في هذه الاوقات التي نجد تشويش بالسياسه الامريكيه ونجد ان المنطقه يعتريها غموض كبير بالنسبه للسياسات الامريكيه اتجاه المنطقه وايضا هل نحن في مرحله تغير وتغير سياسي ام اصمت قبل العواصف
واللذي يدعم هذا الغموض
1- مفاوضات سوريا اسرائيل
2- صفقه حزب الله
3- ايران والمفواضات المباشره
4- استخدام حق نقد الفيتو من الصين وروسيا في حاله زيمبابوي
ولكن عندما يصعب التنبؤ والاحتمالات القادمه والاشارات المتناقضه ونجد ان اغلبيه مراكز القرار والمقربين في حاله عدم يقين للخطوات القادمه نسمي هذه الحاله غموض
ولا تعتقد كثيرا ان اصحاب القرار دائما يكونون اصحاب قرار وايضا لا يعني معرفتهم بمجريات السياسيه تكون دائما مبكره فما يطبخ في المطابخ الامريكيه والايرانيه على حد سواء فالمتابع للمجريات احداث لبنان والدعم والتصعيد في الخطاب الامريكي والفرنسي الداعم لقوى 14 اذار عندما قام حزب الله بانقلابه كانت رده الفعل الامريكيه والفرنسيه في حاله برود فظيعه لا تتناسب مع الدعم اللذي كانتت تحظى به تلك القوى
النقطه الاخرى حق نقد الفيتو ضد قرار امريكي بشأن زيمبابوي من الصين وروسيا كان مفاجئ في حين توافق غربي امركي روسي بخصوص ايران