العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: المواقيت فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العفاف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال هل سورة يوسف من القرآن؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: التسنيم فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخزى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اللعب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: فرسة و خيّال (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الصرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقولات الباحث عن الحقيقة المنسية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الفروج في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 18-04-2009, 05:10 PM   #1
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي العلاقات الاجتماعية الالكترونية

الأنترنيت شبكة عنكبوتية كل خيط منها يعبر عن نقطة في حياتنا الواقعية رغم أننا نعتبره افتراضي،يمكننا من خلاله نقل المعلومة وتبادلها ،فيه السلبي الخبيث والايجابي المفيد،كما أننا نبني فيه علاقات اجتماعية.
سنأخذ النقطة الأخيرة العلاقات الاجتماعية عبر النت والتي لا تختلف بداياتها عند الجميع كثيرا فسواء عبر المسنجر او من خلال المنتديات بالردود الى الرسائل الخاصة وتنتهي بعدها ايضا الى المسنجر.فهل لهذه العلاقات مصداقية كافية لتبادل معلومات عامة وشخصية بين الطرفين (سواء بين الجنس الواحد أو الجنسين)
وهل الثقة المتبادلة تكون ثقة معول عليها كالواقع ام افتراضية أيضا.
و الأهم هل هذه العلاقات الاجتماعية المكونة من خلال النت كافية و بمقدورها أن تغنيك عن العلاقات الاجتماعية الواقعية وتحدد اصدقاءك ومعارفك من النت فقط؟
وهل هذا الادمان على النت هو السبب الرئيسي للعزلة الملحوظة للشباب عن المجتمع أم أنه نتيجة لها؟
__________________

هـــند غير متصل  
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .