عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 26-01-2009, 01:02 AM   #12
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

تابع للفصل الذي قبله

أنتيوك كانتيمير (1708ـ 1744)

كاتب روسي ساخر مشهور، ودبلوماسي بارز (آنذاك)

في كتابه (السر الدفين) يقول الكاتب (وبسبب حكمة قيصر روسيا العظيمة، تعتبر روسيا هي الدولة الأوروبية الوحيدة التي سلمت من الوباء اليهودي الفظيع. ولكن السر الدفين في أن اليهود يتظاهرون بأنهم دخلوا في المسيحية، وفي روسيا يتسللون وينتشرون في جنباتها المختلفة، وهم يحاولون الوصول الى قصر الإمبراطور ليكونوا أطباء القيصر الخصوصيون.

وهدفهم الوصول الى السلطة، ولهذا يجب تعقب ومتابعة تحركات اليهود وسلوكياتهم وأعمالهم بدقة شديدة متناهية.

وإن الإمبراطور الروسي يمتلك آلاف من الجواسيس اليهود، لأنهم متدربون على كافة أعمال الشر ولديهم الاستعداد لقتل المسيحيين لو استطاعوا عمل ذلك.

يليزا غيتا (1709ـ 1761)

إمبراطورة روسيا

يعيش اليهود في أماكن مختلفة من روسيا وهم يكنون الحقد على المسيحية ونتيجة لذلك لا ننتظر منهم شيئا طيبا، ولهذا قررت إصدار الأمر التالي:

(كل اليهود نساءً ورجالا بغض النظر عن حالتهم المعيشية وإمكانياتهم، يجب أن يغادروا البلاد فوراً. فأنا لا أنتظر أي فائدة من أعداء المسيحيين هؤلاء).

فريدريك الثاني (1712ـ 1786)

ملك روسيا

الحكومة لا يجب أن تغض نظرها عن اليهود، ولا تسمح لهم بالتواجد في الأماكن التجارية، ومتابعة نموهم السكاني، وعدم إعطاءهم الفرصة للتفكير في أي سلوك غير شريف. فلا شيء يضر التجار الروس أكثر من خداع اليهود.

جيوركي كونسكي (1717ـ 1795)

بيلاروسي ـ رئيس الأساقفة في روسيا البيضاء وكاتب وفيلسوف وشاعر

خطب في أساقفة روسيا وأوكرانيا وروسيا البيضاء، حول تأجير بولندا للكنائس فيها لليهود مقابل مبالغ من المال. ليستثمر اليهود تعميد الأطفال وأداء صلاة المسيحيين في الكنائس مقابل 4 آلاف (تاليروف: عملة بولندا آنذاك) للفرد الذي يدخل الكنيسة!

فيقول: (لقد أخذ اليهود أجراس الكنائس، ليأتي المسيحيون إليهم ويجنون منهم الأرباح بسعادة كبيرة، ويطلبون من المسيحيين الركوع لليهودي قبل أداء الصلاة، وهم يستهزون بهم ويصفونهم بعابدي الأصنام.

بول هنري ديتري (1723ـ 1789)

فيلسوف فرنسي وكاتب ومفكر

بسبب سلوكهم الذي يشبه سلوك قطاع الطرق، كان اليهود أعداء لكل البشرية، وليس مدهشاً أن تقابلهم البشرية بكراهية شديدة. لقد اشتهروا بالخداع وعدم الذمة في التجارة، وأعتقد أنهم لو كانوا أقوياء لاستأنفوا سلوكهم في قتل كل من يقدرون على قتله، حتى لو كان القتلى كل البشرية ـ عداهم ـ.

ميخائيل كاخوفسكي (1734ـ 1800)

قائد عسكري وسياسي روسي

الشعب اليهودي، شعب كسول ومخادع ومضطرب وموسوس، تعود على القذارة ويحب التواجد في الأماكن التي تكون فيها الإدارات المدنية ضعيفة لينهبوا البسطاء بالقروض وفوائدها، وهم يجيدون كل طرق الاحتيال والخداع القذرة. (من كتاب للقائد نفسه، إصدار أكاديمية العلوم الإمبراطورية ـ 1872 سانت بيتر سبورج صفحة 308).

جورج واشنطن (1737ـ 1794)

أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية

من المؤسف أن تكون بلادنا أول بلاد تغض النظر عن اعتبار اليهود كطاعون في المجتمع وكأعداء ألداء، ولقد بليت أمريكا بهم (مقتطفات من جريدة الولايات المتحدة (ألاباما) 1961، عدد29)

إدوارد جيبون (1737ـ 1794)

عالم تاريخ إنجليزي

يربط المؤرخ سبب تشتيت الرومان لليهود من القدس الى كل أنحاء العالم بأن وراء ذلك، هو ما كانت تعانيه الإمبراطورية الرومانية من تدبيرهم لاغتيالات القادة الرومان.

فيقول: (إن البشرية تقشعر عند ذكر تلك الأعمال البربرية المقززة التي وَلَدت ردود أفعال عند الروم، فكانوا إن تصدوا لهم وطردوا من تبقى منهم في أورشليم ليسبحوا على وجوههم في كل بقاع الأرض لينشروا فيها الفساد).

جافرييل ديرجفين (1743ـ 1816)

شاعر وبرلماني روسي شهير

لقد ورطت حكومة (بولندا وليتوانيا) الدول التي تجاورها في جعل اليهود يمارسون جشعهم وطمعهم كالطاعون، مستفيدين من تساهل تلك الحكومة.

إن اليهود لا يزرعون القمح، ومخازنهم ممتلئة به، إنهم كسولون ولا يتقنون صنعة البناء ولكن تلمودهم علمهم بأن يكونوا سادة بواسطة احترافهم لاختلاس أموال من يعيشون بينهم.

إنهم يرابون، ويصنعون الخمر الرديء ويحصلون على الذهب والفضة ليبعثونها الى فلسطين لأعوان منهم هناك لعمل شيء ما، يتعلق بإعادة بناء هيكل!

يوجان فيخته (1762ـ 1804)

فيلسوف ألماني مشهور

وهذه بعض من مقتطفات كتابه (حريات الإنجيل الذي طبع في برلين صفحة 200ـ 202)

هناك في كل دولة قومية في أوروبا، حكومة مختفية ترعب المواطنين إنها حكومة اليهود، المنعزلة والمكبلة ولكنها رهيبة وخطيرة.

ويتساءل: ألا يمر بأذهانكم أن اليهود ـ حتى بدون مساعدتكم ـ قد أصبحوا إمبراطورية أقوى وأمتن من كل ممالككم، وإنهم سيدوسون بأقدامهم على رؤوس ملوككم ورؤوس مواطنيكم لأنكم تساهلتم معهم.

ويضيف: أنا لا أرى وسيلة أخرى لإعطاء المواطنين حقوقهم، سوى أن نطيح برؤوس اليهود كلهم ذات ليلة، وأن نضع بدلا منها رؤوسا أخرى خالية تماما من أي فكرة يهودية. (كتابات هذا الفيلسوف كانت محط إعجاب هتلر).

يتبع
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس