و اذا كان هذا عصر عملقة الاقزام
فنحن نعيش ايضا عصر
تقزيم العمالقة
و مانراه حولنا و ما نشاهده فى الفضائيات
و ما نبتلى به من ساسة و ما نراه من مفكرين
جلهم الا من رحم ربك
اقزام عملقتهم يد الغباء
و آخرون عمالقة قزمتهم يد المصالح
و ذات مرة عندما كنت اناقش احد الاداريين فى منتدى
سألته هل تختارون أهل الثقة أم أهل الخبرة
فقال بدون تردد بل أهل الثقة !!!
قس على ذلك اختيار الساسة و اعضاء المجالس و الاحزاب
و المديرين للهيئات و .. الخ