قبل شهر زرت الشقيقه دولة مصر
شفت بام عيني اولاد كلهم اصغر من عشرة سنوات
يهجمون وتقاتلون علي صناديق فيها مخلفات مطعم الماكدونيس
فيها بعض عظم الدجاج وفيها بعض قطع الهامبورغر وبعض قطع من الخبز والبطاطا
يهجمون عليها وهم بتضرعون جوعا ويقاتلون بعضهم البعض ويتخاطفون الزباله لياكلوها
تسائلت هل هذه دوله مسلمه اين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه يري ما اري الآن
وبكيت واقشعر بدني من المنظر واثر في وحزنت جدا وقلت اين الاغنياء من هاؤلاء الفقراء
اليوم الغني يملأ بطنه من الوان الطعام الفاخر ويلبس احسن الثياب ويركب سيارة فخمه ويسكن
الفلل التي هي مثل للقصور ويدخرون اموالهم في بنوك سويسرا وغيرها من البنوك الغربيه
ليستفيد منها الكفره ويرسلون السلاح لاسرائيا لتقتل به اهل فلسطين وكذلك امريكا يرسلون لها
الفلوس لتشتري به سلاحا ترسله للعراق لتفجر اهلها وتقول هذا من عمل الأرهاب ولو تعلمون
بنظرهم من هم الأرهابين طبعا المسلمين زيارة بوش للدول العربيه كشفت كل هذه المعاني
عندما اهدي اليه السيوف والعقد واعطائه مال كي لا تفلس شكرته وووو الخ
اآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وا معتصماه انت انت الله يرسل لنا امير مؤمنين يخلصنا من الفساد
فساد في كل مكان فساد في بعض الدول في المؤسسات والشركات ووو لا داعي لذكر كل شيء العارف لا يعرف
ولا الواسطه ايضا فساد كبير لانها تعطي حقا للذي لا يستحق وتخرب علي الذي يستحق
خراب ودمار وفقر يعاني منه كثيرا من المسلمين الحل هو
لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم
الله يفرجها شكرا لك اخي علي المقال الذي بعد ان يقرأ سيوضع علي ارفوف كغيره من
المقالات الرائعه التي لا يسمعها احد كي لا ينبه ضميره خليه نايم ضميرهم والمقالات ترص علي الرفوف
لا حول ولا قوة الي بالله العلي العظيم
{19} الَّذِينَ ءامَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
{20} يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُّقِيمٌ
{21} خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا إِنَّ اللهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ
{22} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ ءابَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
{23} قُلْ إِن كَانَ ءابَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ وَاللهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ
{24} لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ
{25} ثُمَّ أَنَزلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ
{26} ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَلَى مَن يَشَاء وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
{27} صورة التوبه
رفقه بغدادي