العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخنق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلمة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السجل فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حكم تارك الصلاة فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-06-2008, 03:55 PM   #1
حرب المستضعفين
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: سفارة دولة الخلافة ـ برلين
المشاركات: 194
إفتراضي ملف اخطر واقوى الاحزاب في العالم الاسلامي : حزب التحرير ؛ حزب الله .



ملف اخطر واقوى الاحزاب في العالم الاسلامي : حزب التحرير وحزب الله .


دراسة مقارنة نتاول فيها بالتفصيل المسائل التالية :


@_ نقاط القوة والضعف . وطرق تثبيتها ومضاعفتها او تلافيها !


@_ عقبات وعراقيل الحركة والنشاط . اسبابها , اضرارها , طرق مكافحتها الناجعة .

@_ طرق و اساليب الابداع في الانجاز و الانتشار
. ضمن قانون ( التدافع الالهي ) الذي وعد به العزيز الجبار : المستضعفين من عباده بالنصر والتمكين في الارض.














يكاد لايختلف عاقلين في العالم اجمع اليوم سواء كانا مسلمان او غير مسلمين و اي مراقب متابع او باحث وبخاصة هنا معظم اعضاء مراكز البحوث والدراسات الغربية اجمع و هي التي تصنف اكاديميا وامنيا ,واعلاميا : كافة الاحزاب والحركات السياسية الفاعلة و الناشطة في العالم وبخاصة منه العالم الاسلامي على ان اقوى الاحزاب المتحركة في العالم الاسلامي اليوم حركة ونشاطا واثرا هما : حزب التحرير وحزب الله
















@_حزب التحرير

@_ حزب الله



فيما تفبرك اجهزة الامن العالمية بقوتها الفكرية والاعلامية تؤازرها مئات القنوات الفضائية والصحف اليومية الاوسع انتشارا في العالم ) في الوقت نفسه وجود وهميا خادعا لحركات ومنظمات ( اعلامية) ( مخترعة من العدم ) لاستقطاب الاثر الخطير لهاذين الحزبين باي صورة كانت او تحميلهما وزر افعال لم يفعلوها او امتصاص جزء من نشاطهم الفاعل وتحويله ( لاعاقة ذاتية ) من خلال الحيز المتاح لهم في ضوء القوة الاعلامية النارية للقوى التي ترى في وجود الحزبين خطرا ايا كانت درجته : على مصالحها الانية والاستراتيجية .


والملاحظة المثيرة للعجب في تصنيف وزارتي الدفاع والخارجية الامريكية : ان الحزبين : هاذين . غير مسجلين ضمن قائمة المنظمات الارهابية حتى الساعة رغم سيل التحذيرات المتكررة ( غير الرسمية والواضحة بشكل صريح ومباشر ومحدد بل مع بعض التوصيات بالقبض على عناصر تتبع الحزبين بشكل سرني وعلني ونقلهم ضمن فضيحة طائرات السي اي ايه السرية في اوربا خلال السنوات الخمسة الماضية والتي كشف النقاب عنها في المانية اواخر العام الماضي) والصادرة عن باحثين كبار في هاتين الوزارتين اضافة الى تصريحات مباشرة من اليهودي الالماني الاصل الماسوني هنري كيسنجر مباشرة عنهما قبل اسبوعين من الان في حوار له مع احد اكبر مراكز الدراسات الاستراتيجية في واشنطن وغيرها من مراكز ( Think-Tanks ) المعروفة للباحثين في هذا المضمار في العالم الغربي وبقية انحاء العالم بما فيها عواصم الامة المستحمرة الان بشكل جماعي !!! .


***

هذه لمحة بسيطة ومقارنة بسيطة بين الحزبين نتعرض فيها لظروف النشوء والانتشار والطريقة والشعبية والاهداف والعمل والفكرة والغاية من وجودهم وكيفية تحقيقها والمظاهر السلبية التي اثيرت عنهم ونقاط الضعف والقوة اللتان يتمتعان بهما والطرق الاسهل للقضاء عليهما ( المجربة منها وغير المجربة او التي تجري الان على قدم وساق ) والاساليب الاخطر في ضربهما والاساليب والطرق الاستخبارية السابقة التي مارستها اجهزة الامن العربية والغربية بفشل كامل حتى الان في الحرب المعلنة عليهما من قبل معظم دول العالم ؟؟؟

