العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: The world centre (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: التراب فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرواسى فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرغب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: اسم فرعون بين القرآن والعهدين القديم والجديد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القضاء في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطمع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاستنباط في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المواقيت فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-09-2008, 12:14 AM   #1
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي كظم الغيض....

هناك من الأسباب للترفع عن الخصام و كظم الغيض ما يريح الاعصاب ويهدئ النفوس.
*الشفقة على المخطئ والرفق به فلا يمكن ان يجتمع الناس الا على أساس الرفق والرحمة والتراحم وأظن أنها كانت من أهداف بداية المنتديات.
*سعة الصدر و حسن الظن بالأخر تدفع الغضب و تفسح مجالا لكظم الغيض و التسامح.
*ترفع الانسان عن السباب والشتم تشريف نفسه ولسانه تعلي من همته وتسمو بشخصيته (أو يوزره) فوق مقام الذي شتمه وسبه.
*استغفار الله سبحانه وتعالى فأي أحد أحس بظلم أو غيض فكظمه واستغفر لله بدل الرد على شاتمه له أجر عند مولاه سبحانه وتعالى.
*الحياء وعفة النفس من مجادلة و مقابلة المخطئ حتى اذا ثبت خطأه.
*الصبر والسماحة من مميزات المؤمنين.
*رعاية المصلحة العامة أي اذا كان السباب في موقع عام يجب مراعاة بقية المجتمعين بدل جرحهم بالكلمات وكسر صفة الوقار والاحترام.

ولكم طبعا واسع النظر.
__________________

هـــند غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .