بسم الله ،
و لا عزة إلا لله و لرسول الله و للمؤمنين ،
و لا عدوان إلا على الظالمين .
---*---
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
سبحان الله من هذا الكلام !!!
يعنى زعلانين علشان جنود مصريين على أرضهم يتلقون اوامرهم من قادتهم
سواء كانت اوامر صحيحة ام خاطئة
المهم لا يوجد جندى واحد قذر من هنا أو هناك على تراب مصر
و مش زعلانين على وجود قاعدتين عسكريتن فى قطر
بل يوجد ايضا مقر القيادة المركزية الامريكية للشرق الاوسط و آسيا فيه
و معلوم ان هذة القواعد تعتبر ارضا امريكية لا يسمح فيها لقطر بممارسة اى سيادة عليها
و تمجدونه لأنه أجتمع ببعض القادة الذين لا يحلون و لا يربطون اصلا هناك فى فندق شيرتون
كفاكم يا سادة
فد طغى السيل حتى غاصت الركب
|
و الله يا أخي العزيز
محي الدين : كان بودي أن تحكي عن السيل الذي يخون المقاومة و يتآمر معها ...!
ما دخل قطر في موضوعنا ؟
الموضوع منقول من مصادر إعلامية : لك أن تصدقه كما لك أن تكذبه ...،
و إذا ما رأيت أن الإخوة هنا أو كل الشعوب الإسلامية ( جلها على الأقل ) غاضبة هذه الأيام من الموقف الرسمي المصري ، فتأكد أن ذلك يعود لمكان مصر و مكانتها للصراع الدائر و الذي دار مع جارتها القطاع الصامد ...!
يا أخي الفاضل
محي الدين : تأكد أن كل منصف يدرك تماما الفرق الشاسع و البون الكبير بين خيارات الرئيس مبارك و توجهاته و بين طموحات و رغبات أحرار مصر .
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
أخى صلاح الدين
و الله الذى لااله غيره ما ادافع هنا عن قائد و لازعيم
و لو أردت ما اعتقد انه يجب ان يلومنى أحد و لكنى هنا لأنى اجد باطلا قد صار حقا
و اقزاما قد صارت بفضلكم عمالقة و متواطئين صاروا حماة للوطن
يا أخى صلاح الدين
فى كل هذة الازمة
هل سمعت شيئا فعلته تونس أو حتى الجزائر أو المغرب أو غيرهم سوى ضرب المتظاهرين مع غزة !!!
و لا زلت أخى العزيز
|
يا اخي الكريم
محي الدين : ليس هناك من داع أن تقسم ، فنحن مصدقينك
و رجاء رجاء ، قل لنا :
- ما هو الباطل الذي رأيته قد صار حقا ؟
- من هي الأقزام التي تحولت بفضلنا إلى عمالقة ؟
- و من هم المتواطئون الذين صيرناهم حماة للوطن ؟
و أخيرا و ليس آخرا : إن ما فعلته الشعوب من تحركات و ما فعله إزاؤها حكامها من ضرب الكتظاهرين كما قلت ، لا يستهان به و إن كان ذلك يعد أضعف أضعف الإيمان ...!
و لا أشك أنك تعلم العلاقة التي تحكم الشعوب العربية بحكامها
و ستضل مهما اختلفنا في الرأي يا أخي
محي الدين أخا عزيزا مكرما