العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: طاحونة القلوب (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الحرق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القصر في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال مراجعة بحثية لسورة الفيل (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: البور في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: لا له (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخبت في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفجر فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-03-2022, 07:28 PM   #4
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,939
إفتراضي

بيد أن هناك اختلافا تكوينيا بين استدعاء كل منهما فالأول (هلامى – أثيرى)طبق الأصل لإنسيه المتوفى ولكن تراه وكأنه داخل ضباب فيبدوا شبحا من الأشباح الطائرة أما الثانى فعند اختراقه للناموس الآدمى يتشكل فى عدة صور غير طبيعته أو بطبيعته ويمكن ملامسته والآمساك به من تلك النقطة تكون (الوساطة الروحية) عن طريق الوسطاء هى استدعاء (قرناء) الأنس المتوفيين وليس استدعاء (أرواح) كما يطلق عليهم وبالتالى يكون اللفظ (العلمى) لتلك العملية هى ((وساطة القرناء))
وبما أن كافة (القرناء) من الشياطين فإن المعنى اللفظى الحقيقى هو ((وساطة القرناء الشياطين)) وليس (الوساطة الروحية)
وهكذا يتضح (علميا) أن كافة الأعمال التى تم ذكرها فى استدعاء (القرناء) لا تمت بصلة أطلاقا إلى (الوساطة الروحية الإلهية) بجزئيها الخاص والعام بل هى من أعمال الشيطان خلاف أعمال الله تعالى الروحية التى تظهر كلمات الله تعالى فى نشر رسالاته للعالمين "
وهذا الكلام ليس عليه أى دليل فلا اتصال بين العوالم المختلفة والنبى(ص) نفسه لم يتصل بالجن بل علم أن الله أسمعهم قراءته للقرآن حتى يكون إبلاغا للرسالة إليهم بعد مدة من سماعهم فقال فى أول سورة الجن:
" قل أوحى إلى أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا"
فإذا كان النبى0ص) نفسه لم يتصل بتلك العوالم فكيف سيتصل البشر الذين لا يتلقون وحيا بهم
وأتى جمعة لموضوع الكتاب وهو الإسراء والمعراج فقال:
"بيان البرهان فى تبيان الأسراء
يقول الله تعالى فى فاتحة سورة الأسراء
( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير)
تلك الآية الواحدة هى الوحيدة التى عبر فيها الله تعالى صراحة على إسراء نبيه ورسوله محمد (ص)من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى فى فلسطين وبما أننا أوضحنا سابقا الحقيقة العلمية (للوساطة الروحيةالإلهية) وحقيقة القائم عليها (الملاك جبريل) (ص)فإننا نربط آية الأسراء للنبى الأمى محمد بصفته وشخصه بالملاك جبريل - عليه السلام - لكونه القائم على (الوساطة الروحية الإلهية) فإن صح ذلك الربط فإنه يكون النبى الرسول محمد قد أسرى حقا وصدقا (علميا) و (عمليا) تحت لواء وقيادة الملاك جبريل (ص) وإن لم يتضح ذلك (ظاهرا) و (باطنا) فلا حجية ولا سند بلا دليل؟ ونضع كافة الممترين فوق الأعناق!!! بل ونهلل لهم؟
أما إذا اتضح ارتباط الملاك جبريل (ص) بصفته وشخصه كصاحب ومنفذ (الوساطة الروحية الإلهية) بنص الآية من خلال فحوى (الباطن) كما هو واضح تبيانا وبيانا فى (الظاهر) وكما حدث ذلك الربط سابقا فإنه يكون (الدليل المصداق العلمى والعملى) والذى لا يقبل بعده اطلاقا شكا أو تأويلا فى ((إسراء)) الرسول النبى (ص)
ومن ثم نخضع آيات النص لمنظومة قواعد نظرية (التكامل الطبائعى)
والتى من خلال منظومة تلك القواعد نبسط حروف الا ية أحرف مفرقة لنتبقى على الأصول: (ا ب س ح ذ ن ج ل ه ى ق ر م ت ك ع ص و د)
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ا ب س ح
ذ ن ج ل
ه ى ق ر
م ت ك ع
ص د
و
ونوائم الحروف طبائعيا ومن لم يتوائم يحذف من تلقاء نفسه
الطابع النارى الطابع الترابى الطابع الهوائى الطابع المائى
ا ب س ل
ه ن ج ر
م ت ق ع
و ك د
46 458 183 304
10 17 12 7
1 + 8 3 + 7
9 10
9 1
وبما أن الطابعين النارى والترابى قد توحدا تحت الرقم الأصولى (9) وكذلك الطابعين الهوائى والمائى تحت الرقم الكمالى (1) فإنه بالتبعية يكون قد اكتمل استنطاق الاسم الأعظم (الباطن) ساكن الآيات ومحرك فعالياتها
(دكل منق جس هت آبو رع) آجمالى عدده = 991
وهكذا يتبين لنا وللعالمين يهود وأقباط ومسلمين وعلمانيين وملحدين وكفار ومشركين وعلى كافة الملل والطوائف الدينية البشرية البحتة:
أن الاسم الأعظم (الباطن) المستخرج أمامنا الأن من خلال (((النص القرآنى))):
هو ذاته ونفسه – كما وكيفا - ورقمه الاجمالى الذى سبق استخراجه من
النص (((الإنجيلى))) وكذلك من النص (((القرآنى))) ((دكل منق جس هت آبو رع)) آجمالى عدده = 991 * هل من تعليق ؟"
كل هدف جمعة من التخريف هو رد الأمر لاسم بزعم كونه فرعونى أبو رع باعتبار تلك الجملة عنده هى اسم الله الأعظم وهى عبارة لا وجود لها فى شرع الله وحتى الروايات الكاذبة التى رويت فى موضوع الاسم الأعظم لم تذكر شىء عن هذا الخبل فالاسم المشترك فيها هو الله والحى والقيوم والمذكور فيها الصمد وكل منها لا علاقة لها بخبل جمعة ثم قال:
"بناء على كافة ما سبق (((علميا))) و (((عمليا))) ومن خلال حروف لا تكذب وأرقام لا تخدع يكون النبى الأمى الرسول محمد (ص) قد أسرى من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ...
بناءا عليه كما كان القديس (بولس) واعيا جسديا ومدركا ماديا لفحوى النص الإلهى المدون فى الإنجيل فإن الرسول الكريم محمد بن عبد الله - قد أسرى واعيا ـ بدنا وروحا ـ ومدركا بكافة حواسه وجوارحه لحقيقة الأسراء.."
وقطعا الاستدلال بكلام كافر يعتبر يسوع ربا لا يجوز فى شرع الله فالوحيد الذى يؤخذ بكلامه هو وحى الله
وتحدث عن إثبات المعراج عدديا فقال :
|تبيان الإثبات فى بيان المعراج
ما من يهودى على ظهر الخليقة إلا ويتباهى بالمعجزات الملموسة رؤى ورؤيا لنبيه ورسوله موسى (ص)
ما من قبطى على وجه الأرض إلا ويتباهى بالمعجزات الملموسة رؤى ورؤيا لنبيهورسوله عيسى (ص)
بيد أن لسان حال البعض منهم يقول تارة فى الخفاء وتارة أخرى فى العلانيةمالذى آتاه محمد - نبى المسلمين من معجزات؟
مالذى جاء به رسول المسلمين - خلاف القرآن؟
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .