إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس
أهلا عنود.
وأهلا أرغون، وليد النسائم والسنابل والمواويل.
في صباح الدهشة، يوم الطلوع، يا هلال الطيش وعريش الياسمين، أسأله من هو ؟ كيف وصل إلينا ؟ ماهي الطرق التي سلكها ؟ ومتى ولد ؟ فلا يجيب.. بعد جفاف جور ونفاق وكذب وبهتان، يسقطني غليان حضوره عن كل شيء، فأصير نبتة خضراء في ملاعب العندلة. فيا ألف مرحبا بالتسلسل الموصول، وألف ألف بضمير الصدق المتصل.
إنها، هذه، اليقظة السعيدة.
فمرحى !
|
بركاتك يا سيدي حرازم
هجوك لاعدائك قربات لهم
فان نثرت على خادمك و مطيعك شيء من دررك البهية و مزاميرك النورانية فذلك غاية القصد في المريدين امثالي
اتهلا يا الهايل