عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 01-11-2019, 09:41 PM   #1556
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي


https://www.youtube.com/watch?v=PHoFJudcCuY

تواصل الاحتجاجات العراقية... وإيران تعرض تجربتها في القمع
01 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

تواصل الاحتجاجات العراقية… وإيران تعرض تجربتها في القمع
احتشد عشرات الآلاف في بغداد، لليوم الثامن على التوالي، للمطالبة بإنهاء النظام القائم على اقتسام السلطة على أساس طائفي، الذي يرون أنه السبب في الفساد المستشري والمصاعب الاقتصادية.

وقُتل أكثر من 250 شخصاً في اشتباكات مع قوات الأمن والجماعات شبه العسكرية الموالية للحكومة، منذ اندلاع الاحتجاجات في 1 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، التي تحولت إلى أسوأ اضطرابات يشهدها العراق منذ عام 2003، وتوقفت المظاهرات لأيام عدة لتستأنف يوم الجمعة 25 أكتوبر الماضي في نسختها الثانية، وهي مستمرة حتى اليوم.

ولقي المتظاهر حتفه في العاصمة بغداد في وقت مبكر من صباح أمس عندما أطلقت قوات الأمن عبوة غاز مسيل للدموع على صدره، ليصبح أحدث من ماتوا جراء إصابات تتعلق بعبوات الغاز المسيل للدموع.

وفي ساحة التحرير، قال المتظاهر حسين، في تصريح صحفي “نريد تغييراً كاملا للحكومة، لا نريد عزل مسؤول أو اثنين أو أكثر واستبدال غيرهم من الفاسدين بهم، نريد اجتثاث الحكومة من جذورها”.

وأضاف: “هم يعتقدون أننا سنحتج ليوم أو يومين ثم نعود لديارنا، مشدداً على أنه سنبقى هنا حتى تسقط الحكومة”.

واجتاح المتظاهرون من مختلف الطوائف والأعراق وسط بغداد تعبيراً عن الغضب من النخبة الفاسدة المرتبطة بقوى أجنبية ومسؤولة عن الفقر الذي يعاني منه الشعب وتدهور الخدمات العامة.

واجتاحت الاحتجاجات أغلب المحافظات العراقية، وتجمع آلاف في الناصرية والديوانية والبصرة الغنية بالنفط، وخرج مئات في الحلة والسماوة والنجف.

ورغم الثروة النفطية الضخمة بالبلد العضو في منظمة «أوبك»، فإن كثيراً من العراقيين يعانون من الفقر ونقص المياه والكهرباء والرعاية الصحية والتعليم، وأغلب المحتجين شباب يسعون قبل كل شيء إلى الحصول على فرص عمل.

ويتهم كثير من العراقيين النخبة السياسية بالخضوع للولايات المتحدة أو لإيران، ويقولون إنهما تستغلان العراق في صراعهما على النفوذ في المنطقة دون الاكتراث باحتياجات مواطنيه.

من جهة ثانية؛ ذكر مسؤولان عراقيان أن إيران حثت المسؤولين الأمنيين في العراق على الاستفادة من تجربتها في مواجهة الإضرابات التي حدثت بعد انتخابات رئاسية عام 2009 أثارت الجدل.

وحسب صحيفة “نيويورك تايمز”، فإن الجنرال الإيراني قاسم سليماني، سافر جواً، إلى بغداد، في اليوم التالي لاشتعال المظاهرات المناهضة للحكومة في العراق، مستقلاً طائرة مروحية، وفاجأ سليماني، مجموعة من كبار المسؤولين الأمنيين، بترؤسه اجتماعاً محل رئيس الوزراء، في “المنطقة الخضراء” شديدة الحراسة.

وحسب الصحيفة الأميركية، فإن هذه الزيارة جاءت من جانب سليماني، الذي يتولى قيادة “فيلق القدس” ويعدّ العقل المدبر لجهازه الأمني الإقليمي، بمثابة مؤشر على قلق طهران إزاء المظاهرات، التي اشتعلت بمختلف أرجاء العاصمة وبمدن عراقية، وتضمنت دعوات لوقف التدخل الإيراني في البلاد.

وأثناء حديثه إلى مسؤولين عراقيين، قال سليماني: “نحن في إيران نعرف كيفية التعامل مع المظاهرات، وسبق أن حدث ذلك في إيران وسيطرنا على الأمر”، وذلك تبعاً لما أفاد به مسؤولان رفيعان على علم بما دار في الاجتماع، رفضا كشف هويتيهما نظراً لمناقشتهما وقائع اجتماع سري.

وفي اليوم التالي لزيارة سليماني، أصبحت الصدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن في العراق أكثر عنفاً بكثير، مع تفاقم أعداد القتلى ليتجاوزوا 100 قتيل مع إقدام قناصة مجهولين على إطلاق النار على رؤوس المتظاهرين وصدورهم.

ومن المعروف أن إيران قمعت بعنف مظاهرات بداخلها تطالب بالديمقراطية عرفت باسم “الحركة الخضراء”، وذلك بعد انتخابات رئاسية عام 2009 أثارت الجدل.

الملاحظ أن إيران ظلت تلتزم الصمت تجاه المظاهرات حتى الأربعاء عندما اتهم المرشد “علي خامنئي” الولايات المتحدة وحلفاءها الإقليميين بتأجيج الاضطرابات في العراق ولبنان، تبعاً لما ورد بالموقع الإلكتروني الخاص به.

ونقل عن خامنئي قوله أمام أكاديمية الدفاع الجوي بإيران، إن وكالات استخبارات أميركية وغربية تخلق الفوضى بالمنطقة، وحثّ العراق ولبنان على منح الأولوية للأمن الوطني واحترام القانون، بينما ذكر أن مطالب المتظاهرين مشروعة.

المصدر:الشرق الأوسط
العراق.. قطع طرق نفطية وحملة لمقاطعة منتجات إيران
01 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

العراق.. قطع طرق نفطية وحملة لمقاطعة منتجات إيران
تصاعدت الاحتجاجات في العراق اليوم الجمعة، مع دخولها شهرها الثاني، لتطال هذه المرة منشآت نفطية بالتزامن مع حملة على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة المنتجات الإيرانية.

وأفاد مصدر صحفي أن “متظاهرين عراقيين أغلقوا ميناء أم قصر في محافظة البصرة جنوبي البلاد، وسط دعوات للمحتجين بالتظاهر في جميع أنحاء العراق”.
وفي محافظة ميسان، شرقي العراق على الحدود مع إيران، قطع محتجون الطريق المؤدي إلى حقل بازركان النفطي، لتدخل المنشآت الحيوية لأول مرة على خط الاحتجاجات المستمرة في العراق منذ الأول من أكتوبر الماضي.
وتزامن هذا التطور مع إطلاق ناشطين عراقيين حملة على شبكات التواصل الاجتماعي تدعو إلى مقاطعة المنتجات الإيرانية، التي تغرق السوق العراقية.
وطالب القائمون على هذه الحملة المواطنين العراقيين، بعدم شراء أي سلعة إيرانية، مؤكدين أن “إيران تعيش بفضل الاقتصاد العراقي”.
وقال بعض الناشطين القائمين على حملة المقاطعة إن “إيران كانت سببا في دمار العراق، وإن على الشعب العراقي استعادة وطنه من خلال مقاطعة المنتجات الإيرانية”.
ودعت تنسيقيات عراقية تشرف على الاحتجاجات في العراق، المواطنين للمشاركة بمظاهرات في مختلف المدن العراقية.
ويأتي ذلك عقب ليلة من المواجهات بين قوات الأمن العراقية والمتظاهرين عند جسر السنك في العاصمة بغداد، أدت إلى إصابة 20 متظاهرا على الأقل بحالات اختناق وجروح.
وجاءت هذه المظاهرات الليلة عقب محاولة المحتجين اجتياز الحاجز الأمني الثاني المؤدي إلى السفارة الإيرانية، التي يحملها المتظاهرون مسؤولية تدهور أوضاع بلادهم والتدخل في شؤونها.
وتحولت ساحة التحرير في بغداد إلى مركز للحراك المطالب بـ”إسقاط النظام”، وهناك أمطرت القوات الأمنية المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع.
المصدر:سكاي نيوز
ميليشيا العصائب تهدد متظاهري العراق بجسر من الدم
01 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

ميليشيا العصائب تهدد متظاهري العراق بجسر من الدم
عادت ميليشيات عصائب أهل الحق، المدعومة من إيران إلى لغة التهديد والوعيد من جديد، وهذه المرة عن طريق أحد المنتمين لها، الذي ظهر في فيديو انتشر بشكل واسع الخميس مهدداً المتظاهرين السلميين بالانتقام لمقتل القيادي في العصائب “وسام العلياوي” وشقيقه جنوب العراق خلال الاحتجاجات التي انطلقت هناك قبل أيام.

وتوعد العنصر المنتمي للعصائب المتظاهرين قائلاً إن “جسر الجمهورية سيتحول إلى جسر من الدم، في إشارة إلى الجسر الذي تجمع عليه مراراً المتظاهرين بغية عبوره واقتحام المنطقة الخضراء شديدة التحصين في بغداد، والتي تحتوي على المجمع الحكومي ومنها رئاسة الوزراء”.
وقال: “يا أيها المندسون الذين غدروا بأبناء الشيخ قيس الخزعلي أخوة زينب الصادقين، والله العظيم جسر الجمهورية سيكون جسر الدم أمام المندسين وأمام المتظاهرين ثأرا لشهداء عصائب الحق” على حد قوله.
يذكر أن مسؤول مكتب ميليشيات عصائب أهل الحق في محافظة ميسان وسام العلياوي، وشقيقه قتلا أثناء محاولتهما حماية مقر العصائب في محافظة ميسان قبل أيام.
وتعليقاً على فيديو التهديد هذا، قال الكاتب الصحافي “عمر الجنابي” إنه ليس جديداً على الميليشيات، خصوصا عصائب أهل الحق، قتل العراقيين بدم بارد، فهم متورطون بقتل وتغييب آلاف العراقيين خلال الحرب على تنظيم الدولة “داعش”.
كما اعتبر أن العراقيين أدركوا الآن بكل طوائفهم خطورة تلك العصابات على المجتمع، وما حصل في ميسان وذي قار وحتى كربلاء دليل على أن هؤلاء يحمون النفوذ الخارجي الداعي للنظام السياسي الفاسد في العراق حتى وإن كان الثمن دماء الشعب.
وذكّر الجنابي بحادثة “قتل شاب من ذوي الإحتياجات الخاصة في الناصرية قنصا على أيدي عناصر في العصائب لأنه خرج مطالبا بحقه”، مضيفاً “وما يفعلونه كل يوم على جسر الجمهورية ببغداد وغيره من مناطق العراق يؤكد خطر هؤلاء على العراق وشعبه”.
المصدر:العربية نت
الإحتجاجات العراقية تكمل أسبوعها الأول بانحياز العشائر لها
01 نوفمبر 2019 | الكاتب:يقين
0
مشاركة

الإحتجاجات العراقية تكمل أسبوعها الأول بانحياز العشائر لها
أكملت موجة الإحتجاجات الجديدة في العراق أسبوعها الأول، بانضمام شرائح اجتماعية جديدة إليها في ظل استمرار سقوط ضحايا جراء المواجهات بين المتظاهرين وأفراد الأمن.
وحاول مئات المتظاهرين مجدداً عبور جسر الجمهورية وسط العاصمة بغداد للوصول إلى المنطقة الخضراء، حيث معقل الحكومة ومنازل المسؤولين والبعثات الدبلوماسية الأجنبية.
وأفاد مصدر صحفي بأن “قوات الأمن أطلقت وابلاً كثيفاً من القنابل المسيلة للدموع لإبعاد المتظاهرين عن الجسر”.
وقال مصدر طبي في تصريح صحفي إن “متظاهراً قتل وأصيب 44 آخرون جراء ذلك”.
وتزايدت الحشود في ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد على نحو ملحوظ، الخميس، كما شهدت ساحات التظاهر والاعتصام اقبال مزيد من الشرائح الاجتماعية عليها في محافظات الوسط والجنوب للمطالبة باستقالة الحكومة وإصلاح النظام السياسي القائم على المحاصصة و”الفساد”.
وقال جمال كريم أحد وجهاء عشيرة البركات في محافظة المثنى(جنوب) إن “عشائر المحافظة أعلنت انضمامها إلى التظاهرات التي انطلقت منذ اسبوع، للمطالبة بالحقوق ومحاسبة الفاسدين والمقصرين”.
وأضاف “لدينا اتصالات مع عشائر محافظات النجف وكربلاء والقادسية وبابل والبصرة وذي قار وواسط، والكل لديه نفس الموقف الداعم للمظاهرات الشعبية، والرافض لاستمرار هيمنة الاحزاب السياسية على السلطة”.
وإزاء أستمرار الاحتجاجات، قال الرئيس العراقي برهم صالح في أول خطاب له منذ استئناف الإحتجاجات الجمعة الماضية، إنه يؤيد إجراء انتخابات مبكرة وتعديل قانون الانتخابات وتشكيل مفوضية جديدة تشرف على الانتخابات.
وقال صالح في كلمته، “سأوافق على إجراء انتخابات مبكرة بناء على قانون جديد ومفوضية مستقلة للانتخابات”.
واستطرد صالح قائلا “اللجوء للعنف مرفوض في مواجهة الاحتجاجات الشعبية، وأحث المتظاهرين على الحفاظ على سلمية الاحتجاجات، والمطلوب حاليا اتخاذ إجراءات سريعة لمحاسبة المسؤولين عن العنف في الاحتجاجات”.
ويشهد العراق، منذ يوم الجمعة موجة احتجاجات متصاعدة مناهضة للحكومة، تعتبر الثانية من نوعها خلال أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، بعد أخرى قبل نحو أسبوعين.
وتخللت الاحتجاجات أعمال عنف واسعة خلفت 250 قتيلا على الأقل، فضلا عن آلاف الجرحى في مواجهات بين المتظاهرين من جهة وقوات الأمن ومسلحي فصائل شيعية مقربة من إيران من جهة أخرى.
وطالب المحتجون في البداية بتحسين الخدمات العامة، وتوفير فرص عمل، ومكافحة الفساد، قبل أن يرتفع سقف مطالبهم إلى إسقاط الحكومة؛ إثر استخدام قوات الأمن العنف المفرط بحقهم، وهو ما أقرت به الحكومة، ووعدت بمحاسبة المسؤولين عنه.
ومنذ بدء الاحتجاجات، تبنت حكومة عادل عبد المهدي، عدة حزم إصلاحات في قطاعات متعددة، لكنها لم ترض المحتجين، الذين يصرون على إسقاطها.
ويسود استياء واسع في البلاد من تعامل الحكومة العنيف مع الاحتجاجات، فيما يعتقد مراقبون أن موجة الاحتجاجات الجديدة ستشكل ضغوطا متزايدة على حكومة عبد المهدي، وقد تؤدي في النهاية إلى الإطاحة بها.
المصدر:الأناضول

اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس