و لا نريد من الجامعة العربيّة و لا وزراء خارجيتها أن يجتمعوا لإصدار بيان ( ندري ماذا تفعل به إسرائيل!).
نريد أن يوفّروا لنا وسائل نقل كافية لنذهب شعوبا و قبائل عربيّة نتبضّع في تركيا شيئا من الكرامة و الأنفة.
نريد أن نستأذن السيدة أمينة أردوغان في أن تنجب أمّتنا من زوجها رجالاً للأجيال العربيّة القادمة بعد أن فسد ن
سلنا، و وهن جذعنا و زاد هواننا. إن كانت فتياتنا قد وقعن في حبّ مهنّد، فشعوبنا استولى على قلبها أردوغان.
ماذا أنت فاعل بنا يا رجل؟ أعدتنا إلى زمن عبد الناصر!
إنّ وقفة العزّ أصبحت تبكينا! ـ
هي ما نحتاجه
وقفة عز
نحتاج لصفعة كبيرة ,, كصفعة اردوغان
يمكن تصحينا من سبات ,,
وكل ما أخشاه أن يتبجح البعض ويقول أردوغان هذا مجنون ( لانه لايمكن الوقوف بوجه اسرائيل )
لا لا
أيها المبجلون ,, أردوغان بطل ولديه غيرة على الاسلام أكثر منكم
شكرا صلاح لجهودك