العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاحتضار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: الموضة الممرضة والقاتلة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أشباح بلا أرواح (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 02-07-2011, 04:35 PM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,035
إفتراضي اغتيالات لبنان من المنتفع؟

منذ زمن بعيد واغتيالات الساسة فى لبنان تتوالى وكان أبرزهم رفيق الحريرى ورشيد كرامى وكمال جنبلاط ومعروف سعد وبشير الجميل
بالقطع هذه الاغتيالات ليست سوى سياسة مدروسة الغرض منها ابقاء هذا البلد فى المستنقع السياسى الخلافى الذى يتحول فى بعض الأحيان إلى حرب أهلية كما حدث فى اغتيال كمال جنبلاط .
السؤال من المنتفع من بقاء هذا البلد مشلول ضعيف مبتلى بالساسة الذين أكثرهم ينفذون سياسات خارجية ؟
تبدو الإجابة فى الظاهر والباطن هى إسرائيل فهى تريد أن تجعل الجبهة اللبنانية هادئة على حدودها كباقى الجبهات الخارجية فجبهة الأردن نائمة بفضل النظام الملكى ولن تصحو طالما ظل هذا النظام وجبهة مصر مقيدة بمعاهدة السلام .
ومن ثم فالمستفيد الأكبر من الاغتيالات السياسية فى لبنان هى إسرائيل ومن ثم فهى التى تقوم بعمليات الاغتيالات عن طريق عملاء من داخل لبنان أو بواسطة الموساد .
قد يكون هناك جهات أخرى لها استفادة من بقاء الوضع اللبنانى كما هو مثل فرنسا والولايات المتحدة والفاتيكان وأما العرب خاصة سوريا فوجه الاستفادة ضعيف خاصة مع وجود قوى مناصرة لها فى الداخل اللبنانى ومن ثم لا تنفى الاستفادة الضعيفة وقوع اغتيالات عن طريق هذه الدول .
وأما فى حكاية اغتيال رفيق الحريرى هناك الكثير من الجهات التى من الممكن اتهامها فخلافاته مع سوريا فى المرحلة الأخيرة من حياته كانت ظاهرة كما أن تجارته فى السلاح كانت معروفة وظاهرة وهى تجارة من المعروف أنها غالبا ما تنهى حياة صاحبها فى إحدى الصفقات التى يتم الاختلاف فيها كما أن سياساته مع الأحزاب والجماعات اللبنانية كانت فى بعض الأحيان سياسة كراهية وضرب تحت الحزام ...... ومن ثم فالكل قد يكون أحدها هو الفاعل وليس شرطا أن يكون حزب الله وحكم المحكمة الدولية باتهام حزب الله قد يكون الشرارة التى تطلق الحرب الأهلية مرة أخرى وعلى حكماء لبنان أن يبتعدوا عن هذا الشبح الذى لا يصب فى النهاية سوى فى خانة القوة للعدو الاسرائيلى حيث يتم استعمال السلاح اللبنانى فى الداخل ومن ثم يتم استهلاكه ويبقى لبنان بعد هذه الحرب دون سلاح قوى يحمى به نفسه ضد العدوان الخارجى؟
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-07-2011, 03:00 AM   #2
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي سيتلبنن كل من ليس له غيرة على الاسلام وكرامة العرب

لبنان كضيعة او ابسط تعريف قرية . قطعتها فرنسا وبريطانيا من جسد الشام وقدمتها _ لنصارى الشام _ كرد فضل ، لآنهم تآمروا على الخلافة آلآسلامية كطابور تجسسي وتحريك الرائ العام الاوربى والامريكى ضدها ، واستنجادهم بالغرب _ كآقباط مصر آلآن _ وذلك لهدف آسقاط الخلافة ..


لايخفى علينا ما فعلته حركة ناصيف اليازجى وبطرس البستانى وتركيا الفتاة ، من دسائس ومؤامرات لهدم الخلافة الاسلامية ومناهضة القانون الاسلامى والدين الاسلامى بصورة عامة ..


حاولت فرنسا وبريطانيا بناء دولة للعلويين (دولة للنصيرين) كذلك لطائفة حافظ الاسد التى تحكم الشام الان ، لكن مسلمي الشام هدموها وهى فى طور التكوين اى قبل ان تصبح يرقة بثورة على غرار (20) ثورة العشرين فى العراق التى لم تتخذ من الطائفية شعارا انذاك ، رغم تدخل الفرس الذين طالبوا بريطانيا ببناء دولة للشيعة فى كربلاء والنجف على غرار لبنان ولان سكان تلك المحافظتين شاركوا الانكليز فى ضرب جيش الخلافة من الخلف فى _ منطقتى السماوة والكوت _ وتم الالتفاف على جيش الخلافة بمساعدة الجيش الايرانى والهندى بقيادة البريطانيين اضافة الى تآمر النصيريين فى مناطق الموصل والقامشلى وتم ابادت الجيس الاسلامى على بكرة آبيه وهو ما عزز فكرة دولة شيعية كلبنان النصارى..


كان الفرس فى ذاك الوقت اهتمامهم وتركيزهم منصب على السيطرة واحتلال اكبر مساحة من اراضى الخلافة ابتدائا من عبادان والاحواز والشريط الساحلى المقابل للجزيرة العربية المسمى _عربستان _ وبالفعل تم احتلالهم لكل اراضى الخلافة بعد سقوطها كرد فضل من بريطانيا لهم ، ولاشك نتيجة للدور والتعاون مع البريطانيين فى هدم خلافة المسلمين ، لكن اعلن اهل العراق ثورة وهى ثورة العشرين وهذا ما اخسرطائفية الفرس وسيطرة آلآنكليز كل حساباتهم ولذا تجاهلو بناء دولة الشيعة وكانت كل قبائل العراق و اهله _ سنه _ ولم يعتنق التشييع _ الا_ ذوى الآصول الفارسية التى يطلق عليهم اهل العراق (التبعية الايرانية)..


بقت ضيعة لبنان ككيان ضعيف جدا فى بلاد العرب تتحكم به فرنسا وتديره سياسيا حتى جعلته محطة دعارة ونوادى ليلة ويعتمد تجارة الدعارة والخمور كعائد مادى لخزانته المالية ، وليس له ثقل سياسى او اقتصادى وحتى لايمتلك جيشا بدبابة او طائرة مروحية ، فسلط الله عليهم حرب اكلت فيهم الاخضر واليابس ،


ففى عام (1982) آمر الغرب وامركا امروا الكيان الصهيونى بشن حرب على لبنان ، وذلك خوفا من تمديد ايدولوجية تصدير الخمينية والتى بدئت بوادرها علنية انذاك فيما يسمى تصدير الثورة والتى تستهدف بلاد المسلمين بالدرجة الاولى وقد لاقت حضور عميق فى الشام ومصر وهذا ما آخاف حكام العرب السنة اضافة للغرب لكونها تنتهج العنف كالقتل والتدمير وهدفها كان القيام بانقلاب شيعى فارسى وتحويل لبنان الى دويلة ملالى تابعة للخمينى ، رغم الصداقة الباطنية بين الخمينى والغرب وامركا وتعهده بعدم المساس بمصالحهم وحمايتها لهم والهدف الثانى اجهاض السنة اللبنانيين نتيجة لوقوفهم مع الفلسطنيين ، ثم وتهجير اكبر عدد من سنة لبنان وطردهم من جنوب لبنان وطرد وقتل الفلسطنيين وجعل للمليشيات الشيعية السيطرة على جنوب لبنان لحماية حدود الكيان وتطهير جنوب لبنان بالكامل من السنة والفلسطنيين وذلك للمحافظة على سلامة حدود الكيان امانة ووفق معاهدات دولية مبرمة مع الشيعة فقط..


المستفاد الاول: هم الشيعة وايران كما يحصل للعراق


آلآن .. يمكن ان ترى زعطوط لبنان بن الحريرى لايستطيع العودة الى لبنان . بل بقى هاربا فى فرنسا وللشهر ( 5) الخامس على التوالى وهو يعد رئيس حكومة ، لانه تم تهديده فى حال عودته الى لبنان بضربا طائرته بصاروخ اى حالما تهبط فى المطار ، حزب الله هو الاخر يعلن عن مسؤؤلين كبار فى دائرته كجواسيس لدول اجنبية . النصارى الموارنة يعدوا حالهم سياسيين يعملوا ما يمليه عليهم الغرب سؤاء صعودا او هبوطا ..


هذه المؤمرات والحروب التى هى ضحيتها بلاد العرب والاسلام ، والمسلمين كمجتمع وعقيدة هى مؤمرات غربية امريكية هدفها ابقائنا على هذا الحال لان هو هذا هدفهم ..


وتكريس هذه المؤمرات وتدويلها وتسييسها وصقلها وتجديدها وذلك من خلال العملاء والطغاة والمستبديين والمتآمريين لكى تبقى على هذا الحال ، فمن حرب الى مؤمرة ، والان المؤمرات اخذت منعطف الطائفية لان الفرس حققوا مؤطئ قدم فى بقية بلاد المسلمين ، فمن حوثية اليمن الى نجد والحجاز ، ومن رافضة العراق الى اندفاع عصابات حزب الله فى قتل الثورة فى الشام ، و كثرة اللصوص والخونة
الفرس المجوس حالفوا الغرب والصليبية منذ آسقاط امبراطوريتهم على آيدى المسلمين ، فدعمهم الغرب ليثيروا الفتن الطائفية ويحيكوا المؤمرات لانه الغرب وامركا بلادا وشعوبا بمنآئ عنهم ..

لبنان ضحية صنيعة الغرب وضحية الفرس وهو صورة صغيرة من ضعفنا وتشتيتنا الى الى ضيعات


آلآ تدرى يآ آخ العرب:


ان مزارعا امريكى يفتخر بان مزرعته اكبر مساحة من مشيخة قطر والبحرين والكويت مجتمعة


آلآ تدرى يآ آخ العرب:


ان مزارعا آسترالى يفتخر بان مزرعته اكبر مساحة من دويلة لبنان


نعم لقد استغفلونا وشتتونا الى طرائق وقدد ، فلن نعيد عزتنا الا بعزة الاسلام ، ولن نعيد كرامتنا الا باعادة كرامة الاسلام التى سحقها الغرب اللعين وامركا وتآمر الفرس المجوس واضاعها الرويبضات..


وحدتنا هى تطبيق شريعة الاسلام الحنيف ، والدفاع عن الاسلام ، واعادة شرع الله الى ارضه لاشريعة امركا والغرب ..
لا قوات امركا محتلة اقدس بقاع المسلمين كالاقصى والحرمين ..
وحدتنا بدحرقوات الغرب اللعين وطردهم من ارض المسلمين ..


اما اذا بقينا عبيدا للفرس و خدم للروم ، فسترى المئات من لبنان وسيتلبنن كل من ليس له غيرة على الاسلام والعرب


وجزاك الله خير ، ونفع بك المسلمين ، آنه سميع مجيب

..
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩

آخر تعديل بواسطة zubayer ، 03-07-2011 الساعة 03:15 AM.
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .