يعتر قلبى يسمى
يخطى أقول الله
وتدب فى الحياه