عفواً أخي وصديقي صلاح الدين
فقد كُنت منشغلاً بتوليف المادة، ولم أنتبه لتعقيبكم الكريم، فمجرد مروركم وإشعارنا بأنكم بخير وعافية، هو أهم من الانهماك بالتوليف نفسه...
حمداً لله على سلامتكم، وأشكركم على مروركم مرة أخرى، عسى أن يكون تجاوبي مع مطلبكم في المساهمة، يسد بعض ما تنشدونه...
احترامي و تقديري