أدام الله أمثال هذا القائد
اترك الخدمات التي قدمها للسعوديين للشعب
فأهل مكة أدرى
فيكفي ان يكون هناك 700 ألف فلسطيني يعملون ويعتاشون فيها بمستوى عالي جدا ويعيلون بحجمهم خارج السعودية
نصف مليون لبناني ويعيلون أضعافهم في بلادهم
حوالي المليونين مصري ويعيلون أضعافهم
نصف مليون سوري
250 ألف اردني
نصف مليون عراقي ومنهم شيعة هربوا من من شر الصفويين
150ألف جزائري
200ألف مغربي (هذا غير الجنود والشرطة المعارين)
مليون يمني
وحوالي 200 الف من باقي الدول العربية
أما عن الدول الاسلامية
فحدث ولا حرج
هنود وباكستانيون ومن بنغلاديش واندونيسيا وماليزيا وحتى من ايران الحاقدة
بالاضافة للمساعدات الهائلة والكبيرة العينية والمادية للكثير من الدول العربية والاسلامية وحتى الغير اسلامية
فلولا السعودية وحكامها المتعاقبين لكانت القضية الفلسطين في خبر كان
ولولا السعودية وحكامها لكان أيضا لبنان في خبر كان فهم من أوقفوا الحرب الأهلية ودعموا أعماره وهم من اعادوا بناء ما هدمته اليد الصهيونية والنصيرية وكان آخرها اعادة بناء ما هدمته حرب 2006 وسرعة المملكة باسناد الليرة اللبنانية منعا من الانهيار
أفضال السعودية على سائر الشعوب لا تحصى
ولا يتجاهلها الا حاقد لئيم
او ايراني صفوي عقيم وزميم
نصر الله خادم الحرمين الشريفين الحالي ورحم الله اسلافه
وعلى سيرة ما حدث في جدة
فالتعويضات التي قدمتها المملكة عن الضحايا كانت مبالغ فيها لحد الصدمة لمتلقيها