عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 19-11-2008, 12:58 AM   #106
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي مشاهدة مشاركة
لتعرية الأشيمط الزاني المصري ومن معه


بيان السفارة السعودية بالقاهرة حول الأحكام التي صدرت بحق المصريين

القاهرة : الوطن

أصدرت السفارة السعودية بالقاهرة أمس بياناً حول قضية الطبيبين المصريين المسجونين في المملكة لإزالة ما حدث من لبس لدى البعض عند تناولهم لقضية الطبيبين المصريين المحكوم عليهما بالسجن والجلد في المملكة، والتي أثير حولها الكثير من اللغط نصه كالتالي :

أولاً : أن هناك خمس تهم موجهة إلى الطبيب الأول شوقي عبد ربه إبراهيم، تتعلق أربع تهم منها بجلب وشراء وسرقة أنبولات من عقاقير طبية تندرج ضمن المواد المخدرة المحظور استعمالها دون استشارة الطبيب المختص وإلا باتت نوعا من المواد المخدرة التي يحظر بيعها وتداولها، واتهام خامس يتعلق بإقامة علاقة محرمة مع عدد من النساء اللاتي كان يحقنهن بهذه العقاقير والاختلاء المحرم بهن، وهو ما يعني أن هناك اتهامين رئيسيين تم توجيههما لهذا الطبيب الأول هو الاتجار بالمخدرات، والثاني هو هتك عرض مريضاته واغتصابهن دون علمهن.

ثانياً : أن هناك أربع تهم موجهة إلى الطبيب الثاني وهو رؤوف أمين العربي، تتعلق ثلاث منها بالاشتراك في جلب وبيع وشراء أنبولات من عقاقير طبية تندرج ضمن المواد المخدرة المحظور استعمالها دون استشارة الطبيب، أما الاتهام الرابع فيتعلق بحقن زوجة كفيله بنفس هذه العقاقير بهدف التسبب في إدمانها بقصد الكسب غير المشروع، رغم أنه يعلم أن هذا العقار لم يكن موصوفا لها، وهو ما يعني أن هناك اتهامين رئيسيين تم توجيههما لهذا الطبيب، هما: الاتجار بالمخدرات، وخيانة اليمين، والتسبب في إدمان مريضته بهدف التربح غير المشروع.

ثالثاً : وبعيداً عن ملابسات القضية، والتي هي مسألة يحسمها القضاء السعودي، مثلما يترك للقضاء المصري حسم تلك المسألة بالنسبة للمتهمين السعوديين في قضايا مماثلة داخل الأراضي المصرية، بغض النظر عن تلك المسألة، فإن حجم الحكم الصادر بحق المتهمين يعد من الأحكام متوسطة القسوة، علماً بأن نظام العقوبات المقررة لجرائم المخدرات في المملكة العربية السعودية يقرر عقوبة الإعدام لمهرب المخدرات، والطبيب الذي يتاجر بالعقاقير المخدرة التي تدخل البلاد تحت بند العلاج يندرج ضمن المهربين، حيث إن تعريف المهرب في القانون السعودي لا ينصرف إلى الشخص الذي يستورد المخدرات من الخارج وحسب، بل وكذلك الشخص الذي يتلقى المخدرات من الخارج فيوزعها على المروجين، وعلى ذلك فإن العقوبة المفروضة على الطبيبين تندرج ضمن الأحكام متوسطة القسوة، بعد أن اعتبرهما القضاء السعودي مروجين وليس مهربين للمواد المخدرة، والمروج تكون عقوبته الحبس أو الجلد أو الغرامة المالية أو بهذه العقوبات جميعاً حسبما يقتضيه النظر القضائي.

رابعاً : بمقارنة الأحكام الصادرة على هذين الطبيبين، مع التأكيد على أن مسألة ثبوت أو عدم ثبوت ارتكابهما للجرم تعود إلى الهيئات القضائية السعودية، مع بنود القانون الجنائي المصري، تؤكد أن العقوبة التي قررها القضاء السعودي بحقهما تعد من العقوبات متوسطة القسوة، علماً أن القانون المصري رقم 182 لسنة 1960 المعدل بالقانون رقم 40 لسنة 1966 و 16 لسنة 1973 و61 لسنة 1977 و122 لسنة 1989، ينص على عقوبة الإعدام أو الأشغال الشاقة المؤبدة وبغرامة لا تقل عن مئة ألف جنيه ولا تجاوز خمسمئة ألف جنيه بالإضافة إلى التعويض الجمركي لكل من صدر أو جلب مواد مخدرة قبل الحصول على ترخيص من الجهة الإدارية المختصة، وكذلك كل من أنتج أو فصل أو صنع أو استخرج جوهرا مخدرا وكان ذلك بقصد الاتجار وكذلك كل من زرع نباتا من النباتات الواردة في الجدول رقم (5) أو صدره أو جلبه أو حازه أو أحرزه أو اشتراه أو باعه أو سلمه أو نقله أياً كان طور نموه، وكل من جلب أو صدر أو تعامل في نبات من هذه النباتات في أي طور من أطوار نموها أو بذورها بقصد إنتاجها أو بيعها وكل من رخص له في حيازة جواهر مخدرة لاستعمالها في غرض أو أغراض معينة، ويكون قد تصرف فيها في غير تلك الأغراض.



نشر هذا التصريح هنا وفي موقع السفارة

وهنا رسالة لمن يدافع عن الأشيمط الزاني المصري أقول له فيها
ألم تنظر بعد إلى وجوه بناتك وزوجتك وعماتك وخالاتك وتتخيل أنهن كن ضحايا من تدافع عنه ...؟؟؟
إن كنت تملك ذرة من شرف وغيرة فأجزم أنك فعلتها ، وإن غير ذلك فلا أملك لك إلا الدعاء
ههههههههههههههه
يعنى عايز السفارة اللى هى فى العمارة تقول كلام ضد النظام يا بتاع النظام
كلام السفارة عندى منذ خرج و كنت متأكد من التقافك اياه لتشنف به آذاننا
و نظرت الى الخالات والعمات فقلن لى :
" قعد الصبايا تحت الريعريعة ما مرت عليهم شروة و لا بيعة"
اتصورك كهؤلاء الصبايا قاعد تحت الريعريعة تولول منتظر من يشترى
اذكر ما شئت عن العمات والخالات و الاخوات فليس عليك لوم
فديننا أمرنا الا نؤاخذ السفهاء بما يقولون
و رفع القلم عنهم لحماقتهم و جنونهم و غفلتهم
فقل ما تشاء فليس عليك حرج
ما علينا..
نرجع لولولتك..

هذة اقوال الطبيب المصرى كما جاءت :
"فخلال اتصال مع السيدة فتحية شاهين، زوجة الطبيب المصري رؤوف العربي المتهم بالتسبب في إدمان السيدة السعودية، قالت: "منذ 5 سنوات استدعته شخصية سعودية كبيرة لعلاج زوجته في قصره وتبين أنها أصيبت بكسر في الظهر ونقلت إلى أميركا للعلاج حيث حقنت هناك بالمورفين المخدر لتسكين آلامها، غير أنها أدمنته بعد عودتها إلى المملكة، فقرر زوجها الطبيب بالاتفاق مع الزوج علاجها من الإدمان حتى تعافت منه تماما في شهر مارس الماضي" .

ونقلت زوجة الطبيب المصري عنه قوله لها إنه تعرض لتهديدات أثناء التحقيق معه، وتم الضغط عليه لكي يكتب ورقة بخط يده، يقول فيها إنه باع للدكتور شوقي عبدربه المتهم الثاني عدد مائة حقنة بخمسة آلاف ريال سعودي، وأضاف العربي في التماس قدمه إلى المحكمة، أنه تعرض للتهديد بأنه لن يطلق سراحه أبدا، إلا إذا كتب هذه الورقة، وقد تم هذا أمام عسكري رفض أن يوقع على الورقة كشاهد، وهو ما دعا الضابط إلى أن ينهره طالبا منه تنفيذ الأوامر، مشيرا إلى أنه تم التحقيق معه بواسطة المباحث، وليس إدارة مكافحة المخدرات طبقا للقانون السعودي، وكانت تملي عليه إجابات بعينها، مثل أن التقارير الطبية للمريضة لم تكن تحتوي على أدوية مخدرة، ونوه بأن التقارير الطبية الموجودة في المستشفيات التي دخلتها المريضة، تثبت أن هذه الأدوية وصفت لها عن طريق أكثر من طبيب معالج ، لافتا إلى أنه لم يمثل أمام هيئة التحقيق والادعاء قبل المحاكمة، وتم منعه من توكيل محام .

وحسب الرواية التي نشرتها صحيفة "البديل" المصرية المستقلة قائلة إن المريضة التي اتهم بأنه تسبب في إدمانها كانت تأخذ عقار"البيثادين" المصنف بالجدول أنه أشد تأثيرا من عقار "الدروميكم"، قبل أن يعين هو طبيبا مرافقا لها .

ومضى الطبيب المصري قائلاً إن معرفته بالمريضة جاءت أثناء فترة عمله مديرا لمستشفى السلام في جدة، حين حضر وكيل الزوج يطلب ممرضة لإعطاء زوجة الأمير حقنة "بيتيدين" وأحضر صورة من تقاريرها الطبية حيث كانت تعاني آلاما شديدة بالظهر نتيجة كسر الفقرات، وأجريت لها عدة عمليات في المملكة وأميركا وفرنسا منذ ثلاث سنوات وهي تعتمد على أقراص "مورفين" ترسل إليها بانتظام من أميركا .

وتابع الدكتور العربي قائلا في الالتماس: "أرسلنا استشاري جراحة المخ والأعصاب واستشارية الأمراض النفسية والعصبية للكشف على زوجة الأمير، قبل إعطائها الحقنة، وبعد الكشف وافقوا على إعطائها، وقد طلب مني صاحب المستشفى أن أرافق الممرضة عندما تقوم بإعطاء المريضة هذه الحقنة لمتابعتها، وطلبت مني المريضة بعد ذلك أن أكون طبيبا مرافقا للأسرة، وأتابع حالتها أولا بأول، وأن أسافر معهم إلى الخارج لأكون همزة وصل بينهم وبين الأطباء المعالجين وهو ما حدث بالفعل، وتم نقل كفالتي من المستشفى إلى الأمير واتصل بي الطبيب الذي يعالجها منذ أكثر من ثلاث سنوات، وطلب مني أن أوقف حقن "البيتيدين" واستبدالها بحقن "دورميكيم" لأنها أخف في تأثيرها حتى يتم الانتهاء من كل الأدوية، وهو سوف يكتب الوصفة الطبية لهذه الحقن، وفعلا بدأت مرحلة العلاج، وأثنائها دخلت عدة مرات مستشفى الملك فيصل التخصصي، وكانت تعالج بالعلاج نفسه تحت إشراف استشاري التخدير وعلاج الآلام الدكتور أسامة الأهل، وسافرنا مرات عديدة خارج المملكة ودخلت المستشفى في إنكلترا وفرنسا ومصر، وكانت معظم فترات السنة نقضيها خارج المملكة، وكنت على اتصال دائم بالطبيب المعالج .

وحدث مرتين أن انتهت حقن الدروميكم والتي لا تصرف إلا بواسطة الدكتور المعالج والمريضة تعاني آلاما شديدة بالظهر، وكذلك في المعدة، ولا تستطيع أن تأخذ أقراص المورفين فذهبت إلى عدة مستشفيات ولم أجدها، وعند سؤالي لصيدلي مستشفى الأنصار، أفاد أنها موجودة في قسم الطوارئ فدخل إلى قسم الطوارئ وطلب من الممرضة أن تقابله بأحد الأطباء فقابلته بالدكتور شوقي عبدربه وأعطاني الحقنة.

وكانت هذه هي كل معرفتي بالمدعو شوقي وكان ذلك في أواخر عام 1425 هجريا ومرة أخرى في منتصف عام 1426 هجريا، أيضا ثابت في أقوال الدكتور شوقي في القضية أنه لا يوجد أي مشاركة بيني وبينه، ولم أره بعد ذلك"."


و اخيرا ويل لقاضى الأرض من قاضى السماءhttp://www.elaph.com/Web/Politics/2008/11/383715.htm
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل