قرق النفس الاخير للمجهود الفكري والعضلي بيننا وبينهم
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى ويركاته
ترقبت بعض الاعمال التي يقوم بها شبان في ميدان الرياضة سرى اكانت
على المستوى الفردي أو الجماعي , فوجدت أن النفس الاخير كما يقال لا يكاد يكتمل.
فعادة ما يكون المجهود في البداية قويا ,ثم يتضائل شيئا فشيئا حتى لا يكاد يصل الا
منهكا, فقلت محدثا نفسي (( ان الامر طبيعى)) لان المجهود الفزيلوجي غير ثابت
بين أوله وآخره
لكن المجهود الفكري بيننا وبينهم في نفسه الاخير يختلف, فعادة ما يبدا
الاحباط عندنا قبل ان نبدا في تصوره كيف يكون.
-أما اذا بدانا وبذلنا فيه كل جهد , فبمجرد ان نتعرض الى أول عائق في
الطريق, يبدأ عنكبوت الفشل ينشج خيرطه ,ولو اننا أوشكنا على حصاد المحصول!
حينها تعلم علم اليقين اننا لا نملك النفس الاخيرالذي يأهلنا لان نقف مرة أخرى.
-في مقابل ذالك وبكل اختصار ,حينها يبدأ النفس الاخير عندهم
شغاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااال
ايها الاخوة ليس بالضرورة ان يكون الامو كذالك, فهذا مجرد رأي.
ولكنني لاحظت ذالك من خلال بعض الطلبه الذين حين يقدمون على شيئ
لا يكون اوله عندهم كآخره .
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
|