ا لنصر با لله

[حفيفة / الطا هر]

ا لنصر با لله

الكاتب: السيد: الطاهر/ حفيفة/ الجزائر

أ نـْصُرُوا الله وَ اللهِ تـُـنـْصَرُوا(=) و بعون الله تـَـدُومُوا وَ تـُـعَـمِـرُوا


للهِ عُودُوا نَا دِ مِينَ و أستـغـفـرُوا (=) رَبٌ غـَـفـُـورٌ لِمَا مَضَى يَغـْـفِرُ


با سْم اللهِ قـُـومُوا وََ كـَـبـِـرُوا (=)ا لله أكبر لِذِكـْـرِهَا ا لعَدُو يُدْ بـِـرُ


يَدُ بُ ا لرُعْبُ فِي أوْصَا لهِ وَ يَــنـْـتـَشِرُ (=) يَعُودُ مَـفـْـزُوعًا وَ لِـفـِعْـلِهِ لا يُـكـَـرِ رُ


هَذ َا دَرْ بُــنـَا إليْهِ فـَـبَا دِرُوا (=)أ َعْـلـُو كـَـلِـمَة ُ ا للهِ وَ بالخَـيْرِ إ سْـتـَبْشِرُوا

وَ عْــدُ الله حـــق فا صبروا (=) سَيَعُودُ الأقـْصَى وَ اليَهُودُ يُـقـْـهَرُوا


وَ حَقِ اللهِ ا لنـَاهِي الآ َمـِـرُ (=) لـَـنْ يَرْضَى عَنـْـكـُـمْ ا لعَدُو حَتـَى تـُـقـْـبَرُوا


أ َلا َ فـَا عُوا وَ أفـْهَـمُوا وَ تـَـدَ بَرُوا (=) مُرَادهُ الإسلامُ يُمْحَى فـَلا يُذ ْ كـَـرُ


يَا مَنْ عَـلىَ ا لكـَـرَاسِي تـَسَمَرُوا (=) عُـقـُولٌ تـَحَجَرَتْ فـَـبَاتـَـتْ لا َ تـُـبْصِرُ


إ ِلا َ مَنْ رَحِمَ اللهُ فـَـلـَهُ نَذ َرُوا (=) أ رْوَاحَهُم أ مْوَالهم وَ عََـنـْـهَا مَا تـَحَسَـرُوا


يَا لــَـيْـتَ الكـُـلُ مِثـْـلــَـهُمْ تـَأ َ ثـَـرُوا (=) لـَـكـَانَ ا لحَاضِرُ مُشْرِقـًا كـَا لمَاضِي وَ أنْوَرُ


مَا سَارُوا عَـلىَ النـَـهْـج ِ بَلْ غَـيَرُوا (=) ا لبُعْدُ عَن ِاللهِ هَوَانٌ و ذ ُ لٌ أ كـْـبَرُ


مَا أعـْـتـَصَمُوا باللهِ وَ مَا تـَآ َزَرُوا (=) كـَا لـبُـنْـيَانِ ا لمَرْصُوصِ لا َيُزَاحُ وَلا َيَتأ ثرُ


أ رَأ يْتَ السَا بـِـقِـيـن مَنْ لِلـْـوَرَى حَـيَرُوا (=) باسم ا للهِ مَـلــَكـُوا وَ فِي حَق اللهِ مَا قـَصَرُوا


مُجَاهِدُونَ وَ عَنْ ذِ كْرِ اللهِ مَا فـَـتـَـرُوا (=) بَـلــَغـُوا ا لثـُـرَيَا عُــلـُوًا وَ مَا ا فـْـتـَـخـَرُوا


ا ليومَ زَهَِدُوا فِي اللهِ فـَا سْـتـُعْـمِـرُوا (=) هَذا حَا لنَا مُخـْجـِـلا ً لا أقـَـلَ و لا أ كثـَـرُ


أمَرٌ لا َغـُـمُوضَ فِـيهِ وَيْـحَـكُـمْ فـَاعْـتـَـبـِـرُوا (=) ذ َهَبَ العُـقـَـلاءُ أوُ لِي ا لنـُـهَى إ ِنــْـدَثـَـرُوا


ضَاعَـتْ الأمَة ُ فـَـمَاذ َا تـَـنـْـتـَـظِرُوا (=)أ بـِسَـلا َم ِ الأ عْدَاءِ تـَحـْـلـُـمُونَ وَ تـُـفِــكِرُوا


أ َيَا مَسْـلِـمُونَ ا ليَهُودَ فـَا حْذ َرُوا (=) مُوَا لا َتـُـهُمْ جُــرْ مٌ لا َ يُغـْـتـَـفـَـرُ


عَـبَـثـًا تـَـفـْعَـلـُـونَ فا لكـُفـَـارُ قـَـرَرُوا (=) نـَسْـفَ الإسلامَ و المُسلمينَ مُنـَاهُـمْ الأ كـْـبرُ


أخـْـلِصُوا الـنـَوَايَا للهِ وَلا َ تـَـتـَـذ َمَرُوا (=) فاللهُ عَا لِمُ بـِمَا فِي الصُدُورِ وَ مَا تـُضْمِرُ


خـُلا َصَة ُ ا لقـَـوْ ل ِ بـِـتـَـقـْـوَى اللهِ بَا دِ رُوا (=) تـَـرَوْا نـَصْرُ اللهِ نـَا زِلا ً كـَا لغيْثِ يُمْطِرُ


عَـجَا ئِبُ اللهِ تـُـدْ هِشُ العُـقـُـولَ وَ تـُـبْـهـِـرُ (=) لا َرَيْبَ فِي قـُـدْرَتـِـهِ ا لقـَادِرُ ا لمُقتدر

[nihad]

ضَاعَـتْ الأمَة ُ فـَـمَاذ َا تـَـنـْـتـَـظِرُوا (=)أ بـِسَـلا َم ِ الأ عْدَاءِ تـَحـْـلـُـمُونَ وَ تـُـفِــكِرُوا


أ َيَا مَسْـلِـمُونَ ا ليَهُودَ فـَا حْذ َرُوا (=) مُوَا لا َتـُـهُمْ جُــرْ مٌ لا َ يُغـْـتـَـفـَـرُ


عَـبَـثـًا تـَـفـْعَـلـُـونَ فا لكـُفـَـارُ قـَـرَرُوا (=) نـَسْـفَ الإسلامَ و المُسلمينَ مُنـَاهُـمْ الأ كـْـبرُ


أخـْـلِصُوا الـنـَوَايَا للهِ وَلا َ تـَـتـَـذ َمَرُوا (=) فاللهُ عَا لِمُ بـِمَا فِي الصُدُورِ وَ مَا تـُضْمِرُ


خـُلا َصَة ُ ا لقـَـوْ ل ِ بـِـتـَـقـْـوَى اللهِ بَا دِ رُوا (=) تـَـرَوْا نـَصْرُ اللهِ نـَا زِلا ً كـَا لغيْثِ يُمْطِرُ

حياك الله اختي حفيفة
كلمات صادقة وقوية تصدع بالحق البين
اختي الكريمة مرحبا بك بيننا
واتمنى ان يطيب لك المقام بين اخوانك واخواتك في الخيام

[حفيفة / الطا هر]

سلام ا لله عليك يا أخت نهاد : هناك سوء تفاهم أ نا شاعر و إسمي ا لطاهر

و لقب العيلة هو ( حفيفة ) فارجو في المستقبل تدارك هذا الخطأ و مخاطبتي

بصيغة ا لمذكر ....................و...................شكرا

[nihad]

اعتذر كثيرا على هذا الخطا الغير مقصود
حياك الله اخي بيننا
وننتظر ابداعاتك ايها الشاعر الكريم
تقبل مروري

[السيد عبد الرازق]

شكرا أخي الطاهر حفيفة.
نصر الله الإسلام وأهله .
تحياتي لكم وكامل تقديري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته