يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُواْ اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18) [سورة الحشر].
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَنِي مُسْلِماً، وَأَخْرَجْتَنِي مِنْ ظُلْمَةِ الأَحْشَاءِ لاَ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً وَلاَ مَوْتاً وَلاَ حَيَاةً وَلاَ نُشُوراً. اللَّهُمَّ وَسِّعْ عَلَيَّ فِيما رَزَقْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَنِي، إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِما رَزَقْتَنِي، وَبَارِكْ لِي فِيهِ، وَاخْلُفْ عَلَى كُلِّ غَائِبَةٍ مِنِّي بِخَيْرٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أسْأَلُكَ خَيْرَ هَذَا اليَوْمِ، فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ، وَنُورَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُدَاهُ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ. اللَّهُمَّ بِكَ أَصْبَحْنَا وَبِكَ أمْسَيْنَا، وَبِكَ نَحْيَا وَبِكَ نَموتُ، وإليْكَ النُّشُورُ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِما لاَ أَعْلَمُ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَمَلِي كُلَّهُ صَالِحاً
وَاجْعَلْهُ لِوَجْهِكَ خَالِصاً وَلاَ تَجْعَلْ لأَحَدٍ فِيهِ شَيْئاً