وعاد الذل و المهانة بقمة الخيانة
وعاد الذل و المهانة بقمة الخيانة
هؤلاء هم حكام الذل و المهانة :
وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ سَوَاء عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ
لعنة الله عليكم
جلبتم لنا الحروب و العار يا سفلة
حين فشلتم في تركيع غزة وقوة حماس العسكرية الإسلامية الناشئة بالسلاح ، لجأتم إلى تدليس و حيل وخداع ما عجزت عنه مؤامراكتم ومباداراكتم وقنابلكم الفوسفورية والانشطارية. واحتميتم با الاتحاد الاوروبي , والولايات المتحدة , الكيان الصهيوني وروسيا والأمم المتحدة ( نصارى ويهود) .
جأتم ب"مضرطةٌ لها نغمْ " (مصالحات بقمة الكويت ) مصالحات بين كل من ال سعود وبشار الأسد ا وبين حسني و آل ثاني.
لحسني وعبد الله ال سعود فلتذهبا للجحيم و لا داعي لعقد قمم عربية طارئة ستون عاما من المعاناة وقمم ويكفي امام شعوب العالم موقفكم كمتخاذلين و عملاء و متأمرين والذي بان واضح لدى الشعوب.
هذه القمم تستبعد بطريقة خسيسة ليبيا وكانهم ليس عرب
ديفيد بن غوريون (أول رئيس وزراء صهيوني ) مخاطبا الجيش كيان الصهيوني في 11 نوفمبر 1948: دعونا نعترف بالحقيقة: إننا هزمنا الجيوش العربية ليس لأننا قمنا بالعجائب، ولكن لأن الجيوش العربية جيوش عفنة وقيادتها فاسدة. ثم تحدث على أذاعة الكيان الصهيوني مخاطبا اليهود: أنا لا أفهم لماذا يرغب العرب بالسلام معنا؟ لو كنت زعيماً عربياً، لما رغبت بالسلام مع الكيان الصهيوني
في أعقاب الحرب والمجازر الجماعية في قطاع غزة 2009 تركيا وفنزويلا نماذج مشرفة اقوى واكبر من بني صهيون
وليس مستعمرات سلمتها بريطانيا الى أمريكا
"ولا تثريب عليهم في ذلك فنحن نحصد ما زرعناه.
|