اخي ابن حوران
هاذا الكتاب او هذه القصة اعادت لي زكرى في قلبي
عن بيت ترعرت به مع جيرانه الذين كانو يفقون عمري ب ستين او سبعين عاما
وكنت بينهم كالاعوبة بين يديهم وكانو لي هم التاريخ كله
ظننت انني سوف انقش اسمي على جدران تلك الدار واعد يوما واشم رائحة سكانه
ولكنني عدت ولم يكن له اثار
سبحان الله اخي انني متشوقة لااتابع حلقة بحلقة عن موضوعك واعود لااسقي تلك الازهار العتيقة
واقول لها
لا تبكي يا ازهار الدار هي انا عدت ارويك
تحياتي لك اخي ولي عودة لو سمحت لي بعد انتهائي من قراءة ما كتبت
تسلم يداك
__________________
شكرا لك اخي ابو معاذ على التوقيع
|