يحكى في الاثر
انه في قديم الزمان وصل الى الجزائر عرضا من اليابان
بأنهم سيشترون كل الدراجات التى ينتجونها وقعو الاتفاق والجزائر فخورة بهذا الاتفاق والشعب الجزائري كان اكثر فخرا رغم شح الدراجات الوطنية في الاسواق وندرتها يكفينا فخرا ان دراجتنا الوطنية اخترقت حدود الافاق
قامت الحفلات ونال عمال المصنع اوسمة التقدير والاستحقاق مدام اليابان يستورد دراجتنا فاكيد هى الاعظم في العالم على الاطلاق
من الجانب الاخر في اليابان قررت حكومة اليابان توزيع الدراجات على كل المدارس والمعاهد والجامعات
ووضعوها في اخر الاقسام ولما يلاحظون طفل يشوش اويهمل دراسة ياخذونه الى اخر القسم ويقولون له تمعن في الدراجة ولما يتمعن فيها جيدا يقولون لها انظر الشعب الذى لايقراء ماذا يصنع فاختر بين ان تقراء او لا تقراء
فيبداء الطفل في الصراخ ساجتهد بعد اليوم واهتم بدراستى