العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الطرف في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الثالوث فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الطبع في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الصفق فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الولدان المخلدون (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الخمار فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الحجاب في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: رقص و قذارة سفيرة (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: الخنق في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغلمة في الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-02-2009, 12:02 PM   #1
المسك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 4,099
إفتراضي من دون ما أذكر أسمك، لو سمحت انتقد بس بأدب،

إخواني وأخواتي

النقد كما يعلم و يقر الجميع هو أداة فعالة و مؤشر لحياة الأمم والأفراد و حرصهم على البناء والتعمير لكل جونب حياتهم، وهو أداة ضغط على المنقود إن كان كان عاقلا أن يتجه إلى ما هو خير وأصلح و يعتبر النقد معلما من معالم النور التي تضيئ له الطريق وتعكس له مدى رضى و صلاح ما يقوم به من دور أوسلوك.

ولكي يأخذ النقد هذا الوصف، ويتمكن من تحقيق أهدافه البناءة، لا بد له من ضوابط يلتزمها الناقد حتى يوصل نقده وفكرته إلى المنقود بطريقة تجعله يقبل النقد ويتحول إلى الأصلح و الأصوب، وحتى لا يكون النقد معول هدم.

دعونا أخوتي نفكر، نطرح اقتراحات، توصيات، ضوابط، يستفيد منها الناقد والمنقود ونجعلها،
ودعونا أخوتي أيضا نفكر و نطرح الطرق والأساليب التي تعرقل سير النقد الهادف وتعطل مفعوله أو تقلبه إلى نقد هدام وليس بناء.

فإلى هناك (أعنى عقولكم وأفكاركم الفياضة بكل رائع و بديع)
المسك غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .