كثيرا ما أفكر فى هذا الموضوع
لكن من زاوية أخرى
يولد الطفل والكل يداعبه ويتمنّى منه ضحكة واحدة
كلماته تكون أجمل كلمات على مسامع من حوله
وفجأة دون سابق انذار
كل هذا يذهب
فبعد الترف يصير فتاتاً
صار الطفل كبيراً
والقسوة خير له
فتصير الدنيا عنده متناقضة
فجأة انزلق من على سرير المشاعر المتدفقة
ليجد أرض الجفاء الصلبة
وريثما يفيق من الصدمة يظل يبحث ويبحث ويبحث عن فتات المشاعر
ويبقى الأمل هو ما يدفعنا للمضى فى الحياة
موضوع جميل
دام ذاك القلم المبدع يتحفنا بالجواهر والدرر
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد
رفرف عليه عصفور وقال له نشيد
منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع
قال من بعيد و لسه رايح بعيد
عجبي !!
جاهين
|