***

لو اردنا مثلا ان نضع بضعة نقاط وملاحظات على وجه السرعة كمثال فقط في الاشارة العابرة لنقاط قد تفيد اعداء الحزبين او حتى انصارهما !!!!
ومنها على سبيل المثال لا الحصر هنا التاكيد على مخاطر الاختراق الكلاسيكي الاستخباراتي سيما في النصف الثاني من القرن العشرين وتطور الوسائل والادوات الامنية في اختراق اشد الاحزاب والتنظيمات سرية وحرصا ودهاء وقوة وحزب التحرير وحزب الله ليسوا استثناء ابدا فكلاهما يضم في عضوية افراد من طبقات فكرية مختلفة وخبرات فكرية وامنية متفاوتة يمكن ان تكون من الصفر وحتى 180 درجة بشكل عام رغم الجهد الملحوظ للحزبين بعملية مكافحة التجسس والاختراف الفكري والمادي وهي المسالة الاشد قوة حتى الان في وجدهما ونجاحهما بعكس جماعة معروفة ومنتشرة في العالم ( جماعة الاخوان ) التي لايحتاج فيها اي جهاز استخبارات محلي او غربي جهودا خاصة في اختراقها او العثور ببساطة مفزعة على زرع عملاء مباشرين لهم فيها سيما في قمتها اذا انه من الصعب جدا اثبات عكس ذلك و ان في هذه الجماعة تاريخيا : عنصر واحد عصي على الشراء وبابخس الاثمان والدعس الفوري علانية ايضا على الانتماء الايديلوجي الهلامي للجماعة جملة وتفصيلا داخل بلد المنشا وخارجة محليا واقليميا وعالميا لدرجة لم تعد اي جهة امنية ترغب بدفع درهم واحد في شراء ذمم قياداتها على الاطلاق منذ احتلال بغداد وما تلاها .... بعد ان اصبحت عارية بلا تعرية وانفض الناس عنها رغم المحاولات الحثيثة لشراء جماهيرية بالمال " الحرام " الا ان الفساد الفكري والسياسي والشخصي لمعظم القيادات الحزبية في العالم والذي زكمت رائحته انوف اصغر الانصار جعل الجماعة هيكل خشبي ومعبد شيطان لكل طالب مال وجاه وحظوة سريعة من اي مصدر كان وبخاصة في المساجد وحولها داخل مصر وبقية مدن العالم ويستطيع اشعاله اي طفل عابث في اي مكان من العالم وتوجيه تهمة " بيع ذمة لاي شخصية منهم امرا لايحتاج اثباته سوى جلسة حوار بسيطة في ركن بعيد عن الاضواء و عدسات التصوير لتنهال عليك فضائح من عيار 24 قيراط سواء كان ذلك في القاهرة او ميونخ او لندن او جنيف وآخن وغيرها من عواصم الانتشار سابقا

****

كما ان الملاحظة البسيطة هذه متاخرة في الواقع كثيرا في مسالة حزب التحرير وحزب الله لمشكلتين اساسيتين الاولى ان حزب التحرير لايقبل اطلاقا تبرعات مشروطة او غير مشروطة من اي جهة غريبة او ان في اموالها شبه وذلك مسالة كان لها اثر في قوة انتشاره في السبعينات والثمانينات تمكن الحزب بعدها بتلافيها بصورة نسبية . الا انها تبقى على كل حال جزءا اساسيا من ديناموا كافة الاحزاب العقائدية في العالم . والامر نفسه ينطبق على حزب الله ذي المصادر المالية الدائمة والمضمونة او الموثوقة بدرجة امنية عالية جدا .... فهذه النقطة ربما تكون كلاسيكية نوعا ما ولم تعد هناك اي ضمانة لاي منفق مال امني في الحصول على مردود سياسي من دفع " رشاوى ذكية " لاختراق الحزبين بطريقة ما ... لان من يهمه القضاء على الحزبين باسهل طريقة مجربة في التاريخ كله وبنجاح حاول بكل تاكيد ذلك مرة واحدة على الاقل وان لم يكن جرب ذلك فان الوقت فاته بشكل مطلق والمسالة هنا قوية جدا ومردودها في المنظمات السياسية ذات المنشا الراسمالي الكشيوعية والديمقراطية فعلت فعلها فهؤلاء المبشرون لكلا الفكرتين اناس يعبدون المال من الطرفين ويقدسونه بدرجة عالية فان مجرد شم رائحة الرزم الخضراء على مسافة 100كم يجعل المخيخ المتوسط لديهم يتحرك بفعالية كبيرة مفرزا بشكل استثنائي وفوري كافة هرمونات الاخلاص للمبدا مرة واحدة وجمعه في انبوب اختبار وزجاجة خاصة تمهيدا لتسلميه للمشترى الجديد !!! ايا كانت صفته وجنسيته وهدفه !!!!

وقد فعلت وكالة الاستخبرات الامريكية CIA افعالها في هدم الشيوعية حين قامت بنفسها بحرفية بالغالة اثناء الحرب الباردة بتاسيس احزاب شيوعية مضمونة الولاء في مختلف مناطق النزاع والنفوذ بين وارسو والاطلسي بل وسربت موالين لها ضمن القيادات الرئيسية للشيوعية الدولية في قلب الكرملين نفسه ومنهم على على سبيل المثال غورباتشوف واوصلته لسدة القيادة فيما بعد بحرص شديد !!! واشرفت على عملية تمويلها لتستنزف مالية خرشوف وبريجينيف حتى الثمالة وجعلها ثقلا في حركة العملاق الشيوعي تثبطه عن الجري نحو قصبة السبق في المعارك الجيو استراتيجية وفي اللحظات المفصلية ... وقد سجل غورباتشوف في تصريحاته بضاعة غنية في هذه المسالة لمن يهمه الامر وصل حد اتهامه مباشرة ببيع العرب في مركز زايد للدرسات السياسية والاستراتيجية عند حضوره له قبل اغلاقه عام 1993 واثارت تصريحاته النادرة فيه عاصفة لم تخمد في هذا الشان ... وقد فعلتها على سبيل المثال المخابرات السعودية مع كافة الاحزاب والشخصيات السياسية وبنجاح منقطع النظير وجرتهم جرا خلف السياسية السعودية او عزلتهم عن محيطهم بشكل واضح وقلبت مواقفهم 180 درجة ولعل مثلنا هنا الشيوعي الاردني المعروف ابا عن جد شاكر النابلسي ( ماسوني) استطاع خالد الفيصل مدير مؤسسة ما يسمى بلاهة ب " الفكر العربي" المثير للسخرية في واقع الحال وبكل تاكيد فهي فضلا عن بنائها القومي الماروني في بيروت تمثل تملصا من القومية المارونية العربية المحاربة للاسلام مباشرة والمعادية لنظام الخلافة جملة وتفصيلا لتقوم بتقديم خدماتها الحديثة للمجرمين الجدد ضد الامة خلف قفازات مختلفة نوعا ما عن ما كانوا يلبسونها قبل قرن من الزمان ...فنحن لانعرف بشي اسمه الفكر العربي ولا مدى صحة ذلك عقليا بالاول لا فكريا ولا شرعيا وكل ما نعرفه اكاديميا هو وجود [ الفكر الاسلامي ] لانه ذو مبدأ ونظام بينما لايحمل [ العرب قبل الاسلام ] فكرا يستحق العناية الايديولوجية حتى لو كان سمذجا لانهم قوم فطرة اختارهم الحق جلا علا ربما لهذه الخاصية و كلفهم و شرفهم بحمل رسالته الاخيرة للبشرية !!!
فلا يجوز تسميه [ الفكر الاسلامي ] وتقزيم المصطلح الشائع والصحيح : لهذه الدرجة القبيحة جدا من قبل هؤلاء ( العملاء او الحمقى والمغفلين ) باطلاق لفظ ( العربي ) ( اي تقويم الفكر وصبغه بالعرق وهي النظرة الماسونية العرقية الالمانية نفسها باجترار جديد ) بدل ( الرسالي ) اي ( الاسلامي ) وبينمها كما يعرف الابيض والاسود : الاكاديمي والبسيط .... بكل وضوح : ما بين ابي جهل وابي حفص من فوارق فكرية وعقائدية !!!!

واحد الى جهنم وسوء المصير .... واخر من العشرة المبشرين بجنان الرحمن !!!

آخر تعديل بواسطة حرب المستضعفين ، 10-06-2008 الساعة 04:29 PM.
حرب المستضعفين غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .