عرض مشاركة مفردة
غير مقروءة 07-08-2022, 07:56 AM   #3
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,909
إفتراضي

وهو ما يناقض كون النبى(ص) شفيع شاهد له كما في رواية :
"وكنت له يوم القيامة شافعا وشهيدا"
وقوله :
"كنت له شفيعا يوم القيامة"
وهو ما يناقض أن ثوابه رفقة النبى (ص) في الجنة في رواية:
"فهو رفيقي في الجنة"
والكل يناقض كونه من الشهداء في رواية :
"كتب في زمرة العلماء وحشر من جملة الشهداء"
التناقض الثانى
كونه من الشهداء يأخذ ثواب شهداء عبادان وعسقلان في رواية :
"وأعطاه ثواب الشهداء الذين قتلوا بعبادان وعسقلان"
وهو ما يناقض حشره مع الشهداء فقط في رواية :
"كتب في زمرة العلماء وحشر من جملة الشهداء"
التناقض الثالث :
فعل المسلم مع ألأربعين حديثا فمرة حفظهم كما في رواية :
"من حفظ على أمتي أربعين حديثا ينتفعون بها"
ومرة مناقضة نقل الأربعين لغيره في رواية:
"من نقل عني إلى من لم يلحقني من أمتي أربعين حديثا"
ومرة مخالفة كتابته للأربعين في رواية :
"من كتب أربعين حديثا"
وهو نفس معنى تركهم بعد موته فهو يتركهم مكتوبين في رواية:
" من ترك أربعين حديثا بعد موته ،"
وبالقطع الحفظ الكلامى غير الكتابة في الصحف وفى رواية أخرى هو مجرد ناقل لهم سواء باللفظ أو بالمعنى وهى:
"من حمل على أمتي أربعين حديثا"
والخطأ في أحدى الروايات والتى تقول :
"وفضل العالم على العابد سبعين درجة ، الله أعلم ما بين كل درجتين"
هو وجود أكثر من درجتين في الجنة وهو ما يخالف كونها درجتين في قوله تعالى :
"فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
وقال :
" ومن دونهما جنتان "
فجنة السابقين غير جنة أهل اليمين
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس