بصراحة متناهية لم أفكر أن أتابع يوما برنامجا يسوق مثل هذه ( الترهات )
لأن فيها نوع من ( القمار ) إن لم تكن قمارا خالصا والعياذ بالله
وأستغرب من الذين لا هم لهم إلا مطارة السراب وراء تلك البرامج
وسبحان الله البعض يكاد يقسم بالله أنه الفائز
وما درى ذلك المسكين أن الأمر من أوله إلى آخره ( لعبة ) حتى عليه
لهذا إن ( أرسل ) أحد بإسمي رسالة وخرج إسمي رابحا
أخذت المبلغ بنيت به مساكن شعبية للفقراء