واس
أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة .. وفيما يلي نصه ..
قال الله تعالى // إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم // .
أقدم / عبدالله بن حمد بن علي محنشي / سعودي الجنسية على القفز على أحد المنازل وتهديد زوجة صاحب المنزل وفعل الفاحشة بها بالقوة وسلب جهاز هاتفها الجوال وتبين وجود سابقة له .
وأسفر التحقيق معه عن اتهامه بما نسب إليه وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً وصدق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحق الجاني المذكور .
وقد تم تنفيذ حكم القتل بالجاني / عبدالله بن حمد بن علي محنشي اليوم الجمعة الموافق 2 ذو القعدة 1429هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض .
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن والقبض على المجرمين الذين يحاولون العبث بأمن هذا البلد واستقراره أو يتعدون على الآمنين بسفك دمائهم أوهتك حرماتهم أوسلب أموالهم وتنفيذ أحكام الله فيهم دون هوادة وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره .
والله الهادي إلى سواء السبيل .
لا ارى فرق كبير بين الجريمتين
فالرجل الذي تستر خلف بالطو الطبيب وهو احقر من ان برتيده وبين هذا الشقي المواطن المجرم
اي فرق بين الجريمتين بل اشدد على ان يقام الحد على المجرم الطبيب المصري بضرب عنقة بالسيف
ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه ان يكشف عورات نساء المسلمين وحقنهم بالمواد المخدرة
اما حكاية ان الطبيب كان يعالج اميرة سعودية وان زوجها هو من قام بشكواة فهذا كذب وتدليس كعادة الأعلام المصري في تزوير الحقائق كما فعلها قبل عام حينما ارتكبت فتاة سعودية في مصر بحادث مروري وقامت الصحف ولم تقعد ومتبت انها اميرة سعودية وانها كانت تقود سيارة همر وانها كانت تحت تأثير المسكر
ثم تبينت الحقيقة بأنها فتاة تحمل جنسية والدها السعودي وان امها مصرية والفتاة ولدت بمصر وتدرس فيها
واثبت التحاليل بأنها لم تكن سكرانه وكانت تقود سيارة جيب شروكي متواضعة
وهاهي الصحف تعيد الكرة وتزج بأسم امير واميرة مرة اخرى
والحقيقة التي لا يريد محي الدين سماعها ان الطبيب الحقير كان ينوم مرضاها من النساء بمخدر ويكشف عوراتهم وما خفي كان اعظم وكا يبيع الحقنة بخمس مائة ريال حتى ان بعض النساء ممن ادمن المخدر الذي كان يحقنهن به دفعوا في خلاال عام اكثر من ستين الف ريال يعني الراجل مروج مخدرات تحت ستار الطب
وكان الآولى ان يقام عليه الحد ويضرب عنقة بالسيف
وندائك يا محي الدين بالخروج من السعودية
فهناك مثل انت تعرفة جيدا
قال الأبن لآبية بعد ان زعل منه مش حنام في حظنك الليلة
قلة ريحتنا من ريحتك
الي مش عجبة يورينا عرض اكتافة وبلاش مزايدات انتم الخسرانين فيها
|